Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
"أريد أن يتوقف الوقت أيضًا، أن يتوقف كل شيء، أن أتنهد لعدة أيام دون أن يقاطعني أحد، ثم أن أستجمع شجاعتي وقوتي، ثم أن أواجه آرائي واختياراتي في الحياة، ثم أن اخذ الخطوات التي أحتاج أخذها لتغيير ما أريد، أريد وقتًا أتحرك فيه بأريحية بين الأيام والناس والأماكن والأحداث دون أن أوقظ شيئًا من سباته، أريد أن يُحجم التاريخ عن تأبيننا أو تمجيدنا أو الحكم علينا لمدة ما، أريد وقتًا أتمكن فيه من ترتيب كل شيء لأستطيع مواجهة الحياة من جديد، حين تعلن رحلتها القادمة".
تتجلّى في "دعيت لِك" المحبة في أحنّ صورها، صادق الودّ دعاء في ظهر الغيب، إن فيه أحد يدعي لك بالتوفيق والرضا هذا محض تسخير من الله ورزق عظيم🤍🤍
أود كثيرًا
‏أن أهرب من كُل شيء
‏إليك.
‏أدامَ الله لنا دفء العائلة وودّ الأحبّة وتتابع المسرّات، أدام الله عيدًا مبدأه البهجة ولونه الفرح وسِمته الامتداد، أدام الله وهج الكلمة ووقع الابتسامة وحلاوة اللقاءات، وبلغنا عود الخير والرّضا ووفرة الأفراح؛ كل عام وأنتم بخير🤍
أجمل حدث صار بيومي وأبهى معايدة وصلتني، يا عسى دايم هالحديث ما ينقطع🤍
Forwarded from سَارّه .
على فكرة
أحب أشوفك مبسوطة وانبسط كثير والله🫂
وبالمناسبة، أحب سارا جدًا🫂
الأمر ليس سهلًا كما تظن، أن تنفض كُل ما بداخلك على هيئة حروف تهدّج صوتها، أن تكتب ويداك ترتعش، خائف من أن ينكشف كل هذا الحشد من الشعور، أن تعبر السطور بحذر تام تُحاول تجنّب حدوث أي خدش قد يُبعثرك، أن تغرق في تفاصيلها وتعيش الألم مجددًا، أن تخرج في نهاية الأمر ضعيفًا ، مُتعبًا حائرًا، إنسَان ممتلئ بالتناقضات ، سعيد بِشكل مُكتئب، ومنعزل بشكل اجتمَاعي مُستندًا على آخر نقطة تضعها وأنتَ تتنهد .
فجأة تلمسني ذكرياتك ليس ثمة شيء قادر على أن يمحو أثرك ، مازلت هنا بالرغم من غيابك ، أراك جليًا واضحًا رغم الحواجز التي تحول بيننا ، أحبك رغم أنني لم أعد أشعر بذلك ، مازلت أرعى محبتك ، يعز عليّ أن أقلل من شأن شيءٍ أحببته يومًا .
‏متعبة ويبدو هذا واضحًا على كل ما أفعله، هذه المرة ليس بوسعي التحكم بهذا التعب فقدت هذه القدرة، ثمة حطام وأشلاء في روحي، أريد أن أتوسد الراحة، وليقف بجانبي أي شيء ويسندني.
‏يؤسفني أني أملك رأيًا غير منصف اتجاه عدد من الأشخاص مروا في حياتي،و أقول غير منصف لأن المشاعر تتصرف في جزء كبير من كلامي ومن تفكيري، وأخضع لها رغمًا عني، إلا أني في لحظات صفاء الذهن والمنطق أتعرف جيدًا على حقيقة الأمور، إن هذه ذنوب العاطفة التي لا أستطيع بأي شكل تجاوزها.
‏كنت أخشى الانخراط في الأمور التي تجعل مشاعري تطفو على السطح،فأنا أخاف الوضوح،وترعبني المعرفة -أن يعرفني أحد-، وبعد أن أصبح خوفي أنا، أحمله في وجهي،منعكسًا كزجاج على ملامحي، أصبحت الآن وفي أغلب الأحيان لا أشعر بشيء على الإطلاق،فقد نسيت كيف أوجه مشاعري.. لردة فعل، أو حتى لفرصة بكاء.
‏أواجه موجة ضخمة بداخِلي ولا أستطيع إخبار احُد عنها لينقذني منها بطوق نجاةٍ بل أصمت تمامًا وكأن الصمت آخر ما أملك وكأنني مستعده للغَرق .
ليلة من أبشع الليالي.
لم يعُد لدي ما أقدمه لأحد، حتى نفسي، لقد فقدت ما تبقي لي من طاقة للنهوض مجددًا و الإستمرار في تكرار اليوم الذي يُعاد منذ عدة سنوات، و لا أملك أيضًا رفاهية الإنهيار ف لدي مسؤوليات لا يُمكنني التخلي عنها أو التقصير تجاهها، فلم أعد أتعجب كوني أصبحت شخصًا مُمل و فوضوي و لا أكترث لشيء، أو بمعنى أدق -لا أُريد شيئًا من أحد- أصبح كل ما أتمنى أن يحدث أن أضع رأسي المُمتلئ بالأفكار التي تُنهيني ولا تنتهي على الوسادة ولا أرى أسوأ كوابيسي .
لقد بلغتَ داخلي من العمق مالم أبلغه أنا
‏والسيئة الوحيدة أنك وإن قررت أن تغادر، لن تصل يداي الصغيرة للعمق الذي أنتشِلك منه بسهولة، كل ما دار بيننا - وإن أطلتُ النظر إليه من شرفة الذكريات- فسيبقى كما كان منذ ولادة اللحظة، عائمًا إلى الأبد.
‏"أقطعُ على نفسي كمًّا هائلًا من العهود كلّ ليلة، وكأنني أُعيد ترتيب فوضاي بصمت أواسي نفسي بوهم السيطرة، بوعدٍ أظنّه قادرًا على لملمتي. ثم، في صباح اليوم التالي، أنقضها، كأنني لا أعرف من أنا. لم تكن تلك العهود سوى اسمٍ أمتلكه شيءٌ أقوله لنفسي لأبدو بخير، لا أكثر".
2025/04/12 18:48:11
Back to Top
HTML Embed Code: