Telegram Web
وفي كُل نفحة من نفحات رمضان
لك من دعائي نصيب
لك ذكرى وهزة شوق
لك حنين مُر


طيفك لا يُغادرني ولو للحظات ...
‏وقد انتهت علاقتهما ببعض، ولم يكُن ذلك
بسبب مشاجرة أو موقف عنيف، إنما بسبب
حالة من الإهمال التدريجي.. الطرف الأول
وثق بتواجده الدائم ف أهمله، والآخر لا
يتحمل أن يكون هامش بعد أن كان قريب ..
تذكروا دائمًا أنّ ما ينتهي ببُطء لن يعود
أبدًا.

.
‏أذكره جيدًا، اليوم الذي نسيتك فيه!
"لا تعامل الله بالقلق، عامله باليقين ليعاملك بالمعجزات".
- أعترف أنني من الأشخاص الذين عندما يمرون على أماكن بها ذكرياتهم، يغلبهم الحنين، و يلقون عليها السلام و يمنحوها الود وكأنها شخص يتنفس.
.

كل من أُصيبَ في غيرِ قلبهِ، معافى


..
انقطعت مراقبتي هذه المرة ..
لا أستطيع الوصول، وأشعر بالقلق!


..
‏"صحتك تتأثر إذا اضطررت يوماً بعد يوم أن تقول عكس ما تحس ، أن تنحني أمام ما تكره ،
أن تفرح بما لا يجلب لك إلا الشؤم ، جهازنا العصبي ليس خُرافة ، إنه جزء من جسدنا ، وروحنا توجد في مكان ما داخلنا ، كالأسنان في فمنا ..
لا يمكن التعدي عليها باستمرار دون عقاب "

.
‏أحبّكِ
ولم يكُن بوسعي قولها، وشرحها لكِ بالشكل المطلوب.
بالشكل الذي أحمله لكِ في داخلي، لكنني أحبّكِ جدًا..
أحبّك و لا يوجد شيء في روحي أعز من هذا الحُبّ.
.

أغار عليك .. من كلماتي حينما أهديها إليك وتلمس روحك ، ولا ألمسها أنا ..
أغار عليك من نبضات قلبي ، حين تنبض بحبك وتصل إلى قلبك ولا أصل أنا !


.
ندعوكَ يا رَبّ ألَّا يُترَك أحَدُنا لِوحشَة نفسِهِ أبدًا.
.
من أي جُرحٍ أستعيِدُ مَلامِحِي ؟

.
-
«هل يعلمُ الليلُ كم ذكرى تمرُّ بنا؟
‏من أوّل الحُلمِ حتّى طلعةِ الفَجرِ»
‌‎"لو سألني يوماً أحد ما كيف كنت أحبك لأخبرته أنك كنت منطقة الأمان لشخص كثير الخوف والقلق ولقلت له كيف جعلت شخصاً يهتم لأدق التفاصيل بينما هو قليل الانتباه عادةً ولأقول أيضاً أنك كنت أملًا لشخص بائس يستيقظ كل يوم ليعود لسريره ولعزلته ليس لديه حياةٌ غيرك"
‌‎لا غيب الله وجهك الذي أحبه، ولا أطفأ النور فيه،
أرجو أن يظل هكذا دائماً، يلمع في زحمة الوجوه، يعرفني وأعرفه،
يتألق حين يصبح كل شيءٍ باهتاً، يحملني في ملامحه وأحمله في قلبي.
"والفِراقُ شيءٌ لا كالأشياء، وصاحبُه ميتٌ لا كالأموات، وحيٌّ لا كالأحياء، وما أراه إلا كنارِ الله الموقدة، التي تطلعُ على الأفئدة".

• ابن الأثير
‏"وبي شوق دائم النزوع إليك يخيل إليّ والله أنه ملء الكون لا ملء صدري"
..




و إني وددت لو أنني أينما أُميل بوجهي أراه




..
2024/12/21 09:47:22
Back to Top
HTML Embed Code: