ما ضرّهُ حين احترقتُ لأجلهِ
ووهبتهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ.
ووهبتهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ.
تَبلدَ إحسَاسِي فمَا عُدتُ أرتجي
حَبيباً ولا أخشَى الَّذي كَان ضرّنِي
وَ أغلقتُ بَابِي وأعتزلتُ أحبّتِي
فَلا الهجرُ أضنانِي ولا الوصلُ سرّنِي
ما عدتُ أرجو أنْ تكونَ حبيبي
فارحل بلا لوْمِِ ولا تثريب
ولو التقينا صدفةَ ، فلنلتقي
مثل الغريبِ إذا التقى بغريبِ.
حَبيباً ولا أخشَى الَّذي كَان ضرّنِي
وَ أغلقتُ بَابِي وأعتزلتُ أحبّتِي
فَلا الهجرُ أضنانِي ولا الوصلُ سرّنِي
ما عدتُ أرجو أنْ تكونَ حبيبي
فارحل بلا لوْمِِ ولا تثريب
ولو التقينا صدفةَ ، فلنلتقي
مثل الغريبِ إذا التقى بغريبِ.
تهرب إلى النوم من تلك الأفكار المُزعجة وتستيقظ بعد ساعه لتجد أن الشعور تضاعف إلى درجةٍ كبيرة.
لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها
ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ
فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا
ومن تناسى.. فإنّا قد نسيناهُ.
ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ
فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا
ومن تناسى.. فإنّا قد نسيناهُ.
أبلِغ عزيزًا في ثَنايا القلبِ منزلهُ
أني وإن كنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ
وإن طَرفي موصولٌ برؤيتهُ
وإن تباعَد عن سُكناي سُكناهُ
يا ليتهُ يَعلمُ أني لسْتُ أذكرهُ
وكيفَ أذكُره إذْ لستُ أنساهُ
يا مَن توهَّم أني لسْتُ أذكرهُ
واللهُ يعلمُ أني لسْتُ أنساهُ
إن غابَ عني فالروحُ مسكنهُ
مَن يَسكنُ الروحُ كيفَ القلبُ ينساهُ؟
أني وإن كنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ
وإن طَرفي موصولٌ برؤيتهُ
وإن تباعَد عن سُكناي سُكناهُ
يا ليتهُ يَعلمُ أني لسْتُ أذكرهُ
وكيفَ أذكُره إذْ لستُ أنساهُ
يا مَن توهَّم أني لسْتُ أذكرهُ
واللهُ يعلمُ أني لسْتُ أنساهُ
إن غابَ عني فالروحُ مسكنهُ
مَن يَسكنُ الروحُ كيفَ القلبُ ينساهُ؟
عندما تنتهي الحرب سنتزوج ، وتنبت الأرض زهورا تشبهك ، ورحمك سيحملةأجمل فتاة في الكون ، ستشبهك وتحبني
حيِن يُصاب بِمُشكلة قد يَنغلق قليلاً ، ليس تهرباً ولكن هو يُفكر كثيراً في كيفية التَخلص مِن تلكَ المُشكلة بطريقة أقل ضراراً عليه ومِن حولهِ.