رويَ عن أبي حمزة قال: سألتُ أبا جعفرٍ (عليه السّلام): ما حقُّ الإمام على الناس؟
قال: «حقُّه عليهم أن يسمعوا لهُ ويطيعوا».
ـ الكافي / للكُليني ج١، ص٤٠٥.
قال: «حقُّه عليهم أن يسمعوا لهُ ويطيعوا».
ـ الكافي / للكُليني ج١، ص٤٠٥.
سأل عمّار بن ياسر النبيّ الكريم (صلى الله عليه وآله) عن الإمام المهديّ (عجل الله فرجهُ)، قائلًا:
بأبي أنت وأُمّي يا رسول الله، ما هذا المهديّ؟ قال: «يا عمّار! إنّ الله تبارك وتعالى عهد إليّ أنّهُ يخرجُ من صلب الحُسين أئمةً تسعة، والتاسع من ولدهِ يغيب عنهم، وذلك قولهُ عز وجلّ: "قُل أرءيتُم إن أصبح ماؤكُم غورًا فمن يأتِيكُم بماءٍ معِين"، يكون لهُ غيبةٌ طويلةٌ يرجعُ عنها قومٌ ويثبتُ عليها آخرون، فإذا كان في آخر الزمان يخرجُ فيملأُ الدُّنيا قِسطًا وعدلًا ويُقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل».
ـ العلّامة المجلسي / بحارُ الأنوار ج٣٣، ص١٨.
بأبي أنت وأُمّي يا رسول الله، ما هذا المهديّ؟ قال: «يا عمّار! إنّ الله تبارك وتعالى عهد إليّ أنّهُ يخرجُ من صلب الحُسين أئمةً تسعة، والتاسع من ولدهِ يغيب عنهم، وذلك قولهُ عز وجلّ: "قُل أرءيتُم إن أصبح ماؤكُم غورًا فمن يأتِيكُم بماءٍ معِين"، يكون لهُ غيبةٌ طويلةٌ يرجعُ عنها قومٌ ويثبتُ عليها آخرون، فإذا كان في آخر الزمان يخرجُ فيملأُ الدُّنيا قِسطًا وعدلًا ويُقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل».
ـ العلّامة المجلسي / بحارُ الأنوار ج٣٣، ص١٨.
«إن محمداً (صلى الله عليه وآله) كان أمين اللّه في أرضه، فلمّا قُبض محمد (صلى الله عليه وآله) كنّا أهل البيت ورثته. فنحن أُمناء اللّه في أرضه، عندنا علم البلايا والمنايا، وأنساب العرب ومولد الإسلام، وإنّا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان، وحقيقة النفاق، وإنّ شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم وأسماء آبائهم، أخذ اللّه علينا وعليهم الميثاق، يردون موردنا ويدخلون مدخلنا».
ـ عن الإمام علي السجاد (عليه السلام) / بصائر الدرجات.
ـ عن الإمام علي السجاد (عليه السلام) / بصائر الدرجات.
«كمال الدين ولايتنا والبراءةَ من عَدونا».
ـ عن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) / بحار الأنوار.
ـ عن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) / بحار الأنوار.
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله جل ثناؤه يقول: «وعزتي وجلالي ما خلقت من خلقي خلقا أحب إلي من عبدي المؤمن ولذلك سميته بأسمي مؤمناً، لأحرمه ما بين المشرق والمغرب وهي خيرة له مني، وإني لأُملكه ما بين المشرق والمغرب وهي خيرة له مني، فليرض بقضائي، وليصبر على بلائي، وليشكر نعمائي، أكتبه يا محمد من الصديقين عندي».
ـ بحار الأنوار ج٦٨.
ـ بحار الأنوار ج٦٨.
حدثنا إسماعيل بن الفضل، قال: سألت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) عن الله تبارك وتعالى هل يُرى في المعاد؟ فقال:«سبحان الله وتعالى عن ذلك علواً كبيراً، يابن الفضل، إن الأبصار لا تدرك إلا ما له لون وكيفية، والله خالق الألوان والكيفية».
ـ أمالي الصّدوق.
ـ أمالي الصّدوق.