مَا قِيمَةُ الدِّينِ لَوْلَا حُبُّ حَيدَرَةٍ ؟

اللّٰهُ جَارُكَ مَكلُوءًا وَ مُمتَنِعًا
مِنَ الحَوَادِثِ حَتَّىٰ يَنفَدَ الأَبَدُ

_ البُحتُرِيُّ .

لَم أَنسَ زَينَبَ بَعدَ الخِدرِ حَاسِرَةً
تُبدِي النِّيَاحَة أَلحَانًا فَأَلحَانَا

مَسجُوُرَةَ القَلبِ إِلَّا أَنَّ أَعيُنَهَا
كَالمُعصِرَاتِ تَصُوبُ الدَّمعَ عِقيَانَا

• الفَحلُ ابنُ كَمُّونَة " رَحِمَهُ اللّٰه " .

١٥ | رَجَب
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجُورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ وَفَاة السَّيِّدَة العَارِفَة الكَامِلَة وَ الصِّدِّيقَة الصُّغرَىٰ زَينَبُ الحَورَاء " عَلَيهَا السَّلام " .

أَفضَل مَشرُوع فِي زَمَنِ الغَيبَة : أَن يَبنِي الإِنسَان نَفسَه . 🤍

وَ كُلُّ نَبَاتٍ يُزرَعُ فِي أَرضٍ غَيرِ أَرضِهِ ، أَو فِي سَاعَةٍ غَيرِ سَاعَتِهِ ، إِمَّا أَن تَأبَاهُ الأَرضُ فَتَلفِظَهُ ، وَ إِمَّا أَن يَنشَبَ فِيهَا فيُفسِدَهَا .

📚 الحِجَاب ، لِلمَنفَلُوطِي .

بِسْمِ اللّٰهِ ..

وَ اعْصِمْنِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ .

فَيَومٌ عَلَينَا وَ يَومٌ لَنَا
وَ يَومٌ نُسَاءُ وَ يَومٌ نُسَرْ

_ النَّمِر بنُ تَولَب .

وَ لا تَفْضَحَنِي بِخَفِيِّ مَا اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرِّي .

_ دُعَاءُ كُمَيل . 🌱

.🤍

أَوَهَل رَضُوا فِي الجِّسرِ يُلقَىٰ نَعشُهُ
يَشفِي العِدَاةَ وَ لِلأَحِبَّةِ يُثكِلُ ؟

يَا مَن لَهُ المُختَارُ يَبكِي مِن أَسَىً
يَبكِي لَكَ الدِّينُ الحَنِيفُ وَ يُعوِلُ

• عَلِي الجشِّي .

٢٥ | رَجَب
عَظَّمَ اللّٰهُ أُجُورَنَا وَ أُجُورَكُم بِذِكرَىٰ شَهَادَة الوَفِيِّ الزَّاهِر الإِمَام مُوسَى بنُ جَعفَرِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " .

‏أَنَّهُ لَن يَنقَضِيَ عَنِّي يَومٌ مِنَ البَلاَءِ إِلَّا اِنقَضَىٰ عَنكَ مَعَهُ يَومٌ مِنَ اَلرَّخَاءِ حَتَّىٰ نَقضِيَ جَمِيعًا إِلَىٰ يَومٍ لَيسَ لَهُ اِنقِضَاءٌ يَخسَرُ فِيهِ المُبطِلُونَ .

_ مِن رِسَالَةِ الإِمَامِ الكَاظِم " عَلَيهِ السَّلام " إِلَىٰ هَارُون اللَّارَشِيد .

بِسْمِ اللّٰهِ ..

فَلَرُبَّ أَمرٍ قَد طَلَبتَهُ فِيهِ هَلاكُ دِينِكَ لَو أُوتِيتَه .

مَن عَرَفَ النَّاسَ تَفَرَّد .

.. هَذَا يَوْمُ غُرَّةِ شَعْبَانَ الْكَرِيمِ سَمَّاهُ رَبُّنَا شَعْبَانَ لِتَشَعُّبِ الْخَيْرَاتِ فِيهِ قَدْ فَتَحَ رَبُّكُمْ فِيهِ أَبْوَابَ جِنَانِهِ وَ عَرَضَ عَلَيْكُمْ قُصُورَهَا وَ خَيْرَاتِهَا بِأَرْخَصِ الْأَثْمَانِ وَ أَسْهَلِ الْأُمُورِ فَأَبَيْتُمُوهَا ...

هَذَا غُرَّةُ شَعْبَانَ وَ شُعَبُ خَيْرَاتِهِ الصَّلَاةُ وَ الصَّوْمُ وَ الزَّكَاةُ وَ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَ الْقَرَابَاتِ وَ الْجِيرَانِ وَ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ وَ الصَّدَقَةُ عَلَى الْفُقَرَاءِ وَ الْمَسَاكِينِ ..

أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) -
بحار الأنوار، ج94، ص56

أَنعَمَ النِّعَمَ هِيَ نِعمَةُ الإِيمَان .

أَتَيأَس ؟! وَ عِندَكَ الحُسَين ! 🤍