افتقدّتُ أيامًا كُنتُ أُحب تِلك الثرثارة، حتى مع قلةٍ قليلة، حتى القِلة أصبحتْ أقلّ من السابِق.
كتبتُ لِأُحاول أن أَشعر أنني مازلِتُ حيًّا، وأنني حينُ أُريد ستجرفُني الكلمات دون شُعور.
كتِلك القصّيدة التي بُعثِرت حروفها عندما بدأتِ في إلقائِها، فقدّت أنا القُدرة حتى بقَولِ عامكِ سعيدٌّ يا جميلة، كل عامٍ وعذوبةِ صّوتك تَجعل قلبي يُرفَرِف إلى أبعدِ مكانٍ قد يُرى واللامُتناهٍ في الخيَال.
عامكِ سعيدٌ مليءٌ بالمحبةِ بُشرى والمُلقبةٍ بخضراء أو بالأصّح خضراءُ قلبي والعِنوان الأول للإزهار.
عامكِ سعيدٌ مليءٌ بالمحبةِ بُشرى والمُلقبةٍ بخضراء أو بالأصّح خضراءُ قلبي والعِنوان الأول للإزهار.
صَباحُ الخير، صَباحُ عينيَاكِ التي خُط فيها كُحلٌ أَفاق القَلبُ من سُباتٍ آن له أن يعود.