أحيانًا لما أشوف شخص يدعو وأسمع تمتمة دعواته أثناء سجوده الطويل، يخالطها نبرة مليئة بالانكسار والتضرع وشيء من الدموع .. ينتابني شعور غريب! وفي كل مرة أحب أتأمل هذا الشعور ولا أحب أن أجعله يمر هذا الشعور عابرًا، لأنه يعزز فيني الرغبة في الدعاء أكثر واليقين بالله وعدم اليأس، الشعور أني أستشعر في هذه المواقف إني بشر لا أملك فعل شيء، وليس بيدي تدبير الأمور، ولا مفاتيح الرزق .. ورغم ذلك هذه الابتهالات والدموع وحشرة الصوت حركت في نفسي شيء والله، ولو بيدي فعل شيء لفعلت وأعطيت دون تردد، فما ظنك بالله؟ ولله المثل الأعلى، حين تكون هذه الدعوات والانكسارات والدموع معروضة عليه وعند بابه الكريم وفي موضع السجود، الذي أقرب ما يكون فيه العبد إلى الله، كيف بعدها لأحد أن يظن أن دعواته قد تُرد، أو لن تُغير شيء! صوتك مسموع، والله مُطّلع عليك، وأنت في رعاية الله وكنفه ما دمت معه، ما دمت محسن الظن به رغم تعسّر الظروف، ليس شرطًا أن ترى على الفور ما دعوت به حاضرًا بين يديك، الله يعلمك الصبر فاصبر، ولكل شيء أجل مسمى! حتى تأخر إجابة دعوة ما، لله حكمة فيها وقد يكون هو امتحان من الله لإيمانك ويقينك به، أنت لا تدري ماذا فعلت كثرة دعواتك في مقادير الغيب، لا تيأس فالله استجاب لك منذ أن دعوت ولكنه يُدبّر الأمر!
أحيانًا لما أشوف شخص يدعو وأسمع تمتمة دعواته أثناء سجوده الطويل، يخالطها نبرة مليئة بالانكسار والتضرع وشيء من الدموع .. ينتابني شعور غريب! وفي كل مرة أحب أتأمل هذا الشعور ولا أحب أن أجعله يمر هذا الشعور عابرًا، لأنه يعزز فيني الرغبة في الدعاء أكثر واليقين بالله وعدم اليأس، الشعور أني أستشعر في هذه المواقف إني بشر لا أملك فعل شيء، وليس بيدي تدبير الأمور، ولا مفاتيح الرزق .. ورغم ذلك هذه الابتهالات والدموع وحشرة الصوت حركت في نفسي شيء والله، ولو بيدي فعل شيء لفعلت وأعطيت دون تردد، فما ظنك بالله؟ ولله المثل الأعلى، حين تكون هذه الدعوات والانكسارات والدموع معروضة عليه وعند بابه الكريم وفي موضع السجود، الذي أقرب ما يكون فيه العبد إلى الله، كيف بعدها لأحد أن يظن أن دعواته قد تُرد، أو لن تُغير شيء! صوتك مسموع، والله مُطّلع عليك، وأنت في رعاية الله وكنفه ما دمت معه، ما دمت محسن الظن به رغم تعسّر الظروف، ليس شرطًا أن ترى على الفور ما دعوت به حاضرًا بين يديك، الله يعلمك الصبر فاصبر، ولكل شيء أجل مسمى! حتى تأخر إجابة دعوة ما، لله حكمة فيها وقد يكون هو امتحان من الله لإيمانك ويقينك به، أنت لا تدري ماذا فعلت كثرة دعواتك في مقادير الغيب، لا تيأس فالله استجاب لك منذ أن دعوت ولكنه يُدبّر الأمر!
Matt Hussey, editorial director at NEAR Protocol also responded to this news with “#meIRL”. Just as you search “Bear Market Screaming” in Telegram, you will see a Pepe frog yelling as the group’s featured image. Co-founder of NFT renting protocol Rentable World emiliano.eth shared the group Tuesday morning on Twitter, calling out the "degenerate" community, or crypto obsessives that engage in high-risk trading. Private channels are only accessible to subscribers and don’t appear in public searches. To join a private channel, you need to receive a link from the owner (administrator). A private channel is an excellent solution for companies and teams. You can also use this type of channel to write down personal notes, reflections, etc. By the way, you can make your private channel public at any moment. How to create a business channel on Telegram? (Tutorial) With the sharp downturn in the crypto market, yelling has become a coping mechanism for many crypto traders. This screaming therapy became popular after the surge of Goblintown Ethereum NFTs at the end of May or early June. Here, holders made incoherent groaning sounds in late-night Twitter spaces. They also role-played as urine-loving Goblin creatures.
from us