tgoop.com/EyadQunaibi/3984
Last Update:
حرصاً على أن نكون سبباً في اجتماع كلمة المسلمين على الحق وتجنب المشاحنة
وحتى يُفهم الكلام ولا يُحَمَّل ما لا يحتمل
نؤكد على ما يلي من المنشور السابق:
1. "نسأل الله تعالى أن يرحم عبده إسماعيل هنية ويتقبل صالح أعماله ويتجاوز عن سيئاته، وأن يلعن قاتليه ومن والاهم وأعانهم على الإمعان في التنكيل بالمسلمين".
2. "حسبنا الله فيمن يخذل أهل فلسطين في الوقت الذي يستقبلهم فيه المشروع الرافضي الملطخ بدماء أهل السنة في ساحات أخرى".
3. "وما ينبغي أن تتحد عليه الكلمة الآن هو السخط على الصهاينة ومن والاهم، ونصرة المسلمين فيما يتعرضون له".
هذا كله قلناه في المنشور السابق، ونقتصر عليه حرصاً -مرةً أخرى- على أن تتحد الكلمة ضد العدو الحقيقي، وعلى أن تجتمع الكلمة على نصرة إخواننا في غزة كما حرصنا منذ بداية الأحداث بفضل الله.
- ونرجو لإخواننا في غزة وقياداتهم السداد والرشد والتوفيق وأن يرحم من رحل منهم، ويحفظ أحياءهم من كيد المجرمين ويجنبهم الزلل، وأن يجعل لهم منا ومن إخوانهم في العقيدة ظهيراً ونصيراً يغنيهم عمن سواهم، وأن ينصرنا وينصرهم على عدونا وعدوهم.
والحمد لله رب العالمين.
BY د. إياد قنيبي
Share with your friend now:
tgoop.com/EyadQunaibi/3984