بُشريات بطلات واعي

أنا فخورة بنفسي الحمد لله، صرت أبدأ يومي من غير جوال.
كان أول شيء أمسكه أول ما أصحى وأضيع ساعات طويلة من يومي من غير فايدة، وكان دايمًا آخر شيء أتركه قبل ما أنام.
كنت دايمًا حاسة بعدم الرضا وعدم الإنجاز في حياتي.
الحمد لله، حاليا صرت أحطه في الخزانة وقت النوم، وأول ما أصحى ما أمسكه إلا بعد نص ساعة.
قبل ما أنام، اشتريت كتب حلوة وبدأت أقرأها. صرت أتحمس أكتر للمهام والإنجازات، ومبارح شعرت بسعادة كبيرة بسببه.
لسه بدي أتعلم كيف أقدر أدير وقتي بشكل أحسن عشان ما تضيع مني ساعات على الفاضي.
نسبة استخدامي للجوال نزلت ٥٧٪. كنت أقعد عليه ٨-١٠ ساعات في اليوم من غير ما أحس. كان الجوال مثل القفص، عايشة فيه وهو اللي كان يستخدمني مش العكس. هلا بقول لنفسي: "أنا اللي بستخدم الجوال وهو اللي بيشتغل عندي، مش العكس".
يا رب من إنجاز لإنجاز. كلنا قادرين على التغيير والتحسن. 🤍

الحمد الله المعكسر والتعافي هو رحله مش فتره بس.🤍🤍

#ثمرات_العادات
#معسكر_واعي

www.tgoop.com/MontadaBatalatwa3i/3961

778 viewsJan 26 at 13:04

أنا فخورة بنفسي الحمد لله، صرت أبدأ يومي من غير جوال.
كان أول شيء أمسكه أول ما أصحى وأضيع ساعات طويلة من يومي من غير فايدة، وكان دايمًا آخر شيء أتركه قبل ما أنام.
كنت دايمًا حاسة بعدم الرضا وعدم الإنجاز في حياتي.
الحمد لله، حاليا صرت أحطه في الخزانة وقت النوم، وأول ما أصحى ما أمسكه إلا بعد نص ساعة.
قبل ما أنام، اشتريت كتب حلوة وبدأت أقرأها. صرت أتحمس أكتر للمهام والإنجازات، ومبارح شعرت بسعادة كبيرة بسببه.
لسه بدي أتعلم كيف أقدر أدير وقتي بشكل أحسن عشان ما تضيع مني ساعات على الفاضي.
نسبة استخدامي للجوال نزلت ٥٧٪. كنت أقعد عليه ٨-١٠ ساعات في اليوم من غير ما أحس. كان الجوال مثل القفص، عايشة فيه وهو اللي كان يستخدمني مش العكس. هلا بقول لنفسي: "أنا اللي بستخدم الجوال وهو اللي بيشتغل عندي، مش العكس".
يا رب من إنجاز لإنجاز. كلنا قادرين على التغيير والتحسن. 🤍

الحمد الله المعكسر والتعافي هو رحله مش فتره بس.🤍🤍

#ثمرات_العادات
#معسكر_واعي

BY بُشريات بطلات واعي