الحمد لله حتى يبلغ الحمد مُنتهاه .

فينا ومن كل شخص قصة، عايش مقتطفات لذّتها بغرابة أكثر، كُلنا عارفين شن معنى أنك تصارع باش تقدر تقاوم، ولو قدرت تقدر تواجه، حتى لو واجهت حتقدر تكمل القدام بإستدامة مغطية على شخصيتك هلبا إمكانيات، كُلنا عارفين أن الحياة قصيرة، فيها من الأُمنيات الهلبا وكيف حتسيطر حتى تتحقق ولو مضمون واحد، لكل مِنا حاجة في مُنتهى النقص، حتى تعيش برضوا وتكمّل ماتبي فيها، كُلنا لينا صحاب لكن مش زي الكُل، وعندنا معارف في كل وجهة ومكان تخطى فيه لكن الإختلاف واخذ حيز في كل بنادم، كُلنا نبوا نوصلوا، وكُلنا عندنا قلب واحد، وروُح وحدة، أستغل ذاتك في نفسك، طوّر وأكسب مهارات لنفسك، حسّن من نفسك، عبي وقتك، أبكي وعيش ضعفك لنفسك، واجه العالم بإبتسامة تهزم وتهُون كل حاجة صعبة، الحياة إختبارات، الحياة سهلة ومش سهلة فنفس الوقت، الحياة مرة ليك ومرة عليك، حاوط نمّطك بالراحة، وأستقر ديما بقلب ساعي ولنفسه أكثر من أي حد .

" الذي خلقني فهو يهدين " ..

استغفر الله حتى يُزاح عنا الثقل ، حتى تخف النفس وينشرح الفؤاد ..أسْتَغْفِرُكَ رَبِّي وأَتُوبُ إِلَيْك .

الإنصات لحديثك إنجاز، التحديق لمسامعك إكتشاف، الحُب لفؤاذك، القلب لإعتياد الإفراط بك، الرغبة والشوق والثقة، كان يروادك دائماً ..

الإنسان لا ينسى، يعيش ويتجاوز،
لايصل إلى مرحلة النسيان إلا إذا فقد الذاكرة .

يستمر الحُب دائماً، في قلوب الأنقياء .

الطريقة اللي كُنت ضامن بيها تكون صح، كانت عندهم أساس الغلط ..
القوانين اللي كانت بمبادئ صارمة قادر تواجه بيها خطوة بخطوة، ماقدروهاش، ماحسبولهاش، تغيروا، مشوا، خلوك ..
مش عارفين كيف يتصرفوا، طريقهم سراب في سراب، بلا قيمة .

" نحن نعاني من عقدة الخوف ؛ خوف من الفرح ؛ خوف من الحب ؛ خوف من الشفافية ؛ خوف من البساطة ؛ خوف من العين ؛ خوف من رأي الناس ؛ خوف من كل شيء إلا الله " .
من رواية في قلبي أنثى عبريه "٧"

كل ليلة بإحتضان ذكرياتها أمر مؤلم، أقبل عنان سعادة الغد، وأستمر بنجاحك، حتماً ستكون أنت كما كُنت تتمنى ..