أهم مبدأ في العلاقات؛

الوضوح ثم الوضوح ثم الوضوح

لا كذب، لا إخفاء، لا غموض في العلاقات.

الوضوح في البدايات؛ يضمن السلامة طول الحياة.

وحدي أعرف ما مررت به،
وكيف تجاوزته،
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن.

أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ،
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ.

مُمتنةٌ إليّ،
فخورةٌ بي،
وبما أحاول لأجلِه،
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل يكفيني_فقط_
أنِّي بصدقٍ أحاول.

تبقى الحنية هي الشيء الوحيد الذي لا يُقدر بثمن، والشيء الوحيد الذي لا يُباع ولا يُشترى.

تبقى الحنية سيدة الطباع الجيدة، الخصلة التي تجد كل واحدٍ منا يفتّش عنها فيمن حوله، فمهما تعددت ميزات الشخص ليس هناك ما يضاهي رقة القلب، وما أرانا جميعًا نميل إلا لمن هو ليِّن بطبعه، ولا نأمن لأحدٍ بقدر ما نأمن للشخص الرحيم.

فلطالما كانت وستكون مواقف الحنية هي الأبقى أثرًا بالقلب، والأطول أمدًا وحضورًا بالذاكرة.

تخبرنا الحياة أنه على المرء -مهما بلغ أدبه-
أن يردح مرة واحدة على الأقل..

كي يدرك الحاضرون و يبلغ الخبر للغائبين
انه يستطيع ذلك..

نصيحة لبنات كتير ..
اوعي تختاري حد بايعِك أو بتشحتيه أو معلّقِك

لو مكنش من البداية هو اللي شاريكي أكتر، وبيتمنّي وصالِك أكتر، وبيحاول بكل الطرق يكسب قلبك، ووجوده أمان وبيطمّن قلبك، فاعملي حسابِك إنك الطرف اللي هيفضَل يحاوِل لحد ما روحه تطلَع

مفيش راجل بيعرف يقسى على بنت بيحبها مهما حصل ..
مفيش راجـل مابيعرفش يرتب أولوياته، ولو عايز واحدة وبيحبها من قلبه بجد ممكن يعمل المستحيل عشان يوصلها وتبقى معاه، فَمتصدقيش غير كده ..

المرأة في الإسلام مرغوبة لا راغبة، يُسعى إليها ولا تسعى هي، يُخطى إليها الف ميل ولا تتزحزح. ♥️

كل ما تكبر كل ما هتبقى بخيل قوي في عتابك
مش أي حد ضايقك هتعاتبه.. اللي فارق لك بس
مش أي حد خذلك هتعاتبه.. اللي لسه له فرصة تانية عندك بس
مش أي حد ماهتمش أصلاً بزعلك هتعاتبه عشان تفكره.. اللي أنت مصدق نيّته الحلوة بس
مش هتعاتب اللي فقدت ناحيته عشمك.. مش هتعاتب اللي اتاكدت إنه قليل الأصل.. مش هتعاتب اللي مش بيعافر معاك
هتتعامل مع العتاب زي الغلاوة بالضبط.. مش أي حد يستاهلها.. الصادق ناحيتك بس.

من أكتر الحاجات إللي بتخليني أقيس درجة حب الشخص ليا هي “إني مهونش عليه”. الكلمة دي كبيرة قوي! كبيرة بكل المعاني.

عشان تقريبًا هي الكلمة الوحيدة إللي بتوصف الحب، والتقدير، والخوف، والاهتمام، والحنية وكل حاجة.

“إزاي عايز توصل لنفسك إنك أقرب حد ليا وإنت بيهون عليك زعلي؟ تبقى حنين عليا إزاي وإنت هاين عليك تعبي؟
تبقى مقدرني إزاي وإنت هاين عليك تقلل مني وتزعلني؟
تبقى بتهتم بيا إزاي وإنت مش بتدور على إللي يبسطني ويفرحني؟

فين الحب أو القُرب في كده؟”

لو هونت على شخص في أي سبب حتى لو كان بسيط أو “آخر الدنيا”، اعرف إنه مش بيحبك، عمر ما حد بيحب حد بيهون عليه مهما حصل.

إللي يلمح الحزن في صوتك أو في عنيك وما يقلبش الدنيا يبقى مش بيحبك، إللي يعرف إنك مضايق منه وما يقلبش الدنيا عشان يصلح حاجة يبقى مش أقرب حد ليك،
إللي يقدر ينام وإنت فيك زعل حتى لو صغير وهو متأثرش، يبقى مش بيحبك.

حتى لو عايز تتأكد من مشاعرك لحد، جرب تحطه في موقف زعل بينكم وشوف هتهون عليه ولا لأ! لو هونت، يبقى الشخص ده مش بيحبك، شخص بيتكلم بس، لكن لما ييجي وقت الفعل، ما بيعملش.

التقدير في الزعل هو تقريبًا أكتر حاجة بتتشال للشخص طول العمر.

نسولف؟
@looly_bbbot

قانون العلاقات الناجحة :
"ماتخبيش عني اللي فيك، حتى لو اللي فيك مني" ..
"الصداقة" بينك وبين شريك حياتك بتتلخص في المساحة الآمِنة اللي يقدر يتكلم فيها معاك عن مخاوفه ومشاكله والحاجات اللي بتزعله واللي حاسس بيه عموما ويحكي بكل أريحية عن اهتماماته ويشاركك بيها مهما كانت بسيطة،
محدش يخاف يقول للتاني إنه اتضايق منه بسبب كذا، إن التصرف ده زعله، إنه محتاجله أكتر، إنه يكون مآمِن لرد فعله طول الوقت ومش قلقان يتغيّر عليه مهما حصل
إنه يكون "صاحبك" قبل ما يكون حبيبك ".

إذا قدَّر الله لكن أن تقعن في نصيبِ أحدهم،
فلا تخترن إلا من يعلوكن ويسبقكن التزامًا، وعلمًا، وتحمُّلًا، وحِلمًا..

الفتاةُ الواعيةُ تدرك أنَّ للبيتِ سيِّدًا،
وللسيادةِ أماراتُها، فلا تقنع إلا من يحوزها فيظلُّ في عينها سيِّدَها وسيِّدَ بيتِها.

أمَّا الدينُ،
فإن لم يكنْ هو الموجِّه، والمقوِّم،
فمهما بلغتي، لن توجِّهيه أو تقوِّميه ولا أن تُصلحي في ذُريَّتِك منه،
فإذا كان الراعي في مكانةٍ دُنيا، لن تتدرَّجَ رعيتُه إلى الأعلى منها.

وأمَّا العلمُ،
فالإنسان نظير من يعايشه ويعاشره، فإذا كان مُحِبًّا للعلم ساعيًا له، أصابك من علمه وسعيه، وأعانك عليه وتفهَّم جهدك فيه،
وإذا كان غير ذلك، فيإما أن يأكلك الخمول في صحبتِه، ويإما أن تصارعي فيها لتُدركي أقلَّ القليلِ.

وأمَّا التحمُّلُ،
فالله_سبحانه وتعالى_ يقول:" وللرجالِ عليهن درجةً"، أي درجة الاحتمال
فطبيعة المرأة لا تتناسبُ مع المسؤولياتِ والقرارتِ والضغوطاتِ بشكلٍ مُستَمر،
ولا بُدَّ أن يكون هو المُتحمِّل على الأغلبِ إلا للمُشاركة والرأي.

وأمَّا الحِلمُ،
فالحِلم من المروءة، والمروءة من صفات السادة،
فالسيِّد حليم؛ يعفو ويصفح ويتغافل،
فيسكن النفسَ، ويملك القلبَ..

أي بُنيَّة،
أعيذُك بالله أن تقعي في فخِ المُحاولات،
وأن تنخدعي بها،
وأن تدخلي حياتك كأنَّها مُنظمة علاجيَّة أو هيئة إصلاحيَّة تجاهدين فيها لتعيشي،

لكن ادخليها كـ سيدةٍ كريمةٍ في بيتِ رجلٍ كريمٍ؛
يحفظُ دينَها، ويتولَّى تعليمَها، ويصبرُ عليها، ويحلمُ عنها،
ويُخرِجُ منها أجملَ ما أُودِعَ فيها..

- سمر إسماعيل

في وقت مُعين لازم تتقبَّل إنّك مش هتقدر تغير من قرار الطرف التاني، وهنا أنا بتكلم

عن الوضع اللي بتحس فيه بالرفض، ما تحاولش وما تفتحش باب مقفول

وصاحبه قافله بإرادته، ما تمشيش خطوة لحد بيلف وشه الناحية التانية لما

يشوفك، بلاش صدمة الرفض تخليك تقلل من نفسك، خُد الرفض على إن الشخص دا

مش خير ليك وإنتَ مش خير ليه وحُط نُقطة وإقفل الموّضوع.

طبّل للست اللي تخُصك، وفي أي تجمُّع لازم تكون هي سيّدة المكان وسُلطانة القاعدة، عينيك معاها، كلامك ليها، تضحك على ضحكتها، تبتسم لكلامها، الأوّلوية ليها في كُل حاجة، ما هو لـو مش إنتَ اللي هتدللها بالشكل دا مين اللي هيعمل كدا! وخُدها منّي نصيحة: روَّق على الست اللي فـ حياتك هتروَّق لك حياتك كُلها.

حقيقي الناس بتحلوّ أوي لما بتكون في المكان الصح 🤍

شوف الفرق على وش الناس لما بيشتغلوا حاجة بيحبوها ، ولما يكونوا في شغل مش هو هواهم
شوف الفرق على ملامح شخص وسط شلة صُحاب بتقدره ، وبين وشه وهو بيعافر عشان ينول القبول
شوف الفرق في جمال بني آدم وهو بيحب الشخص الصح له ، وبين توتر ملامحه دايمًا وهو متحاوط بشخص مش مناسب له

كل اختياراتك في الحياة بتبان على وشك .. اختار صح.

بحس إنى كبرت على الإنتظار أو بالأصح تعبت أنى استني أشخاص فى حياتى يتعدلوا ويحسنوا أسلوبهم ويتجملوا نفسيًا ومعنويًا

تعبت من منح الفرص دلوقتى التنازل بيريحني أكتر من التعب والتمسك
"لكم حرية التصرف ولى حرية الإنسحاب"