عن طريق الخطأ قُتِل أحدهم بكلمة حادّة .

ليس صُداعاً إنها الذكريات تثقُب رأسي .

هناك أشياء تؤلمك أنت وحدك ، لاشيئ سيزيح ألمها عنك لا الڪلام ولا الحضن ولا المواساة أيضاً فيستحسن الڪتمان بها والصمت. ، لأن خروجها من صدرك سيؤدي الى قتلك مع الأيام .. وستعلم..!

- ‏ستدرك أن نصف حزنك لم يكن إلا بفعل تحليلك العميق وتأملك الدقيق ، بينما الأمر لم يكن يتطلب إلا أن تتخطاه دون تفكير.

-

- أنا لا أهدف إلى أن أكون شيئًا غير عادي ، ولا أتوقع أن أخلق إحدى الروائع ، كل ما أريده هو أن أعيش و أحلم ، الحياة قصيرة جدًا.

-

- أتجنب إظهار مشاعري، لأنها فيّاضة واندفاعية وصادقة، ولأنني في قرارة نفسي أعرف أن لا أحد يستحق كل هذا الاندفاع.

‏"تعود إلى سريرك، بين أشيائك التي تحب، تسمع صوت حديث عائلتك، تتواصل مع أصدقائك، يوم سعيد آخر ممتلئ بالحب، بالضحكات، بالعطاء، لم تشكُ الجوع، أو يخلع قلبك الفقد، ولم تطرق الأبواب طلبًا للمساعدة، يومًا آخر تنام فيه مطمئن القلب.. الحمدلله."

أنا أيضًا كنت مرحه بشكل مُفرط لكن في يومًا ما أصابني الصمت
أفتقد تفاهتي المُفرطة وأكره الأيام التي أصابتني بهذه الجدية..

فِي زمننا هذا، إياك ان تشعر أحد باحتياجك لهُ

هالفترة مُستعد انهي كل شِي بلحظة، وبدون ندم، طاقة التحمّل عندي صفر.

عشرات الأفكار يأخذوني في بؤس الليل،
كمن فقد يديه في حرب من أجل شيء لا يعرفه،
سمم اليأس بؤرة التفاؤل،
فلم يعد هناك ترياق لمن فقد الشغف،
يُلازم الكتب و الكآبة، يُصيبها الملل منه،
فرط في الأمل!
لا بل فرط في السهر،
ينتابني شعور الفراغ،
في ليلة أُنتزع فيها قلبي و أشتكي،
للاشيء أنحني، للحن أحزاني،
و صمت الجدران و كبت الرغبة
و سلامًا على اليائسيين الأحرار،
فلقد تحررت من الحياة،
من كل ما هو موجود صديقي.

- أن تختار ألمًا من أصل ألمين، أن تختار أهون الخسارتين، أن تبتر بعضك لتُنقذ بعضك الآخر، هل تعرف هذا النوع من الخيارات.

وَحيد كَـ نُقطَة في أخِرِ السَطَر .!.

الذكاء الاصطناعي اسلم على يدي 💔🥹

- تلكَ الليلة، كانَ لدي كلامٌ كثِير، جمل منسّقة وجَاهزة، حتى النية في الصراخ كَانت لدي ولكنَني مثل كل مرة فقدت صوتي.

- اكتب لي جوابًا، لا تكترث، لا تقول شيئًا، إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجئه الوحيد، وسأظلّ أعود.

آلطريق طويل للغاية وآنـا اركض منذ عشرون عامآ ولم اصل وفي النهآية اتضح الأمر "انا تائهه"