TIB_HAKAIK Telegram 995
👆إرهاب وإذلال جمعة بقيادة السّفيه جيجيك -أم عائشة- لأتباعه ممّن يستطيع التمييز بين الحقّ والباطل خصوصا أصحاب الشهادات -شكيمة أنموذجا- 

من يعرف جمعة يعلم تقديمه وتفضيله للجهال والعوام وأصحاب الأموال على طلبة العلم الذين هم آخر اهتمامه، وقد كان لا يفتح الهاتف على طلبة العلم ويتأفف ويستثقل زيارتهم له ومن أراد منهم الزيارة استشفع بمقربيه من العوام وأصحاب الأموال، ولا يزال لحد الآن يفعل ذلك ويهين أتباعه ممن يدعي العلم ويحمل الشهادات لأجل استشكال أو التنبيه على خطإٍ وقع فيه. 

ومن أمثلة ذلك تعليق شكيمة على واتسابية لجمعة وتأكيده صحة كلام الشيخ العلامة فركوس -حفظه الله-، فخرج بذلك عن الطاعة المطلقة عن أحكام جمعة الجائرة، فجاءته رسالة مشفرة وتهديد من جمعة عبر قناته الهوالك وجعلوه أنموذجا فاتهموه برميهم بالتبديع والحدادية واستثارة العواطف وتهييج الحنين....مع أن منشور شكيمة خال مما ذكرته قناة جمعة، وبعد هذا التهديد لم يجد شكيمة إلا منشور أم عائشة الأخير ليعلق عليه بدأه بشكر أم عائشة وأثبت فيه مجددا ولاءه لجمعة وحزبه النتن.

ولو كتب شكيمة اسمه مجردا من حرفي الألف والدال" أد" لكان خيرا له، فكيف لأستاذ دكتور أن يتبع رجيعا للدواعش جاهلا عديما للأخلاق والتربية سفيها كما سماه جمعة؟!

ولا ندري هل يشفع تعليق شكيمة له عند جمعة وأم عائشة أم يحتاج رجوعه إلى مزيد من الإذلال والخنوع مثلما أذلوا وأهانوا صاحبه الأخضري شر إهانة.

وشكيمة هذا ومن معه أضلهم الله على علم، فهم يبصرون ويعلمون كذب وتلبيس جمعة وعصابته وتحامله على كلّ من يخالفه لكن أبوا إلا اتباع الباطل، فشكيمة يعلم كذب جمعة في رميه للشيخ بالتناقض والتكفير ثم يعتذر له بعد ذلك بعدم الانتباه على قاعدة ثعلبهم عدي عادي؟!

هذا، وقد وصفهم الشيخ العلامة في بداية الأحداث بأوصاف دقيقة في "شهادة للتاريخ" وإن لم يفهمها البعض أو استنكرها لعدم اطلاعه بما يجري في الساحة الدعوية أولمحدودية بصيرته اتضحت جليا مع مرور الأيام بتصرفات القوم، ومن هذه الأوصاف أنهم -جمعة وحزبه- يرعبون ويهددون الأئمة والطلبة وكل من خالفهم بالتجريح ويتوعّدونهم بالانتقام، فالحمد لله أن سخر الله لنا عالما ربانيا طهر الدعوة السلفية من هؤلاء الأشرار. 


https://www.tgoop.com/tib_hakaik



tgoop.com/tib_hakaik/995
Create:
Last Update:

👆إرهاب وإذلال جمعة بقيادة السّفيه جيجيك -أم عائشة- لأتباعه ممّن يستطيع التمييز بين الحقّ والباطل خصوصا أصحاب الشهادات -شكيمة أنموذجا- 

من يعرف جمعة يعلم تقديمه وتفضيله للجهال والعوام وأصحاب الأموال على طلبة العلم الذين هم آخر اهتمامه، وقد كان لا يفتح الهاتف على طلبة العلم ويتأفف ويستثقل زيارتهم له ومن أراد منهم الزيارة استشفع بمقربيه من العوام وأصحاب الأموال، ولا يزال لحد الآن يفعل ذلك ويهين أتباعه ممن يدعي العلم ويحمل الشهادات لأجل استشكال أو التنبيه على خطإٍ وقع فيه. 

ومن أمثلة ذلك تعليق شكيمة على واتسابية لجمعة وتأكيده صحة كلام الشيخ العلامة فركوس -حفظه الله-، فخرج بذلك عن الطاعة المطلقة عن أحكام جمعة الجائرة، فجاءته رسالة مشفرة وتهديد من جمعة عبر قناته الهوالك وجعلوه أنموذجا فاتهموه برميهم بالتبديع والحدادية واستثارة العواطف وتهييج الحنين....مع أن منشور شكيمة خال مما ذكرته قناة جمعة، وبعد هذا التهديد لم يجد شكيمة إلا منشور أم عائشة الأخير ليعلق عليه بدأه بشكر أم عائشة وأثبت فيه مجددا ولاءه لجمعة وحزبه النتن.

ولو كتب شكيمة اسمه مجردا من حرفي الألف والدال" أد" لكان خيرا له، فكيف لأستاذ دكتور أن يتبع رجيعا للدواعش جاهلا عديما للأخلاق والتربية سفيها كما سماه جمعة؟!

ولا ندري هل يشفع تعليق شكيمة له عند جمعة وأم عائشة أم يحتاج رجوعه إلى مزيد من الإذلال والخنوع مثلما أذلوا وأهانوا صاحبه الأخضري شر إهانة.

وشكيمة هذا ومن معه أضلهم الله على علم، فهم يبصرون ويعلمون كذب وتلبيس جمعة وعصابته وتحامله على كلّ من يخالفه لكن أبوا إلا اتباع الباطل، فشكيمة يعلم كذب جمعة في رميه للشيخ بالتناقض والتكفير ثم يعتذر له بعد ذلك بعدم الانتباه على قاعدة ثعلبهم عدي عادي؟!

هذا، وقد وصفهم الشيخ العلامة في بداية الأحداث بأوصاف دقيقة في "شهادة للتاريخ" وإن لم يفهمها البعض أو استنكرها لعدم اطلاعه بما يجري في الساحة الدعوية أولمحدودية بصيرته اتضحت جليا مع مرور الأيام بتصرفات القوم، ومن هذه الأوصاف أنهم -جمعة وحزبه- يرعبون ويهددون الأئمة والطلبة وكل من خالفهم بالتجريح ويتوعّدونهم بالانتقام، فالحمد لله أن سخر الله لنا عالما ربانيا طهر الدعوة السلفية من هؤلاء الأشرار. 


https://www.tgoop.com/tib_hakaik

BY تَبْيِينُ الحَقَائِق




Share with your friend now:
tgoop.com/tib_hakaik/995

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

How to Create a Private or Public Channel on Telegram? Hui said the time period and nature of some offences “overlapped” and thus their prison terms could be served concurrently. The judge ordered Ng to be jailed for a total of six years and six months. Add the logo from your device. Adjust the visible area of your image. Congratulations! Now your Telegram channel has a face Click “Save”.! Telegram offers a powerful toolset that allows businesses to create and manage channels, groups, and bots to broadcast messages, engage in conversations, and offer reliable customer support via bots. The imprisonment came as Telegram said it was "surprised" by claims that privacy commissioner Ada Chung Lai-ling is seeking to block the messaging app due to doxxing content targeting police and politicians.
from us


Telegram تَبْيِينُ الحَقَائِق
FROM American