Telegram Web
"كأَنني أمتلك شخصينِ بداخلي، أحدُهما يرغبُ برؤية كُل العالم، والآخرُ لا يود أنّ يتركَ غرفته".
"الظروف كذبة؛
لو أَحب الإنسان إنسانًا لأقام حربًا من أجله."
دع القطار يفوتك، ليست كل السكك‏ تحمل وجهتك .
"المعركة التي تنتصر بها وحدك ، لا تحتفل بِربحها مع مَن تَخلوا عنك وأنت تحتَ ضرب السيوف "
اعان الله هذا الجيل الذي قضي حياته ازمات وخيبات هذا الجيل ابناء العشرينات بدواخل الاطفال وبقلب الطائشين وبعقل الخمسين عام ، نحن اصحاب الخمسة والتسعين من تجارب السنين نحن جيل الهمة والبؤساء نحنُ الثقة المخزونة من هتلر ، والقوة من كرات در اجنبول نحن الغز الغامض من كونان نحنو الموسيقى النابعة من لحن الحياة والبلورة الضائعة من يولندا نحن الشيء من كل شيء

نحنو من سنرقى ونكون عظماء انفسنا هذا الجيل هو الوحيد الذي لن يقول ليت الشباب

يعود يوما"
﮼ لم أحبّك لحاجتي للحب ، و لم أحبّك لتسدي فراغات أيامي ، لم أحبّك لأنني وحيد و أريد ظلاً أُستظلّ به ..
أحببتك لأنك أنت ، لأنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشۍ كأنه لم يكن ، أحببتك بسجيتك و بعيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيراً و رغبت بك كثيراً دون توقف .

كنت أنازع فيكِ المكان لنلتقي، حتى إذا التقينا
نازعت فيكِ الزمان ليطول.
هناك لحظات صمت، ‏هُيأت لنا فقط.
لربما ينتقل الإنسان من مشهدٍ إلى آخر، من حياةٍ إلى أخرى، ‏دونَ فهمٍ أو إدراك!
‏لكن فجأة، وأثناء سيره في الشارع، بطريقةٍ لا هي بالحُلم ولا باليقظة وللمرَّة الأولى؛ يدركُ أنَّ السنين تفرُّ، ‏وأنَّ هذا كلّه قد مضى وانقضى إلى الأبد
"يؤلمني الشك في صِدق الذكريات، تخيل أن تعيش أمورًا تؤمن بكل ما فيك أنها الأصدق والأبقى، لكنك وبعد مرور الأيام الموحشة والغريبة عليك، يُصيبك الشك في صدق كل الذي كان عمرًا كاملًا بالنسبة لك"
”إننا بإنتظار صدفةٍ تُساعدنا على الإستمرار.“
‏"وكان لا يُخبر أحداً بما يدور في قلبه، وكأنما صار إنسانًا بلا قلب".
فات الأوان لجانب حياة جديدة , علقت في ملاحقته اثنان وعشرون عاماً للنجاة .
كنز الإنسان ، رزانة عقله
في هذهِ الرحلة الطويلة من الحياة
ستواجه الكَثيرُ من الأقنعة
والقليل من الوجوه.
‏"ومن رصيفٍ إلى اخر
‏أمشي
‏قاطعًا حياتي
‏سيرًا على الأحلام"
"أقل ما يُمكن أنْ تفعله لمن يحبّك
ألاّ تجعله يندم

ألاّ تتيح له الفرصة لإعادة
النظر بِكل ما فعله لأجلك."
𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒇𝒐𝒓𝒈𝒆𝒕 ⤻₂₀₂₂.₂.₂₂ pinned «‏"ومن رصيفٍ إلى اخر ‏أمشي ‏قاطعًا حياتي ‏سيرًا على الأحلام"»
عندما يصل الإنسان إلى مرحلة يعرف فيها متى يتحدث ومتى يصمت، متى يُقدِّم خطوته أو يُؤخرها، متى يستمر في طريقه ومتى يتوقف أو يُغيّر وجهته، متى يعطي الأمور المختلفة نصابها الذي تستحقه من وقته وفكره، متى يتجاهل ما يستنزفه، ومتى يهتم بما يستحق منه الإهتمام كيف يقيس الأشياء بمقاييسها الحقيقية، كيف يستجيب مع المواقف التي تقابله بما يناسبها : من حزم، أو لين، أو قوة، أو مرونة، أو جديّة، أو بساطة في تلك المرحلة التي يكون فيها مدركًا لردّات فعله ومدى أثرها، يكون قد خطى خطواته الأولى في عالم الحكمة
ومن ذاك المقعد الخالي في مكاننا القديم، يتعالى صدى ضحكات بعيدة آتية من زمن آخر، وترتسم صور رمادية باهتة تمر مرورًا عاصفًا، فتعصف بي ولا أستطيع معها السكون
لا تبصم لأحد بأصابعك العشرة على ثقتك به، اترك اصبعاً واحداً على الأقل، فقد تحتاج أن تعضه ندماً يوماً ما على ثقة لم تكن بمحلها
2024/11/14 07:23:28
Back to Top
HTML Embed Code: