Notice: file_put_contents(): Write of 3716 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 8192 of 11908 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/tgoop/post.php on line 50
فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍@Alsarem33 P.476
ALSAREM33 Telegram 476
فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍:
هناك مكائد استعملها أعداء الله للكيد بالإسلام والمسلمين وكان أعظمها التفريق بين المسلمين وتعميق الخلافات المذهبية والطائفية بما يوطن لجميع أنواع الغزو الفكري والثقافي والسياسي والإقتصادي والإجتماعي والعسكري ، فهم يستخدمون كل الخطط والأساليب ويستعينون بكل الوسائل لبث الفرقة و العداء والبغض بين المسلمين وتوسيع الخلاف، و زرع الفتن بحيث ينشغل المسلمين بعضهم ببعض فتضعف شوكتهم وتتشتت قواهم ويحصل أولئك على ما يريدون. ولم يدخروا جهداً في ذلك حتى أن منهم من كُلِّف بدراسة العلوم الإسلامية سواء القرآن أو الحديث أو علوم السيرة وغيرها،  وهناك من دخل  في الإسلام لنفس الغرض، وأتخذه ستاراً ليحظى بالقبول ويحصل التأثير، وتطور الأمر إلى أن أوجدوا حكومات وأنظمة مصنوعة بأيديهم يستطيعون من خلالها نفث سمومهم وتنفيذ أهدافهم ، من محاور مستساغة، ظاهرها الرحمة و باطنها العذاب، وفي ظل حب الدنيا والنفوذ،  والتعلق بكراسي الحكم والسلطة حصل الوفاق والتوافق والتعاون، في إيجاد الثقافة المناسبة المحبوكة، وتطويع الدين،  واحتضان من يصلح لتلقي العلوم بعد تسيسها وترويضها بما يتلائم مع تلك الأهداف، فنتج علماء ومرشدين نبتوا وترعروا وتخرجوا من تحت أكمام أولئك الحكام،  فأكسبوهم المشروعية ، وغضوا الطرف عن موالاتهم لليهود والنصارى والمشركين وأعلنوا لهم الأعذار و  برروا لهم ذلك أمام العامة،  وبالمقابل، إلتفتوا إلى الخلافات المذهبية والطائفية وزادوا في توسيعها وأختلقوا الأكاذيب مما لم تُعلَم في الزمن الماضي أوأخرجواإلى العصر الحاضر مما كان قد سُطِّر فيما مضى، وأوجدوا قنوات ووسائل أعلام مزورة تنشر الأكاذيب باسم من اتخذوهم خصوماً، وعلى ألسنتهم ، فتوغر الصدور ضدهم،  حتى وصل الحال،  إلى التكفير و استباحة الدماء وتقديمهم في العداء على غيرهم من اليهود والنصارى، بل وصل الأمر إلى التشفي لما يُحصِله اليهود والنصارى فيهم من القتل والتشريد ، مغتبطين لذلك، مبعدين أنفسهم وغيرهم عن قول الله ورسوله إلى قول فلانة وفلان،  واضعين ربقة التقليد على أعناقهم، وإن اُحتج عليهم بقول الله ورسوله، إشترطوا للزومه.،        فهم فلان من الناس، مما لم ينزل به الله سلطاناً، قد عطلوا عقولهم عن التدبر  وفق الأسس الشرعية للفهم والإلتزام.، وبالدعم المادي واللوجستي اللامحدود، لتعميم تلك المناهج و الأفكار ، انتشرت على طول العالم الإسلامي وعرضه، حتى تعالى الباطل وارتفع ،وخفت صوت الحق ودعاته، فانشغل المسلمين، بالمبتدعات عن الأصول والأساسيات، وأعلنوا الحرب على بعضهم بالقول والفعل وألبسوه مسمى الجهاد،  وغفلوا  عن أعدائهم، وما يكيدون لهم، وحثوا الخطى إليهم تطبيعاً وتحاوراً ، في الظاهر والخفاء،،  فياأيها المؤمنون،  ألم يسمكم الله المسلمين بقوله هو سماكم المسلمين، أم اخترتم لأنفسكم أسماء راغبين عن تسمية ربكم،  هل تعلمون أن اليهود والنصارى لهم صفحات وقنوات بأسماء المشايخ والأعلام لمذاهبكم سواء كنتم شيعة أو سنة،  فهلّا عدتم إلى الله ووحدتم صفوفكم ضد من أُمرتم بقتالهم،  لتحصلوا على كرامات من ربكم، أم أنكم تريدون أن تكونوا من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًاً كل حزب بما لديهم فرحون.؟



tgoop.com/Alsarem33/476
Create:
Last Update:

فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍:
هناك مكائد استعملها أعداء الله للكيد بالإسلام والمسلمين وكان أعظمها التفريق بين المسلمين وتعميق الخلافات المذهبية والطائفية بما يوطن لجميع أنواع الغزو الفكري والثقافي والسياسي والإقتصادي والإجتماعي والعسكري ، فهم يستخدمون كل الخطط والأساليب ويستعينون بكل الوسائل لبث الفرقة و العداء والبغض بين المسلمين وتوسيع الخلاف، و زرع الفتن بحيث ينشغل المسلمين بعضهم ببعض فتضعف شوكتهم وتتشتت قواهم ويحصل أولئك على ما يريدون. ولم يدخروا جهداً في ذلك حتى أن منهم من كُلِّف بدراسة العلوم الإسلامية سواء القرآن أو الحديث أو علوم السيرة وغيرها،  وهناك من دخل  في الإسلام لنفس الغرض، وأتخذه ستاراً ليحظى بالقبول ويحصل التأثير، وتطور الأمر إلى أن أوجدوا حكومات وأنظمة مصنوعة بأيديهم يستطيعون من خلالها نفث سمومهم وتنفيذ أهدافهم ، من محاور مستساغة، ظاهرها الرحمة و باطنها العذاب، وفي ظل حب الدنيا والنفوذ،  والتعلق بكراسي الحكم والسلطة حصل الوفاق والتوافق والتعاون، في إيجاد الثقافة المناسبة المحبوكة، وتطويع الدين،  واحتضان من يصلح لتلقي العلوم بعد تسيسها وترويضها بما يتلائم مع تلك الأهداف، فنتج علماء ومرشدين نبتوا وترعروا وتخرجوا من تحت أكمام أولئك الحكام،  فأكسبوهم المشروعية ، وغضوا الطرف عن موالاتهم لليهود والنصارى والمشركين وأعلنوا لهم الأعذار و  برروا لهم ذلك أمام العامة،  وبالمقابل، إلتفتوا إلى الخلافات المذهبية والطائفية وزادوا في توسيعها وأختلقوا الأكاذيب مما لم تُعلَم في الزمن الماضي أوأخرجواإلى العصر الحاضر مما كان قد سُطِّر فيما مضى، وأوجدوا قنوات ووسائل أعلام مزورة تنشر الأكاذيب باسم من اتخذوهم خصوماً، وعلى ألسنتهم ، فتوغر الصدور ضدهم،  حتى وصل الحال،  إلى التكفير و استباحة الدماء وتقديمهم في العداء على غيرهم من اليهود والنصارى، بل وصل الأمر إلى التشفي لما يُحصِله اليهود والنصارى فيهم من القتل والتشريد ، مغتبطين لذلك، مبعدين أنفسهم وغيرهم عن قول الله ورسوله إلى قول فلانة وفلان،  واضعين ربقة التقليد على أعناقهم، وإن اُحتج عليهم بقول الله ورسوله، إشترطوا للزومه.،        فهم فلان من الناس، مما لم ينزل به الله سلطاناً، قد عطلوا عقولهم عن التدبر  وفق الأسس الشرعية للفهم والإلتزام.، وبالدعم المادي واللوجستي اللامحدود، لتعميم تلك المناهج و الأفكار ، انتشرت على طول العالم الإسلامي وعرضه، حتى تعالى الباطل وارتفع ،وخفت صوت الحق ودعاته، فانشغل المسلمين، بالمبتدعات عن الأصول والأساسيات، وأعلنوا الحرب على بعضهم بالقول والفعل وألبسوه مسمى الجهاد،  وغفلوا  عن أعدائهم، وما يكيدون لهم، وحثوا الخطى إليهم تطبيعاً وتحاوراً ، في الظاهر والخفاء،،  فياأيها المؤمنون،  ألم يسمكم الله المسلمين بقوله هو سماكم المسلمين، أم اخترتم لأنفسكم أسماء راغبين عن تسمية ربكم،  هل تعلمون أن اليهود والنصارى لهم صفحات وقنوات بأسماء المشايخ والأعلام لمذاهبكم سواء كنتم شيعة أو سنة،  فهلّا عدتم إلى الله ووحدتم صفوفكم ضد من أُمرتم بقتالهم،  لتحصلوا على كرامات من ربكم، أم أنكم تريدون أن تكونوا من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًاً كل حزب بما لديهم فرحون.؟

BY فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍


Share with your friend now:
tgoop.com/Alsarem33/476

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

With the “Bear Market Screaming Therapy Group,” we’ve now transcended language. It’s yet another bloodbath on Satoshi Street. As of press time, Bitcoin (BTC) and the broader cryptocurrency market have corrected another 10 percent amid a massive sell-off. Ethereum (EHT) is down a staggering 15 percent moving close to $1,000, down more than 42 percent on the weekly chart. Step-by-step tutorial on desktop: 1What is Telegram Channels? The court said the defendant had also incited people to commit public nuisance, with messages calling on them to take part in rallies and demonstrations including at Hong Kong International Airport, to block roads and to paralyse the public transportation system. Various forms of protest promoted on the messaging platform included general strikes, lunchtime protests and silent sit-ins.
from us


Telegram فيصل صالح أحمد الدوكي ( محمد بَنِي عَبَّاد )👍
FROM American