Telegram Web
غارق
‏بعينيك.
يوم آخر
‏وأنتِ بكل هذه الكثافة
‏في صدري.
هنُاك أغنية
تحمل نظراتك في
كل مره
‏ أستمع إليها وكأنك
أمامي.
أحدهم ذكر إسمك
‏ونظر إليّ.
مرحباّ ..
أنظري لعيني فقط
‏تأملي كيف لها أن تروي
حُبًا لستُ أنطقه.
في غيابك
ثقلت الخطوات
‏حتى الأماني التي كانت تطير
‏أصبحت تزحف ببطء.
كُتب
‏على حائط منزلها
‏هُنا تسكن
المُعجزات السبع.
أنتِ مُدهشة
‏فكرة كاتب
‏كُلما
‏ترتدين قصيدة
‏تُحيرين العالم ببلاغتك.
قلّلي
من غيابك
‏فالليل يستاء
‏حين تغيبين.
ظهر على
وجهي غيابك.
منذُ غيابك
‏قلبي لم يعد ينبض
‏فقط يضرب برأسه
‏عرض حائط صدري.
مرررحبّا.
منذ مغادرتك!
وأنا أعقد الصلّح بين شوارعنا.
كانت
نادرة تمامًا
‏تُشبه
العبارات التي نضع
تحتها
خط في الكتب.
والله أنّ
عينها الموت المصفّح.
وش هالتناقض
بالهوى إنتي الجروح
الموجعة
‏وإنتي
-الدواء.
لو أن حسن الوجه يرفع أهلهُ لرأيتها بين النساء نبية.
أتاريها خدت
القمر وغابت.
كيف تقولين علمني الشعر
‏وأنا بالأصل أتحدث ملامحك.
2024/12/22 18:29:44
Back to Top
HTML Embed Code: