لاتقول ان الليالي فرقتنا
لاتقول ظروفنا عيت علينا
الليالي يوم ودك جمعتنا
"يوم ودك كل شي في يدينا "
لاتقول ظروفنا عيت علينا
الليالي يوم ودك جمعتنا
"يوم ودك كل شي في يدينا "
لا تظن إنك بتلقى حد مثلي
لا ولا يمكن يظلك مثل ظلي
وين تلقى لك مثيلي بس قل لي؟
من سواي اهداك عمره وعيونه ؟
لا ولا يمكن يظلك مثل ظلي
وين تلقى لك مثيلي بس قل لي؟
من سواي اهداك عمره وعيونه ؟
-راشد الماجد
" مَا لإعٌتذارِك بعدَ هَجرِكَ قِيمَةٌ
جَفَّ الغَدِيرُ وماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ ؟ "
جَفَّ الغَدِيرُ وماتَتِ الأشْجَارُ
القَلْبُ أنْتَ مَلَكْتهُ وَكسَرْتهُ
هَجرًا، أتَجّبُرُ كَسْرَهُ الأعَذَارُ ؟ "
Forwarded from المُلتقئ
يا ليتهُم عَلِموا في القلبِ مَنزلهُم
أو ليتهُم عَلِموا في قلبِ من نزلوا
وليتهُم عَلِموا ماذا نكِنُ لهُم
فرُبما عَمِلوا غيرَ الذي عَمِلوا .
أو ليتهُم عَلِموا في قلبِ من نزلوا
وليتهُم عَلِموا ماذا نكِنُ لهُم
فرُبما عَمِلوا غيرَ الذي عَمِلوا .
إن اللئيمَ بقُبحِ القَولِ تعرفهُ
وبالحوارِ طِباع الناسِ تكتشفُ
فنُ التَّخاطب ذوقٌ ليس يُدركهُ
إلّا كريمٌ بحسنِ الخُلقِ يتَّصفُ
وبالحوارِ طِباع الناسِ تكتشفُ
فنُ التَّخاطب ذوقٌ ليس يُدركهُ
إلّا كريمٌ بحسنِ الخُلقِ يتَّصفُ
أشكو عليل فؤاد أنت متلفه
شكوى عليل إلى إلفٍ يعتلله
سقمي تزيد مع الأيام كثرته
وأنت في عظم ما ألقى تقلله
اللَه حرم قتلي في الهوى سفهاً
وأنت يا قاتلي ظلماً تحلله
شكوى عليل إلى إلفٍ يعتلله
سقمي تزيد مع الأيام كثرته
وأنت في عظم ما ألقى تقلله
اللَه حرم قتلي في الهوى سفهاً
وأنت يا قاتلي ظلماً تحلله
يا ساكنَ القلبِ لا تبرح نواحيهِ
فأنتَ من نبضهِ، بالقربِ تُحييهِ
لو صار عندَكَ شَكٌ أنّني بغدٍ أنساكَ
قل لي أينسى الوردَ ساقيهِ ؟
إن فاضَ وِدُّكَ لي أو لم يفيضَ
فلن يسلوكَ منّي فؤادٌ أنتَ تأويهِ
روحي بروحِكَ مقرونانِ من أزلٍ
في اللّوحِ قد نُقِشَت أسماؤنا فيهِ
فأنتَ من نبضهِ، بالقربِ تُحييهِ
لو صار عندَكَ شَكٌ أنّني بغدٍ أنساكَ
قل لي أينسى الوردَ ساقيهِ ؟
إن فاضَ وِدُّكَ لي أو لم يفيضَ
فلن يسلوكَ منّي فؤادٌ أنتَ تأويهِ
روحي بروحِكَ مقرونانِ من أزلٍ
في اللّوحِ قد نُقِشَت أسماؤنا فيهِ
أقول مللتها وأعود شوقًا
كأنَّ الشوق يعبث في قراري
وإني إنْ هممت إلى فرار
أفرُّ لها . . فتبًا للفرارِ
كأنَّ الشوق يعبث في قراري
وإني إنْ هممت إلى فرار
أفرُّ لها . . فتبًا للفرارِ
يكفيكَ فَخرًا يا مُحبَّ مُحمَّد
أَنَّ المُحبَّ معَ الحَبِيبِ سَيُحشَرُ
صَلُّوا عَلَيهِ وسلموا تسليما ﷺ
أَنَّ المُحبَّ معَ الحَبِيبِ سَيُحشَرُ
صَلُّوا عَلَيهِ وسلموا تسليما ﷺ
وتغار من ذكر النساء بحضرتي
فتقول: سحقًا ليتهم لم يُخلقوا
فأقول: لو لم يُخلقوا لم تعرفي
قلبًا كقلبي في هواكِ يُمزق
فتقول: هل فيهن مثل حلاوتي؟
فأقول: لا، حاشا وحسنكِ ينطق
كل النساء أمام حُسنك صورة
وجمالكِ الأصل الأصيل الأصدقُ
فتقول: سحقًا ليتهم لم يُخلقوا
فأقول: لو لم يُخلقوا لم تعرفي
قلبًا كقلبي في هواكِ يُمزق
فتقول: هل فيهن مثل حلاوتي؟
فأقول: لا، حاشا وحسنكِ ينطق
كل النساء أمام حُسنك صورة
وجمالكِ الأصل الأصيل الأصدقُ
فهل تُداوِي قَلبي بِاللِّقا كرمًا ؟
فَمَـا لِـقلبي دواءٌ غير لُقْـيـاك
لِمَ تَهجُر مُحـبًّا لَم يَـكن أبدًا
يهوى سِواك، ومَن بالهَجرِ أغْراك؟
فَمَـا لِـقلبي دواءٌ غير لُقْـيـاك
لِمَ تَهجُر مُحـبًّا لَم يَـكن أبدًا
يهوى سِواك، ومَن بالهَجرِ أغْراك؟
مُعِيبٌ أن تُضاحكني نهارًا
وفي ليلِ الهُمُومِ تَفِرُّ مني
ظَننتُكَ من وعُودِ النفسِ أوفى
فسُحقًا للوعودِ وحُسن ظَنِّي
وفي ليلِ الهُمُومِ تَفِرُّ مني
ظَننتُكَ من وعُودِ النفسِ أوفى
فسُحقًا للوعودِ وحُسن ظَنِّي
لا يُزاح
حبّي إليكِ
من فؤادي
مهما خيّم علي
الصمت
والخوف
والأسى
مهما أبتعدت
وإلتهيتُ في
هذه الحياة
مهما طال هجري
وهربي أحبّك في
كل الأحوال والفصول
التي تمرُ فيها روحي
حبّي إليكِ
من فؤادي
مهما خيّم علي
الصمت
والخوف
والأسى
مهما أبتعدت
وإلتهيتُ في
هذه الحياة
مهما طال هجري
وهربي أحبّك في
كل الأحوال والفصول
التي تمرُ فيها روحي
أنا مُتعب والعاصفات بداخلي
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقىٰ بصدرٍ مُمتلي
كم بحّ صوتي للقنوطِ مُحاربا
فُرسانهُ : لا تدخلي ، لا تدخلي
والله ما شئتُ التشاؤم إنّما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقب موجعٌ
وغدا سؤالي حائرا : ماذا يلي ؟
تأبى السكون وليلُها لا ينجلي
أنا مرهقٌ جرّاء كل مشاعري
وسئمتُ أن تبقىٰ بصدرٍ مُمتلي
كم بحّ صوتي للقنوطِ مُحاربا
فُرسانهُ : لا تدخلي ، لا تدخلي
والله ما شئتُ التشاؤم إنّما
لا صُبح في أفقي يلوحُ ويعتلي
صبري عجولٌ والترقب موجعٌ
وغدا سؤالي حائرا : ماذا يلي ؟