Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
125522 - Telegram Web
Telegram Web
‏اللهمَّ أقبل بنا عليك، واصرف قلوبنا إليك، ووفقنا لاغتنام مواسم الخير وزيّنها في قلوبنا، وأعذنا من همزات الشياطين، ولا تجعلنا ممن عادى نفسه وخسر حظه واستوت أيام الدهر عنده.
هذه سكينةُ الفَجرُ الرَّمضاني بالدُّنيا، فما بالِك بالجنَّة؟!

ربَّنا صَاحِبنا وأفضِل عَلينا،
وأعتِقنَا من النَّار، وأدخِلنَا جنَّتك يا ربّ.
Forwarded from أُنثى الكُتب.🍂 (شَام🍂)
نحنُ قومٌ تُواسِينا الدَّعوات؛
فَلا تَغفلوا عنّا . .

#دعواتكم.
#ساعة_استجابة.
هذا اليوم يجتمعُ فيه :

- ‏شرَفُ الزَّمانَيْن: جُمعةٌ ورمضان
- ‏وشرَفُ القولَيْن: الصّلاةُ على النَّبِيّ ﷺ والقُرآن
- ‏وشرَفُ الدَّعوتين: عندَ الإفطار وآخر ساعةٍ منَ الجُمُعة

‏ فَٱسْتَبِقُوا الخَيْرَات.
ستبقى البنات وردات البيوت، من عُمر شهرٍ إلى أن يعجزن.
‏عسى أن تجد مُرادك في هذا الشهر الكريم، أن يكون شهر جبرك، عسى أن تجد ما تحبه تمامًا كما تمنيته، أن تأتيك المسرّات من حيث لا تحتسب.

عسى أن تُجاب دعواتك إلى درجة تعجبك، أن يفتح الله لك أبواب الخيرات جميعها في سيرك، عسى أن تطمئن كثيرًا حتى لا تخشى أي شيء، وأن يفاجئك القدر بما تهوى كما يرضاه الله إليك..

وأن يمتلئ فؤادك بالفرحة التي لا يعكّر صفوها أي شيء.
.💜
لو علمَ العَبد استماع الله لهُ حال دُعائه، لاستحىٰ أن يَظن أنها لن تُقبل!

فاستغيثوه يغثكم، واطلبوا منه يُجبكم، وألحّوا عليه، فإنه يُحب المُلحين.
الإنسان بالدُعاء لا يَنظر إلى استِحالة الإجابة، أو حيثياتِها، أو كيف سَتكون الإجابة، إنّما يَنظر إلى عظمةِ مَن يُناجي؛ الله القادِر المُقتدر، فتسكن نفسه، ويهدأ فُؤاده، لأنّه يدعو ربّ الأسباب والمسبّبات والمعجزات.
يأسرُني ذلك المرء الذي يتَّقي الله في أدقِّ الأمُور، كأن يكظم غيظَه ويحبس ردَّه وألا يشيحَ بنظرِه خشيةَ أن يخدش قلبًا، وألا يهمِّش شعورًا أو يعيب مشروعًا هو عظيمٌ في عينِ صاحبه، وإذا أتاه شاكٍ خرج من عندِه وهو متعافٍ، الذي يتغافلُ عن الزَّلة لكي تدومَ مودَّة القلوب، ذلك المرءُ لن يضيَّعه الله يومًا!
يَارب، أكفنا شر الناس؛
‏ومكرهُم، وحسدهُم، وغيرتهُم،
‏ولُؤمهُم، وكيدهُم، وأذَاهُم.
أقفُ على عتباتِ الدعاءِ وفي ظهري حسنُ الظنِّ، وأمامي كلُّ العوائقِ والعقباتِ وسننِ الكونِ التي لا تتغيرُ، والعلمُ الواصلُ لحدِّ اليقينِ يتناقضُ داخلي مع التسليم الكامل وتفويضِ الأمرِ لمن له الأمر، فأرفعُ يدي ولا ينطلقُ لساني، أقولُ يا رب.. ثمَّ أتوقفُ، وأعاودُ فأقولُ يا رب.. ثمَّ تأتي ألطافُ الله تمسحُ على قلبي، وأتذكرُ أنَّ في كلِّ بلاءٍ نعمة، وفي كلِّ دعاءٍ منحة، وكلُّ أمرِنَا خيرٌ بإذن الله.
ادعوا الله وأنتم موقنون، فإنَّ قدرةَ الله أعظمُ من أن تحدَّها أسبابٌ أو يُعجزها بلاءٌ!
‏"وزدني إحسانًا بما أنت أهلُه
وحسِّن فِعالي أنت نِعم المُؤدِّبُ."
هب لي رأفةً وحنانًا من لُدنك، تجعل كل الأشياء التي أُحبها تستريح وتغفو في راحة يدي.
يسأل عنكَ أحدهم فجَأة، يتذكرك فيتواصل معك، ليسَ بينك وبينه إلَّا المحبة والصَّفاء والذِّكريات الرائِعة، أتظنّ أن هذا يمضِي دُون أن يغرس في سُويداء قُلوبنا أغنىٰ المشاعر وأحلاها؟!
معاذ الله أن نكفر بِودِّ من يمحضنَا الوُد!
يا ربّ أسألك باسمِك الواسع؛ أن تشملني سعتك، ويغمُرني لُطفك الَّذي يُغنِيني عن أيِّ شيءٍ سِوَاه.

وأن تحاوِطني بنُوركَ الَّذي هُو كلّ أمَلِي ما حَييتُ!
يا طيِّب يا واسِع.
اختيارُ الرجلِ في الحب ليس إلا ثمرةَ قناعاتِهِ العميقة وجوهرَ إيمانهِ بنفسِهِ. قل لي ما الذي يشعلُ في نفسِ الرجلِ جذوةَ الرغبة، أقولُ لكَ ما هي فلسفتهُ في الحياةِ. دلني على المرأةِ التي يشتهيها، أُريكَ مرآةَ قيمتِهِ الذاتية. فهو سيبحثُ دائمًا عن تلكَ المرأةِ التي تجسدُ أعمقَ ما يراهُ في ذاتِهِ، المرأةِ التي يُسلمها سيطرتَه ليختبر من خلالها إما وهجَ الكبرياءِ، أو زيفَ الإيمانِ بالذاتِ. أمّا الرجلُ الواثقُ من قيمتِهِ، فلن يرضى إلا بأسمى النساءِ، بأشدهن قوةً، بأصعبهن إخضاعًا، لأن النصرَ الحقيقيَّ لا يتجلى إلا في امتلاكِ بطلةٍ، لا في إذلالِ فارغةٍ بلا عقلٍ أو كرامة.

- آين راند، أطلس متململاً.
جميعُنا على بابك نرجوك، لا ترُدَّنا خائبين.
"إنّما الأعمال بالخواتيم؛ فإنّك إذا لم تُحسن الاستقبال، لعلّك تُحسن الوداع"

- ابن الجوزي.
‏"أنت روح
‏يُؤثر فيكَ كُل شّيء
‏تُزهر في أَماكن وتَذبل فِي أخرى،
‏تَجرحُك الأيام وتتَعافى،
‏تُصيبك بَعض المَواسم بالجَفاف لكِنك تَرتوي حِين تُمطر،
‏تَبدو أجمّل في أَيام وأقَل في أُخرى،
‏تتعب وتَخونك المَرايا أحيانًا
‏لَيس ذلِك مَرضًا أبدًا
‏أنت عَلى مَا يُرام
‏أنت رُوح."
2025/07/13 20:45:52
Back to Top
HTML Embed Code: