tgoop.com/NaeemEreksosi/1087
Last Update:
شارك في تأسيس ورئاسة جمعية الأطباء المسلمين في أمريكا وكندا عام ١٩٧٦ ولجنة مسلمي ملاوي في الكويت عام ١٩٨٠.
وهو عضو مؤسس في الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية.
وعضو مؤسس في المجلس العالمي للدعوة و الإغاثة.
ورئيس تحرير مجلة الكوثر المتخصصة في الشأن الإفريقي.
وعضو مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية في السودان.
وعضو مجلس أمناء جامعة العلوم والتكنولوجيا في اليمن.
ورئيس مجلس إدارة كلية التربية في زنجبار.
ورئيس مجلس إدارة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في كينيا.
ورئيس مركز دراسات العمل الخيري حتى وفاته.
ساهم في تأسيس لجنة مسلمي أفريقيا عام ١٩٨١ وهي أول مؤسسة إسلامية متخصصة.
ولجنة الإغاثة الكويتية التي ساهمت بإنقاذ أكثر من ٣٢٠ ألف مسلم من الجوع والموت في السودان وكينيا والصومال خلال مجاعة عام ١٩٨٤
شارك في كثير من الندوات واللقاءات والمحاضرات في مختلف البلدان العربية والأسيوية والأوروبية وأمريكا.
قام ببناء ١٠٢ مركز إسلامي متكامل.
عقد ١٤٥٠ دورة تأهيلية للمعلمين وأئمة المساجد.
دفع رسوم الدراسة عن ٩٥ ألف طالب مسلم فقير
قدم أكثر من ٢٠٠ منحة دراسية للدراسات العليا في الدول الغربية.
نفذ عدة مشاريع زراعية على مساحة ١٠ ملايين متر مربع.
بنى ٢٠٠ مركز لتدريب النساء.
تكفل بإقامة عدد من المخيمات الطبية ومخيمات العيون للمحتاجين مجاناً.
وضع البذور الأولى لجامعة الأمة في كينيا، وتعتبر الجامعة الأولى للمسلمين في كينيا وتحتوي على خمس كليات هي الطب والهندسة وإدارة الأعمال وتقنية المعلومات والدراسات الإسلامية والعربية.
بنى ما يقارب من ٥٧٠٠ مسجدً وحفر حوالي ٩٥٠٠ بئراً ارتوازية في أفريقيا.
أنشأ ٨٦٠ مدرسة و ٤ جامعات.
قام ببناء ١٢٤ مشفى ومستوصف و ٨٤٠ مدرسة قرآنية.
دفع رواتب شهرية ل ٣٢٨٨ داعية ومعلماً.
قام بتوزيع ١٦٠ ألف طن من الأغذية والأدوية والملابس.
أسلم على يديه أكثر من ١١ مليون شخص في أفريقيا بعد أن قضى أكثر من ٢٩ سنة ينشر الإسلام فيها، أي بمعدل ما يقرب من ٩٧٢ مسلما يوميا.
كان طبيبا متخصصا في الأمراض الباطنية والجهاز الهضمي تخرج من جامعة بغداد ثم حصل على دبلوم أمراض المناطق الحارة من جامعة ليفربول عام ١٩٧٤ واستكمل دراساته العليا في جامعة ماكجل الكندية.
نال عدداً من الأوسمة والجوائز والدروع والشهادات التقديرية من مختلف البلدان العربية والأفريقية، مكافأة على جهوده في الأعمال الخيرية، منها وسام فارس العمل الخيري من إمارة الشارقة عام ٢٠١٠.
ومن أرفع هذه الجوائز جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام عام ١٩٩٦ والتي تبرع بمكافأتها البالغة ٧٥٠ ألف ريال لتكون نواة للوقف التعليمي لأبناء أفريقيا، ومن عائدات هذا الوقف تلقت أعداد كبيرة من أبناء أفريقيا تعليمها في الجامعات المختلفة.
تعرض في أفريقيا لمحاولات قتل مرات عديدة بسبب حضوره الطاغي في أوساط الفقراء والمحتاجين.
كما حاصرته أفعى الكوبرا الخطيرة أكثر من مرة في موزمبيق وكينيا لكنَّه نجا.
هذا بالإضافة إلى تعرضه للسع البعوض في تلك القرى وشح المياه وانقطاع الكهرباء .
كان يأتي الكويت فقط للزيارة أو العلاج، كما مارس الدعوة إلى الله في العراق وبلاد الاسكيمو.
كانت سلسلة رحلاته في أدغال أفريقيا والتنقل في غاباتها محفوفة بالمخاطر .
كان مريضا بالضغط والسكر والجلطات،
استمر يعمل في الدعوة حتى بعد أن ثقلت حركته ورغم إصابته بمرض السكري وبآلام في قدمه وظهره،
تدهورت حالته الصحية في أواخر سنواته إلى أن توفي في يوم الخميس 15 آب عام 2013 .وكانت ولادته سنة 1947 ، فعمره ست وستون سنة
اللهم اجعلنا من الدعاة إلى دينك وشريعتك يا رب العالمين.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
و الحمد لله رب العالمين.
BY 🌒دروس جلسات الصفا في جامع الإيمان بدمشق 🌘
Share with your friend now:
tgoop.com/NaeemEreksosi/1087