tgoop.com/tib_hakaik/1008
Last Update:
خاطرة
تبيّنَ بالاستقراء أنّ الدعوة السلفية في الجزائر - و ربما خارجها أيضا - لم تعرف أسوءَ وأضرَّ لها مِن عبدالمجيد جمعة، فالعادة في المخالفين أنهم يتأوّلون النصوص، يتّبعون أهواءهم، ينتصرون لمذاهبهم وأفكارهم....
أمّا هذا الرجل (جمعة) :
- فإنه يكذب ويتعمد الكذب (والأمثلة كثيرة معلومة)
- يجنّد العصابات لترهيب الصالحين والتشويش عليهم.
- ينتقد غيره في ما هو واقع فيه (التأكل بالدعوة والمتاجرة بها. مصاحبة المخالفين)
- يطعن في الأفاضل ويحكم عليهم بأحكام هو أكثر الناس يقينا ببراءتهم منها (رميه الشيخ فركوس بالسرورية مع علمه ببراءة الشيخ منها)
- انتصاره لنفسه فقط، فالصديق في نظر جمعة هو من والاه وتبِعه، والعدو في نظره هو من خالفه وانتقده، ولا اعتبار عنده للعدالة أو الاستقامة.
- حداديٌّ مع أهل الحق، مميِّع مع أهل الباطل.
وإني أعرف من يدعو عليه في السجود نسأل الله العافية والسلامة.
أسأل الله أن يكفي الدعوةَ السلفية في الجزائر وخارجها شرَّ هذا الرجل.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
[منقول]
https://www.tgoop.com/tib_hakaik
BY تَبْيِينُ الحَقَائِق

Share with your friend now:
tgoop.com/tib_hakaik/1008