📚 *جديد الفتاوى / رقم: ١٤٠٣* 📚

📗 *في حكم الدُّخول مع الإمام في صلاة العِشاء بِنِيَّة المغرب*

✒️ *لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس -حفظه الله*-

https://ferkous.app/home/?q=fatwa-1403

-
​‏«‏السحور من خصائص هذه الأمة.
قالﷺ:(تسحروا فإن في السُّحورِ بركةً) متفق عليه.
وفي السحور فوائد منها: نيل بركته، اتباع السنة، مخالفة أهل الكتاب، والله وملائكته يصلون على المتسحرين، ويكفي؛ مذقة لبن، أو تمرة، أو شربة ماء»

👆🏻👆🏻👆🏻👆🏻👆🏻

بعدَ الأحداثِ الأليمةِ التّي عصفت بالدّعوة السّلفية النقيّة، ورجوعِ القهقرى لعددٍ لا يُستهان به في بلادنا؛ بسبب أمتطاءِ أناسٍ غير مؤهلين لزعامتِها لابدّ للمرء الصّادقِ مع ربَّه ومولاه أن ينظرَ للأمورِ من بابِ العّضةِ والتّدبر والاعتبار لما قد يؤول إليه المستهين بعقوباتِ الله تعالى من حيادٍ عن مهيعِ الجادّة، ومسلكِه المستقيم، لا أن يُجعلَ ذلك مطيةً لإفراغِ أحقاده اتجاهَ المُتنكّبين عن الطريق، والضحكِ والشّماتةِ بهم وبما نالهم من خزيٍّ وفضيحةٍ، خاصّةً في هذا الشهرِ الفضيل الذّي يُفترضُ أن يُغتنمَ بالقرباتِ وإخلاصِ الدّعوات بغيةَ نيلِ رضى الكريم المنّان بالدرجة الأولى، وأن يتضرّع لربّه طلبًا للثبات على دينه ومنهجِ نبيّه وجادّة السّلف الصالح في العلم والعمل والعبادة والأخلاق المحمودة.
أمَّا المُرتاب فدونه شهادة للتاريخ يُعيد قراءتها للاستفادة والعضة، ويقايسَ الأمور بما قيل فيها من طرفِ عالمٍ بصيرٍ صبورٍ حلِم بهم وأشفقَ نصحًا لهم، ويقارن بحاله اليوم، والله العاصمُ من الانتكاس.

https://whatsapp.com/channel/0029VarDTMY7tkj0zDgtaQ3K/414

قال الشيخ فركوس حفظه الله
مهما طال الزمن ستنجلي الحقيقة و يعرف الناس أنهم كانوا بالباطل مستمسكون.

https://whatsapp.com/channel/0029VarDTMY7tkj0zDgtaQ3K/420

من الأمور التي يراها الشيخ فركوس من البدع

دمج الإمام لورد صلاة التراويح مع صلاة العشاء فصلاة العشاء مستقلة عن القيام،
و من المخالفات أيضا القيام لصلاة التراويح مباشرة و عدم ترك المصلين يؤدون راتبة العشاء
و كذى عدم ترك فسحة للراحة بعد الأربع ركعات الأولى من التراويح
و من المخالفات أيضا تناوب إمامين على صلاة التراويح،
و قد اتصلنا بالشيخ البارحة و سألناه عن الحل بالنسبة للإمام الذي يفرض عليه ذلك و بالنسبة للمأموم;فأما المأموم فأرشد حفظه الله إلى الإتيان بأذكار الصلاة ثم القيام للراتبة حتى و لو قاموا لصلاة التراويح و أن هذا ما كان الشيخ يفعله في مسجده قبل أن يأتوا لهم بإمام سلفي،و أما الإمام فقال أنه لا يصلي إذا وجد هذه المخالفات و لو فرض عليه ذلك و كما قال الشيخ الألباني رحمه الله المؤمن لا يكون كبش فداء من أجل غيره،و نعرف من تلامذة الشيخ من كان على مشارف الترسيم و الشيخ أفتاه بالصلاة بدون مخالفات و امتثل و لله الحمد،هذا و الإنسان عليه أن يسأل ليعرف حكم الله عز و جل في المسألة فيمتثله لا أن يبحث على الرخص

#منقول من صفحة على الفيس بوك بإسم - من فتاوى سماحة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس-

وتُثبِتُ الأيَّام أنّ #الشّيخ_فَركُوس كَانَ أبًا لِمَشَايِخِ السَّلَفِيّة فِي الجَزَائِر
فَلَمَّا انحَرَفُوا انسَحَبَ مِنهُم فَحَارَبُوهُ فَتَمَزَّقُوا طَرَائِق
👈 وبَقِيَ هُو صَامِداً ثَابِتاً..

https://whatsapp.com/channel/0029VarDTMY7tkj0zDgtaQ3K/424

إقبال السلفيين على مسجد الهداية بالقبة حتي إذا وصلت متأخرا لا تكاد تجد مكان في المسجد وهذا يفرح القلب ويدخل عليه السرور ومما يزيد البهجة والفرحة حضور الوالد المربي علامة الجزائر محمد عليّ فركوس وتلميذه البار الخلوق نور الدين يطو ، فيجب على إخواننا شكر هذه النعم اللهم لك الحمد

🚨🚨

الصوم الركن الرابع..

والصلاة الركن الثاني..
‏ٰ
فلا تفخر بصيامك..

وأنت نائم عن صلاتك.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حياكم الله إخواني الكرام.

لا أرغب في الحديث عن هذه الأمور في شهر رمضان، لكني أود أن أنبه إخواني إلى بعض المسائل:

1- لا شك أن افتراق (ع ج) و (ل س) رحمة للدعوة السلفية، ولأتباعهما، وعليهما كذلك، لأن اجتماعهما لم يكن على الخير والهدى، بل كان قائمًا على التكتلات، ومحاربة المصلحين أمثال الشيخ فركوس، وإثارة الفتن، وغير ذلك من الأمور غير المحمودة. فالحمد لله أن آل ذلك الاجتماع إلى الافتراق، ففيه كبحٌ لشرّهما، وانشغالٌ لهما ببعضهما، وكفٌ لأذاهما عن غيرهما.

2- هذا الافتراق سيكشف الحقائق لكثير من المخدوعين، خاصة الأتباع من العوام، وسيتبين صدق ما قاله عنهم الشيخ فركوس حين تركهم، وسيظهر المحق من المبطل.

فمن هذا الباب، يحق لكل سلفي أن يفرح بافتراق هذين الرجلين وتشتت معسكريهما لما في ذلك من مصلحة للدعوة وأهلها.

3- لكن تذكروا يا إخواني أننا في شهر عظيم، شهر تغفر فيه الذنوب، وتعظم فيه الأجور، شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن، شهر تسير فيه قوافل المتقين على الصراط المستقيم لتظفر بما عند الله من الثواب ومحو الذنوب، فلا ينبغي أن ننشغل بما يجري في تلك الجهة، خاصة وأن الطائفتين في جعبتهما الكثير الكثير، والأحداث متسارعة والاخبار كثيرة، بل ينبغي أن نستغل كل لحظة في العبادة والطاعة، فلا ندري، لعل هذا آخر رمضان لنا.

4- يجب أن تعلموا أن الطائفتين المتخاصمتين اليوم معروفتان بالفساد الأخلاقي، والغلظة، والتكتلات، وجمع الملفات، والفجور في الخصومة. وأظن، والله أعلم، أن هذه الخصومة ستكون غير مسبوقة في تاريخ الدعوة السلفية، إذ ستكشف عن حقائق وخبايا مهولة يندى لها الجبين. لكن المشكلة أن الناس لا يفرقون بين الصعافقة وغيرهم، بل يرون الجميع على أنه سلفيون أو (مداخلة)، وهذا الأمر سيضر الدعوة السلفية كثيرًا، إذ قد ينفر الناس منها إذا اطلعوا على الفضائح التي ستتكشف بالأطنان.

لهذا، أنصح إخواني بالاكتفاء بالمتابعة السطحية لأخذ العبرة والتعلم، فالسعيد من اتعظ بغيره، كما أوصيهم بسؤال الله السلامة والعافية، والدعاء للشباب الضحايا الذين اتبعوا الرجلين بالهداية والنجاة، كما أنصحهم ألا يشاركوا في أي شيء يضر الدعوة السلفية.

فما يحدث اليوم، ستفهمه الأجيال القادمة بشكل أوضح، لأن التاريخ سيكشف أن الساحة الدعوية في زماننا كانت مختلفة في كثير من الأصول والفروع. فمسلك ( ع ج ) و ( ل س ) في بلادنا يختلف جذريًا عن مسلك الشيخ فركوس، كما أن مسلك الشيخ العباد وعايد الشمري في السعودية يختلف جذريًا عن مسلك محمد الفيفي ومحمد بازمول، وهكذا، في بقية الدول وعند بقية المشايخ

أما اليوم، فالناس يعتقدون أن الجميع في صف واحد، ويتبنون منهجًا واحدًا، ويشتركون في هذه الفضائح.

فلا تساهموا في نشر الفضائح وحافضوا على أوقاتكم حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا.

والله أعلم

https://whatsapp.com/channel/0029VarDTMY7tkj0zDgtaQ3K
#منقول

📚 *جديد الفتاوى / رقم: ١٤٠٤* 📚

📗 *في حُكمِ مُعالَجةِ الشَّواذِّ جِنسيًّا*

✒️ *لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس -حفظه الله*-

https://ferkous.app/home/?q=fatwa-1404

فائدة يغفل عنها الكثير من الإخوة بسبب ضيق الوقت في رمضان في أداء راتبة المغرب لمن يسرع في الذهاب إلى المسجد ، وهي عند دخول المسجد تصلي راتبة المغرب أو تحية المسجد ثم الراتبة لأن الكثير من الإخوة يفرط فيها ، ووقتها لا يخرج إلا بدخول وقت العشاء ، والأفضل الرواتب تصلى في البيت لكن كما قلنا بسبب ضيق الوقت في اللاحاق بالصف الأول .