🌴ثمـــار دمـــاج🌴

ماحصل في ـ سوريا ـ أفرح گل المسلمين علےٰ أصنافهم وأشگالهم حتىٰ الذين كانوا مع بشـار الآن يُظهـرون الفرح من ـ الإخوان المسلمين ـ إلَّا ـ محمد الإمام ـ انزعج هو وأصحـابه وقال: أقبلوا علےٰ العلم لاتشغلوا أنفسگم بالأخبـار، وهو يُتابع الأخبار وأنا أعرِف هـذا گان يُوگل من طلابه من يجمع له الجرائد التي فيها الأخبار ويعطونه الخلاصة وهو يگتب منها أو يُلخص منها يخطب بها الجمعة يذگر بعض المسائل في الجمعة، عنده مجموعة يُلخِصون له الأخبار، وعنده مجموعة يجرُدون له أسماء الرجال في ـ صحيح البخاري ـ يعملوا له التَّرجمة في ورقـة ـ محمد بن بشار هو فلان بن فلان وروىٰ له البخاري كذا ووو ـ المهم عنده من هذه الأصناف هو كان يتابع الأخبار أولاً بأول لكن "فَإِنَّهَا لَاتَعْمَـىٰ اَلْأَبْصَارْ وَلَٰكِنْ تَعْمَىٰ اَلْقُلُوْب اَلْتِّيْ فِيْ اَلْصُّدُوْرْ" وهو الآن يقول: نُقبل علےٰ شأننا نُقبل علىٰ طلب العلم ولاتضيعوا أو قاتگم بسماع الأخبار" أي: يقصد الأخبار الطيبة التي فيها نُصرة أهل السنَّة وفيها نُصرة المسلمين:

هذه لاتسمعونها لكن إذا سمعتم من انتصار الرافضة لابأس! ولهذا لما قُتل أصحاب البحر الأحمر صلوا عليهم صلاة الغائـب، ولما التقىٰ ولده بالمشَّاط قال له: الوالد يسلم عليك ونحن أهل السنَّة يعني: يقول نحن أهل السنَّة نفرح أو نتمنىٰ متىٰ تنزلون إلىٰ المناطق الجنوبيَّة لتُأمنُّوا خُطباء المساجد والمشايخ والعلماء والدعاة في تلك البلدان هذا هو الفرح، يفرح أنَّ الحوثي يُسيطر علےٰ البلاد اليمنيَّة، لكن يسقط بشار ويذهب حكم الرافضَّة المجوس هذه أخبار ماننشغل بها أقبلوا علىٰ طلب العلم، "فَمَاذَا بَعْدَ اَلْحَقِّ إِلَّا اَلْضَّلَالْ" وبعد ذالك تجد من يقول: محمد الإمام يعني مُگره،

محمد الإمام الذي يقرأ سيرته من أول ماوطِأت قدماه ـ معبـــر ـ يجد أنَّه متخبط في گل الفتن، ليس هناك فتنة مرت بها الدَّعوة السلفيَّة إلا وتخبط فيها وخاض فيهـا إلىٰ أن انتهت إلىٰ أن اتضحت حتَّىٰ صـارت گما قال بعض العامة: مثل دُبـر الشاة صارت مثل دُبر الشاة رجع ـ محمد الإمام ـ فهذا يدل علىٰ أنه متخبط لايدل علىٰ أنها زلة ولا علىٰ أنَّه مضغوط ولا علىٰ أنَّه مُكره بل الرجل عنده تخبطات من أول أمرِه وهذا يظهر يوماً بعد يوم،

كان الزنداني يُحاضِر في ـ معبر ـ ثم بعد ذالك ـ أصحاب الجمعيات ـ عبد المجيد الريمي ـ والشيخ مقبل ـ رحمه الله ـ يزجره يُناصِحه يُرسل إليه ويا الله تخلص من ـ الزنداني ـ وفي الأخير ما بقي إلا ـ عبد الرقيب الإبي ـ هو الذي منع ـ الزانداني ـ من المحاضرة في ـ معبر ـ وإلا مازل يُحاضر ثم بعد ذالك يأتي ـ عبد المجيد الرَّيمي و أصحاب جمعيات الحگمة ـ ويُحاضرون عنده ويلتقي بهم، وأهل السنَّة يُناصِحونه ويزجرونه ويُبينون له وفي آخـر المطـاف يترگهـم ثم يأتي ـ أبو الحسن ـ ويستمر معه فترة من الـزمان ويُلقبه بـ "الإمام" گان يلقبه بـ "الإمام" وفي آخر المطـاف بعد أن اتضحت الأمور يترك ـ أبا الحسن ـ وهگذا يستمر وفي آخرها يرتمي في أحضان ـ الرَّافضة ـ لاحول ولاقوة إلا بالله،

"إلىٰ هنا: سُبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلـٰه إلَّا أنت أستغفرك وأتوب إليك"

للحصوا علـىٰ الصوتيَّة 👈 اضغـط

www.tgoop.com/JOvnXjni/47230

142 viewsDec 14 at 04:40

ماحصل في ـ سوريا ـ أفرح گل المسلمين علےٰ أصنافهم وأشگالهم حتىٰ الذين كانوا مع بشـار الآن يُظهـرون الفرح من ـ الإخوان المسلمين ـ إلَّا ـ محمد الإمام ـ انزعج هو وأصحـابه وقال: أقبلوا علےٰ العلم لاتشغلوا أنفسگم بالأخبـار، وهو يُتابع الأخبار وأنا أعرِف هـذا گان يُوگل من طلابه من يجمع له الجرائد التي فيها الأخبار ويعطونه الخلاصة وهو يگتب منها أو يُلخص منها يخطب بها الجمعة يذگر بعض المسائل في الجمعة، عنده مجموعة يُلخِصون له الأخبار، وعنده مجموعة يجرُدون له أسماء الرجال في ـ صحيح البخاري ـ يعملوا له التَّرجمة في ورقـة ـ محمد بن بشار هو فلان بن فلان وروىٰ له البخاري كذا ووو ـ المهم عنده من هذه الأصناف هو كان يتابع الأخبار أولاً بأول لكن "فَإِنَّهَا لَاتَعْمَـىٰ اَلْأَبْصَارْ وَلَٰكِنْ تَعْمَىٰ اَلْقُلُوْب اَلْتِّيْ فِيْ اَلْصُّدُوْرْ" وهو الآن يقول: نُقبل علےٰ شأننا نُقبل علىٰ طلب العلم ولاتضيعوا أو قاتگم بسماع الأخبار" أي: يقصد الأخبار الطيبة التي فيها نُصرة أهل السنَّة وفيها نُصرة المسلمين:

هذه لاتسمعونها لكن إذا سمعتم من انتصار الرافضة لابأس! ولهذا لما قُتل أصحاب البحر الأحمر صلوا عليهم صلاة الغائـب، ولما التقىٰ ولده بالمشَّاط قال له: الوالد يسلم عليك ونحن أهل السنَّة يعني: يقول نحن أهل السنَّة نفرح أو نتمنىٰ متىٰ تنزلون إلىٰ المناطق الجنوبيَّة لتُأمنُّوا خُطباء المساجد والمشايخ والعلماء والدعاة في تلك البلدان هذا هو الفرح، يفرح أنَّ الحوثي يُسيطر علےٰ البلاد اليمنيَّة، لكن يسقط بشار ويذهب حكم الرافضَّة المجوس هذه أخبار ماننشغل بها أقبلوا علىٰ طلب العلم، "فَمَاذَا بَعْدَ اَلْحَقِّ إِلَّا اَلْضَّلَالْ" وبعد ذالك تجد من يقول: محمد الإمام يعني مُگره،

محمد الإمام الذي يقرأ سيرته من أول ماوطِأت قدماه ـ معبـــر ـ يجد أنَّه متخبط في گل الفتن، ليس هناك فتنة مرت بها الدَّعوة السلفيَّة إلا وتخبط فيها وخاض فيهـا إلىٰ أن انتهت إلىٰ أن اتضحت حتَّىٰ صـارت گما قال بعض العامة: مثل دُبـر الشاة صارت مثل دُبر الشاة رجع ـ محمد الإمام ـ فهذا يدل علىٰ أنه متخبط لايدل علىٰ أنها زلة ولا علىٰ أنَّه مضغوط ولا علىٰ أنَّه مُكره بل الرجل عنده تخبطات من أول أمرِه وهذا يظهر يوماً بعد يوم،

كان الزنداني يُحاضِر في ـ معبر ـ ثم بعد ذالك ـ أصحاب الجمعيات ـ عبد المجيد الريمي ـ والشيخ مقبل ـ رحمه الله ـ يزجره يُناصِحه يُرسل إليه ويا الله تخلص من ـ الزنداني ـ وفي الأخير ما بقي إلا ـ عبد الرقيب الإبي ـ هو الذي منع ـ الزانداني ـ من المحاضرة في ـ معبر ـ وإلا مازل يُحاضر ثم بعد ذالك يأتي ـ عبد المجيد الرَّيمي و أصحاب جمعيات الحگمة ـ ويُحاضرون عنده ويلتقي بهم، وأهل السنَّة يُناصِحونه ويزجرونه ويُبينون له وفي آخـر المطـاف يترگهـم ثم يأتي ـ أبو الحسن ـ ويستمر معه فترة من الـزمان ويُلقبه بـ "الإمام" گان يلقبه بـ "الإمام" وفي آخر المطـاف بعد أن اتضحت الأمور يترك ـ أبا الحسن ـ وهگذا يستمر وفي آخرها يرتمي في أحضان ـ الرَّافضة ـ لاحول ولاقوة إلا بالله،

"إلىٰ هنا: سُبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلـٰه إلَّا أنت أستغفرك وأتوب إليك"

للحصوا علـىٰ الصوتيَّة 👈 اضغـط

BY 🌴ثمـــار دمـــاج🌴