Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#علمتني_أية

(📖) #قال_الله_تعالى:

ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ورجلا سلما لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون

( #الزمر : 29 )
--
#أي ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لشركاء متنازعين, فهو حيران في إرضائهم, وعبدا خالصا لمالك واحد يعرف مراده وما يرضيه, هل يستويان مثلا؟ لا يستويان, كذلك المشرك هو في حيرة وشك, والمؤمن في راحة واطمئنان. فالثناء الكامل التام لله وحده, بل المشركون لا يعلمون الحق فيتبعونه.

(📚) #التفسير_الميسر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_تعالى :

﴿الَّذينَ آتَيناهُمُ الكِتابَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ
أُولئِكَ يُؤمِنونَ بِهِ وَمَن يَكفُر بِهِ فَأُولئِكَ
هُمُ الخاسِرونَ﴾ [البقرة: ١٢١]

"يتحدث القرآن الكريم عن طائفة من
أهل الكتاب يعملون بما في أيديهم من كتب منزلة ويتبعونها حقَّ اتباعها،
- هؤلاء يجدون في هذه الكتب علامات دالة على صدق النبي محمد ﷺ، ولهذا سارعوا إلى الإيمان به،
- وطائفة أخرى أصرت على كفرها
فكان لها الخسران".

📔
#المختصر_في_التفسير
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

‏﴿ ٱلْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا۟ حُدُودَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ﴾

قال البغوي : وذلك لبعدهم عن سماع القرآن ومعرفة السنن .
وفي هذه الآية دليل على فضيلة العلم، وأن فاقده أقرب إلى الشر ممن يعرفه؛ لأن الله ذم الأعراب، وأخبر أنهم أشد كفراً ونفاقاً، وذكر السبب الموجب لذلك، وأنهم أجدر أن لا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله.

[ تفسير الكريم الرحمن - السعدي ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_تعالى :

(فإذا قرَأت القُرْآن فاسْتَعِذْ بالله من الشيْطَان الرجيم)

أمر سبحانه بالاستعاذة عند التلاوة..(لأن) الشيطان يُغلّط القارئ تارة، ويخبط عليه القراءة، ويشوشها عليه، فيخبط عليه لسانه، أو يشوش عليه فهمه.. فكان من أهم الأمور:
‏استعاذة بالله منه عند قراءة القرآن.

‏[ابن القيم]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍃برنامج غريب القرآن_الدكتور عبدالرحمن الشهري__الحلقة: الثالثة والعشرون (تظن أن يفعل بها فاقرة)🍃
2:09
#قال_ﷻ :

‏﴿ يَسْـَٔلُكَ أَهْلُ ٱلْكِتَٰبِ أَن تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَٰبًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ ۚ فَقَدْ سَأَلُوا۟ مُوسَىٰٓ أَكْبَرَ مِن ذَٰلِكَ فَقَالُوٓا۟ أَرِنَا ٱللَّهَ جَهْرَةً ﴾

الرسل لا تجيء بإجابة مقترحات الأمم في طلب المعجزات؛ بل تأتي المعجزات بإرادة الله تعالى، ولو أجاب الله ما يقترحون من المعجزات لجعل رسله بمنزلة المشعوذين ، الذين يتلقون مقترحات الناس في المحافل والمجامع العامة والخاصة، وهذا مما يحط من مقدار الرسالة.

[ التحرير والتنوير - ابن عاشور ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/12/27 18:22:10
Back to Top
HTML Embed Code: