إن لم يكن هذا الفيديو مفبركًا، فأنا أتبرأ من هذه التغريدة!
أي انتصار أخلاقي يمكن أن يبرر وصف انتصار المستضعفين في سوريا بعد 13 عامًا من العذاب والدمار بأنه “خسارة”؟
والمتحدث ليس شخصية هامشية، بل أسامة حمدان، أحد أعمدة الحركة!
إذا كانت إسرائيل قتلت 50 ألفًا في غزة، فإن إيران قتلت في الشام مليونًا!
وإن جئنا لمنطق البرغماتية فدول الخليج ومصر أيضاً وقفت ضد التهجير وقفة متقدمة جداً!!
كيف يُعقل أن يصبح التحرر من الهيمنة الإيرانية خسارة، بينما هو انتصار لكل أهل السنة؟
حاولنا مرارًا أن نلتمس العذر لتصريحات بعض قادة حماس تجاه إيران باعتبارها براغماتية سياسية، وضرورة ، لكن أن يصل الأمر إلى نعي نهاية النفوذ الإيراني في سوريا فهذا انحراف خطير!
لم تخسر في سوريا إلا إيران، وأما أهل السنة فقد ربحوا، وربحت معهم الأمة كلها!
أي انتصار أخلاقي يمكن أن يبرر وصف انتصار المستضعفين في سوريا بعد 13 عامًا من العذاب والدمار بأنه “خسارة”؟
والمتحدث ليس شخصية هامشية، بل أسامة حمدان، أحد أعمدة الحركة!
إذا كانت إسرائيل قتلت 50 ألفًا في غزة، فإن إيران قتلت في الشام مليونًا!
وإن جئنا لمنطق البرغماتية فدول الخليج ومصر أيضاً وقفت ضد التهجير وقفة متقدمة جداً!!
كيف يُعقل أن يصبح التحرر من الهيمنة الإيرانية خسارة، بينما هو انتصار لكل أهل السنة؟
حاولنا مرارًا أن نلتمس العذر لتصريحات بعض قادة حماس تجاه إيران باعتبارها براغماتية سياسية، وضرورة ، لكن أن يصل الأمر إلى نعي نهاية النفوذ الإيراني في سوريا فهذا انحراف خطير!
لم تخسر في سوريا إلا إيران، وأما أهل السنة فقد ربحوا، وربحت معهم الأمة كلها!
tgoop.com/shemmary/8457
Create:
Last Update:
Last Update:
إن لم يكن هذا الفيديو مفبركًا، فأنا أتبرأ من هذه التغريدة!
أي انتصار أخلاقي يمكن أن يبرر وصف انتصار المستضعفين في سوريا بعد 13 عامًا من العذاب والدمار بأنه “خسارة”؟
والمتحدث ليس شخصية هامشية، بل أسامة حمدان، أحد أعمدة الحركة!
إذا كانت إسرائيل قتلت 50 ألفًا في غزة، فإن إيران قتلت في الشام مليونًا!
وإن جئنا لمنطق البرغماتية فدول الخليج ومصر أيضاً وقفت ضد التهجير وقفة متقدمة جداً!!
كيف يُعقل أن يصبح التحرر من الهيمنة الإيرانية خسارة، بينما هو انتصار لكل أهل السنة؟
حاولنا مرارًا أن نلتمس العذر لتصريحات بعض قادة حماس تجاه إيران باعتبارها براغماتية سياسية، وضرورة ، لكن أن يصل الأمر إلى نعي نهاية النفوذ الإيراني في سوريا فهذا انحراف خطير!
لم تخسر في سوريا إلا إيران، وأما أهل السنة فقد ربحوا، وربحت معهم الأمة كلها!
أي انتصار أخلاقي يمكن أن يبرر وصف انتصار المستضعفين في سوريا بعد 13 عامًا من العذاب والدمار بأنه “خسارة”؟
والمتحدث ليس شخصية هامشية، بل أسامة حمدان، أحد أعمدة الحركة!
إذا كانت إسرائيل قتلت 50 ألفًا في غزة، فإن إيران قتلت في الشام مليونًا!
وإن جئنا لمنطق البرغماتية فدول الخليج ومصر أيضاً وقفت ضد التهجير وقفة متقدمة جداً!!
كيف يُعقل أن يصبح التحرر من الهيمنة الإيرانية خسارة، بينما هو انتصار لكل أهل السنة؟
حاولنا مرارًا أن نلتمس العذر لتصريحات بعض قادة حماس تجاه إيران باعتبارها براغماتية سياسية، وضرورة ، لكن أن يصل الأمر إلى نعي نهاية النفوذ الإيراني في سوريا فهذا انحراف خطير!
لم تخسر في سوريا إلا إيران، وأما أهل السنة فقد ربحوا، وربحت معهم الأمة كلها!
BY د. عبدالله المحيسني - #الخندق

Share with your friend now:
tgoop.com/shemmary/8457