tgoop.com/Moonotheism/4719
Last Update:
💥 جديد الفتاوى 💥
سئل فضيلة الشيخ فركوس صبيحة اليوم، الجمعة، عن إخوة استنكروا عبارة مكلاه - لا داعي لهذا -
وقالوا أن أصل الكلمة عند اليهود وهو لا مكان لله في البيع والشراء.
فكان مما أجاب به الشيخ حفظه اللٌه:
يذكرون لنا المصدر، إذا كان هذا صحيحا وننظر هل اليهود إذا تكلمت تقول هذا ؟! فإن لم يأتوا بالمصدر نستطيع تأويل هذه الكلمة بوجوه كثيرة: تقول مثلا ماكان فهو لله أي كلّ شيء للّه.. وهذا موجود دليله في القرآن. قل إن الأمر كله للّه.
ممكن تكون تركية مترجمة. لأن كلمات كثيرة دخلت في القاموس الجزائري إن شئت، هي من كلمات تركية..
قد يقول لك التركي أن اصلها تركي وليس يهودي.. فهذا محتمل..
الحاصل إذا أتى بدليل .. نقول ليست صحيحة.. وإلا الاقرب أن يكون معناها ما كان، كله لله.. وأما إذا شك فيها، له أن يتركها والعلم عند الله..
ونقله من مجلسه المبارك
محبّ الشيخ فركوس
آل بونجار.
06 سبتمبر 2024
BY دُرَر الْمُجَدَّد مُحَمَّدٌ عَلِيُّ فركوس
Share with your friend now:
tgoop.com/Moonotheism/4719