أن يجدني شخص حنون،
لا يجرؤ على ضياعي من بين يديه،
أن أكون أنا كُل الأشياء وأهمها في قلبه،
ان اكون وجهته الأولى، ومحطته الأخيرة
وان لا يغادرني .
لا يجرؤ على ضياعي من بين يديه،
أن أكون أنا كُل الأشياء وأهمها في قلبه،
ان اكون وجهته الأولى، ومحطته الأخيرة
وان لا يغادرني .
- سيري ببطءٍ يا حياةُ لكي أراك بكامل النُقصان حولي، كم نسيتك في خضمِّك باحثًا عنِّي وعنك، وكلما أدركت سرًا منك قُلت بقسوةٍ ما أّجهلك، قُل للغياب: نقصتني وأنا حضرت لأكملك!
-
-
فضفضة الم
أشعر بأنني هُنت ، وهذا أسوا من الفراق..
غارقه في خيبات حياتي
فضفضة الم
أشعر بأنني هُنت ، وهذا أسوا من الفراق..
ربما اغرق واموت هذه المره
في وقتٍ ما ، سيكون أول ما تضعه هو النقطة
لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى .
لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى .
"يبدأ مؤشر نضوجك بالصعود عندما يبدأ مؤشر انبهارك الزائد بالأشخاص ينهار؛ حينَ يُصبح الجميع بعينك سواسية، فكُل مَن يُكرِم يُكرَم، ومَن يُحسِن فلنفسِه، ومَن يُسيء فلا حاجة إليه للأبد."
"يصل المرء لمرحلةٍ يتعب فيها من التبرير ومن شدة تعبه يستريح في خطيئةٍ ليست له".
بلا سبب أفتقد طعم الايام التي أعيشها وأشعر وكأني أعيش يومي ألف مرة ولا يختلف فيه سوى تاريخه ):
”كيف لي أن أشرح لك بأني مُتعب من الطريق، والناس، والأحلام، وحذري، وترددي، وقلّة الحيلة، ومُتعب أيضاً من الغد وهو لم يأتِ بعد، ومن أمس وهو مُنتهي، ومن الأيام، والوعود، والصبر، وطولة البال، ومن التعقل، والتأني، والغضب، من دون أن تشعر بأنني أبالغ؟”.
وإن صادف يومًا، أنك لم تجد عُذرًا يبرر أفعالي، اجعل لي نصيبًا من حُسن ظنك، لعلّ في الخفايا أعذارًا لا تدري عنها أو تراها.
عندما يكون الإنسان أكثر وعيًا مما حوله، قد يشعر بأنه غير مقبول من قِبل الآخرين، فيراه البعض مختلفًا أو متخلفًا أو غريبًا، لأنه ينظر للأحداث من منظور منطقي وعميق، فحين يسبق الإنسان زمانه ومجتمعه بوعيه يعيش غربة حقيقية.