أنا بستغرب كيف زول برمي وعودو كلها على جنب ويمشي ~

وكيف إنسان يقدر يعيش حياتو عادي وهو سبب في تدمير حياة إنسان تاني؟! ..

والسؤال الأهم، كيف قلبك يسمح ليك تكون سبب في تعاسة إنسان كان بشوف "سعادتو بيك"؟

بإختصار شديد، الله لا يسامح أي زول علقنا بيهو ومشى !

عمري ما أتخذت الندم "مبدأ" في حياتي ~

ولا أنا من النوع البحاسب نفسو كتير على غلطاتو ..

لكن بصراحة شديدة، في إختيارات كانت مصيبة لدرجة إنها خصمت من حياتي كتير ..

أقل ما يُقال عنها إنها "مؤذية" وبس يعني !

ﺗﺮﻛﻴﺰﻙ ﺍﻟﺤﺎﺩ ﻣﻊ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻣﻬﻤﺸﻚ ~
ﺃﻭﺗﻮﻣﺘﻴﻜﻴﺎً ﺑﺨﻠﻴﻚ "ﺗﻬﻤﺶ" ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮﺓ، ﺑﺘﺤﻠﻢ إﻧﻬﺎ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻙ ..
ﺇﻧﺖ ﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻱ ﺿﻴﻌﺖ "ﺍلأﻟﻤﺎﺱ" ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ!

لي كم يوم كنت بفكر في الموضوع ده
من غير نظارات وبدون واقي رياضي وبدون اللبس الخاص ، وحتى عيونه الاثنين طبيعية من غير تضييق للتركيز وكمان يده على جيبه
أداء اللاعب التركي خلى العالم كله يتكلم عنه، مع انه اخد الميدالية الفضية، و ما فينا واحد يعرف مين اللي أخد الميدالية الذهبية🌚
وهو ده نمط النجاح في الحياة🤞
في شوية حاجات جنب الشطارة هي اللي بتحدد الفائز
Your unique style
أسلوبك الخاص
شخصيتك
تعاملك مع الاخرين
شكلك وبنيتك
القبول عند الناس
الكارييزماااا ( ودي من عند ربنا )👌

ممكن يكون غيرك الأشطر … لكن انت فيك شيء مختلف .. يخلي وزنك أتقل.
دور دايماً ع الشيء المميز اللي فيك، وما تعاين لي غيرك🤞

﴿إِنَّ جَهَنَّمَ كانَت مِرصادًا ۝ لِلطّاغينَ مَآبًا ۝ لابِثينَ فيها أَحقابًا ۝ لا يَذوقونَ فيها بَردًا وَلا شَرابًا ۝ إِلّا حَميمًا وَغَسّاقًا ۝ جَزاءً وِفاقًا﴾ [النبأ: ٢١-٢٦]

قال رسول الله ﷺ :
«إنَّ علَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عَهْدًا لِمَن يَشْرَبُ المُسْكِرَ أَنْ يَسْقِيَهُ مِن طِينَةِ الخَبَالِ،
قالوا: يا رَسولَ اللهِ، وَما طِينَةُ الخَبَالِ؟ قالَ: عَرَقُ أَهْلِ النَّارِ، أَوْ عُصَارَةُ أَهْلِ النَّارِ.»

بتبقى الخصومات محطة تصحيح مسار ما اكتر ~

عادي جداً أنا أغلط وإنت تغلط ونتبادل الكلام لما نصل لنقطة معينة من "الإتفاق" ..

(#) وأكيد واحد فينا صح والتاني غلط ..

بس في الأخير الشي المفترض يحصل إننا ناخد بعضنا ونمشي، مش نقول "مع السلامة" ونمشي !

انا كنت زمان مرتبط ومهروش هرشة الجن ...

حبيبتي كانت طالبة طب "طب الرباط" كل ما الإمتحانات تقرب كنت بشيل هم أكتر منها ...

عشان سيادتها ما بتحفظ إلا تشرح لزول ...

طبعا انا في رأس المدفع ...

أنا المسكين مركب سماعاتي اليوم كلو وشغال ليها ايواا ممتاز ...

طبعا حفظت من السيرجري مروراً بالبيدياترك وانتهيت بالميدسين ...

والبت تشيل تتصل وانا شغال ليها ياخ الاوبس دا مش قريناهو أمس ...

ي ناس الرباط لو ما ادييتوني شهادة بكالريوس الطب تكونو بالغتو ...

يا شباب الموضوع مُعقد .. قبل ترتبط قول ليها بتدرسي شنو ؟

لو قالت طب ..

شيل سفنجاتك واجري ...

لانو هرموناتهم ذاتها برو ماكس ...

يعصروهم في الإمتحانات ..

يعصروكم باقي اليوم ..

كتبت البوست دا عشان في ناس طب امتحاناتهم قربت ...

قفل يمينك يا صحبي 😂

واحدة من قناعاتي المؤمن بيها جداً في الحياة ~

(©) إنو العلاقات عموماً بمختلف مُسمّياتها حتماً "ح تنتهي" ..

بتبقى القصة وما فيها، كيف ح يكون شكل النهاية؟! ~

ياما علاقات انتهت على أحسن حال وعلاقات تانية انتهت من أصحابها !

بمجرد ما تحس " الغيرة " و شعور " الكراهية " تجاه أي زول يقرب من ( ممتلكاتك ) ~

تأكد تماماً إنك " حبّيت " ❤️ !

ﺑﺘﻐﻴﺮ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻛﺘﻴﺮﺓ ﻓﺤﻴﺎﺗﻚ ~
أﺷﻴﺎﺀ أﻧﺖ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺕ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﺪﻭﻧﻬﺎ أﺻﻼً ﻭﻻ ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﻟﻚ ﺭﻭﺗﻴﻦ ﻭﺩﺍﻋﻬﺎ !
ﺣﺘﻤﺎً ﻻ ﻣﺤﺎﻟﺔ ﺡ ﺗﺴﺘﺎﺀ، ﺡ ﺗﺘﻘﻬﺮ، ﻭ ﺡ ﺗﺼﻴﺒﻚ ﺗﻌﺎﺳﺔ ..
ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻱ، ﻳﺎﻫﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻳﺎﻫﻮ ﺣﺎلها !، ﻓﺤﺎﻭﻝ ﺗﻌﺘﺎﺩ !

الكراهية ما من طِباعي أبداً ~

ولا حتى لي نصيب في الحقد على أي إنسان مهما كان هو شنو أو مهما "باظت" علاقتي بيهو ..

لكن وبكل أسف ~

أنا لما أقرر أتجاوز إنسان بمسح تفاصيلو كلها، سواءّ كانت خير ولا شر !

وإطلاقاً ما عندي رجوع لموضوع قلت عليهو "Full Stop"

ﺭﻥ ﻫﺎﺗﻔﻲ ﻳﻮﻣﺎً ﻣﺒّﺸﺮًﺍ ﺑﺮﺳﺎﻟﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻔﺘﺤﺘﻬﺎ..

ﻓـﺈﺫﺍ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺭﻗﻢ ﻏﺮﻳﺐ ﻛﺘﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻤﺎﺫﺍ ﺗﻔﻜّﺮ ﺍﻵﻥ؟

اﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ 322 ﻭﺍﻗﺮﺃ ﺍﻵﻳﺔ 1

ﻗﺎﺩﻧﻲ ﺣﺐ ﺍﻟﻔﻀﻮﻝ ﺃﻥ ﺃﺗﺮﻙ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﻭﺍﺗﺠﻬﺖ ﻧﺤﻮ ﻣﺼﺤﻔﻲ ﻭﺑﻜﻞ ﺷﻐﻒ ﺃﺳﺎﺭﻉ ﻟﻔﺘﺤﻪ

ﻟﻤﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟـة .... ﻗـﻢ ﺍﻵﻥ ﻭاﻓﺘـﺢ ﻣﺼﺤﻔﻜـ وما هو ﺷﻌــﻮﺭﻛـ ﻓـﻮﺭ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻫـﺬﻩ ﺍﻵﻳة

﴿وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ...﴾



قال ابن القيِّم -رحمه الله-: العارف لا يأمر الناس بترك الدنيا فإنهم لا يقدرون على تركها، ولكن يأمرهم بترك الذنوب مع إقامتهم على دنياهم، فترك الدنيا فضيلة وترك الذنوب فريضة فكيف يؤمر بالفضيلة من لم يُقِم الفريضة؟

فإن صعب عليهم ترك الذنوب فاجتهد أن تحبب الله إليهم بذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وصفات كماله ونعوت جلاله، فإن القلوب مفطورة على محبته فإذا تعلقت بحبه هان عليها ترك الذنوب والاستقلال منها والإصرار عليها.

﴿وَقالُوا الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي أَذهَبَ عَنَّا الحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفورٌ شَكورٌ﴾ [فاطر: ٣٤]

‌‏عندما تعيش مع القرآن ستفهم الحياة كما ينبغي؛ وذلك أنَّ القرآن يُخبرنا بأننا ما دمنا في الدنيا فالسعادة غير دائمة والحزن غير منقطع، ولكن الحزن في الجنة معدوم

وقد سئل الإمام أحمد: متى يجد العبد طعم الراحة؟
قال: عند أول قدم يضعها في الجنة.

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾

قال النبيّ ﷺ:
"إن لله ملائكةً سيَّاحين في الأرض،
يبلِّغوني من أمتي السلام"
أخرجه النسائي

▪️أن هناك ملائكة طوافين في الأرض ومن عملهم أنهم يُخبِرونَ النَّبيَّ ﷺ وهو في بَرْزَخِه بمَنْ يُصلِّي ويُسلِّمُ عليه ﷺ ، وإنْ بعُدَ مكانُه، وتباعَد زمانُه.

اللهم صل وسلم على نبينا محمد عدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عن ذكره الغافلون.

في غزوة أحد رمى عبد الله بن قمئة رسول الله ﷺ بحجر فكسر أنفه ورباعيته وشجه في وجهه
فرجع إلى المشركين وقال: إني قتلت محمدًا وصاح صارخ ألا إن محمدا قد قتل، ظنًا منه أنه قتله، فانكفأ الناس، فلام النبي ﷺ أصحابه على الفرار فقالوا رضي الله عنهم:
يا نبي الله فديناك بآبائنا وأمهاتنا، أتانا الخبر بأنك قد قتلت فرعبت قلوبنا فولينا مدبرين؛ فأنزل الله تعالى هذه الآية:

﴿وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن ماتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلى أَعقابِكُم وَمَن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيئًا وَسَيَجزِي اللَّهُ الشّاكِرينَ﴾ [آل عمران: ١٤٤]

-
﴿قَد أَفلَحَ المُؤمِنونَ ۝ الَّذينَ هُم في صَلاتِهِم خاشِعونَ﴾ [المؤمنون: ١-٢]


قال رسول الله ﷺ :
«حُبِّبَ إليَّ من دُنْياكمُ النِّساءُ والطِّيبُ وجُعِلَت قُرَّةُ عَيني في الصَّلاةِ»

النسائي