هذا هو الطريق، معلِّمين ومتعلمين..
لا يأتي الصلاح العام دون الإصلاح الخاص، ينتقل فيه الأفراد بالتزكية والالتزام والمربّي من الغفلة إلى التقوى والمراقبة، وبالوعي والاهتمام بشأن الأمة والرفقة العاملة مِن الانطواء إلى الفاعلية والإصلاح العام..
رضي الله عن المتعلمين، وعن معلّمي الناس الخير.
-------
هذه الصورة معبرة ببلاغة عن المعنى، ينتقل فيها الطالب المتعلم إلى أستاذ معلّم بفضلٍ شيخٍ فقه حاجة العصر وحيزت له وسائلها التربوية.
لا يأتي الصلاح العام دون الإصلاح الخاص، ينتقل فيه الأفراد بالتزكية والالتزام والمربّي من الغفلة إلى التقوى والمراقبة، وبالوعي والاهتمام بشأن الأمة والرفقة العاملة مِن الانطواء إلى الفاعلية والإصلاح العام..
رضي الله عن المتعلمين، وعن معلّمي الناس الخير.
-------
هذه الصورة معبرة ببلاغة عن المعنى، ينتقل فيها الطالب المتعلم إلى أستاذ معلّم بفضلٍ شيخٍ فقه حاجة العصر وحيزت له وسائلها التربوية.
tgoop.com/HSMDSN/1407
Create:
Last Update:
Last Update:
هذا هو الطريق، معلِّمين ومتعلمين..
لا يأتي الصلاح العام دون الإصلاح الخاص، ينتقل فيه الأفراد بالتزكية والالتزام والمربّي من الغفلة إلى التقوى والمراقبة، وبالوعي والاهتمام بشأن الأمة والرفقة العاملة مِن الانطواء إلى الفاعلية والإصلاح العام..
رضي الله عن المتعلمين، وعن معلّمي الناس الخير.
-------
هذه الصورة معبرة ببلاغة عن المعنى، ينتقل فيها الطالب المتعلم إلى أستاذ معلّم بفضلٍ شيخٍ فقه حاجة العصر وحيزت له وسائلها التربوية.
لا يأتي الصلاح العام دون الإصلاح الخاص، ينتقل فيه الأفراد بالتزكية والالتزام والمربّي من الغفلة إلى التقوى والمراقبة، وبالوعي والاهتمام بشأن الأمة والرفقة العاملة مِن الانطواء إلى الفاعلية والإصلاح العام..
رضي الله عن المتعلمين، وعن معلّمي الناس الخير.
-------
هذه الصورة معبرة ببلاغة عن المعنى، ينتقل فيها الطالب المتعلم إلى أستاذ معلّم بفضلٍ شيخٍ فقه حاجة العصر وحيزت له وسائلها التربوية.
BY حُسام الدين بن السنوسي
Share with your friend now:
tgoop.com/HSMDSN/1407