Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/Scientific_miracle/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/tgoop/post.php on line 50
الاعجاز العلمي في القرآن الكريم@Scientific_miracle P.81339
SCIENTIFIC_MIRACLE Telegram 81339
"والجمل الذى لا يضاجع أنثاه إلا فى خفاء وستر .. بعيداً عن العيون فإذا أطلت عين لتري ما يفعله إمتنع وتوقف ونكس رأسه إلى الأرض !! ..
هل يعرف الحياء ... ؟!

وخلية النحل التي تحارب لآخر نحلة وتموت لآخر فرد فى حربها مع الزنابير !! ..
من علمها الشجاعة والفداء ؟!

وأفراد النحل الشغالة حينما تختار من بين يرقات الشغالة يرقة تحولها إلى ملكة بالغذاء الملكي وتنصبها حاكمة .. فى حالة موت الملك بدون وراثة ..
من أين عرفت دستور الحكم ؟!

والفقمة المهندسة التي تبني السدود !! ..
وحشرات الترميت التي تبني بيوتاً مكيفة الهواء تجعل فيها ثقوباً سفلية تدخل الهواء البارد وثقوباً علوية تخرج الهواء الساخن !! ..
من علمها قوانين الحمل الهوائى ؟

والبعوضة التي تجعل لبيضها الذى تضعه فى المستنقعات أكياساً للطفو يطفو بها على سطح الماء .. من علمها قوانين أرشميدس فى الطفو !! ..

ونبات الصبار وهو ليس بالحيوان وليس له إدراك الحيوان من علمه إختزان الماء فى أوراقه المكتنزة اللحمية ليواجه بها جفاف الصحاري وشح المطر !! ..

والأشجار الصحراوية التي تجعل لبذورها أجنحة تطير بها أميالا بعيدة بحثاً عن فرص مواتية للإنبات فى وهاد رملية جدبية !!

والحشرة قاذفة القنابل التي تصنع غازات حارقة ثم تطلقها على أعدائها للإرهاب !! ..

والديدان التي تتلون بلون البيئة للتنكر والتخفي !! ..
والحباحب التي تضئ فى الليل لتجذب البعوض ثم تأكله
والزنبور الذى يغرس إبرته فى المركز العصبي للحشرة الضحية فيخدرها ويشلها ثم يحملها إلى عشه ويضع عليها بيضة واحدة .. حتي إذا فقست خرج الفقس فوجد أكلة طازجة جاهزة !! ..
من أين تعلم ذلك الزنبور الجراحه وتشريح الجهاز العصبي ؟!

ومن علم كل تلك الحشرات الحكمة والعلم والطب والأخلاق والسياسة ؟! ..
لماذا لا نصدق حينما نقرأ فى القرأن أن الله هو المعلم ..
ومن أين جاءت تلك المخلوقات العجماء بعلمها ودستورها إن لم يكن الله من خالقها !! ..

وما هى الغريزة .. ؟
أليست هى كلمة أخرى للعلم المغروس منذ الميلاد .. العلم الذى غرسه الغارس الخالق .. ((وأوحي ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتًا ومما يعرشون )) ..

ولماذا ندهش حين نقرأ أن الحيوانات أمم أمثالنا ستحشر يوم القيامة ؟! .. (( وما من دابة فى الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا فى الكتاب من شئ ثم إلى ربهم يحشرون )) .. ((وإذا الوحوش حشرت)) ..

ألا يدل سلوك ذلك الأسد الذى إنتحر على أننا أمام نفس راقية تفهم وتشعر وتحس وتؤمن بالجزاء والعقاب والمسؤولية .. نفس لها ضمير يتألم للظلم والجور والعدوان!!

وحينما نقرأ عن نملة تتكلم .. ((قالت نملة ياأيها النمل أدخلوا مساكنكم )) ..
لماذا نقلب شفاهنا فى إستغراب ؟! .
وكيف يمكن أن تتوزع الوظائف فى خلية من ألوف النمل ..

وكيف يمكن أن يشترك الكل فى نشاط إجتماعي معقد ودقيق دون لغة يتخاطبون بها .. ودون وسائط للتفاهم !
ولماذا ينصرف ذهننا حينما نقرأ عن اللغات إلى أنه لا لغات فى الدنيا إلا لغاتنا وحروفنا ؟! ..

وأن اذا كان على النمل ان يتكلم فانه ليس امامه الا لغاتنا وحروفنا لكي يتكلم .. فإن لم نسمعه يتحدث بها فانه لا يتكلم ولا يمكن ان يتكلم !! ..
إنها نظرة الأفق الضيق التي نحاول أن نفهم بها كل شئ من خلال حدودنا البشرية ومن خلال عاداتنا ومألوفاتنا
وكأننا أمام خالق أفلست وسائله وأفلست حيله فلم يعد له من أسباب ووسائل إلا ما دلنا عليه علمنا الظاهر !

..

كتاب " رأيت الله "
د/ مصطفى محمود - رحمه الله
.



tgoop.com/Scientific_miracle/81339
Create:
Last Update:

"والجمل الذى لا يضاجع أنثاه إلا فى خفاء وستر .. بعيداً عن العيون فإذا أطلت عين لتري ما يفعله إمتنع وتوقف ونكس رأسه إلى الأرض !! ..
هل يعرف الحياء ... ؟!

وخلية النحل التي تحارب لآخر نحلة وتموت لآخر فرد فى حربها مع الزنابير !! ..
من علمها الشجاعة والفداء ؟!

وأفراد النحل الشغالة حينما تختار من بين يرقات الشغالة يرقة تحولها إلى ملكة بالغذاء الملكي وتنصبها حاكمة .. فى حالة موت الملك بدون وراثة ..
من أين عرفت دستور الحكم ؟!

والفقمة المهندسة التي تبني السدود !! ..
وحشرات الترميت التي تبني بيوتاً مكيفة الهواء تجعل فيها ثقوباً سفلية تدخل الهواء البارد وثقوباً علوية تخرج الهواء الساخن !! ..
من علمها قوانين الحمل الهوائى ؟

والبعوضة التي تجعل لبيضها الذى تضعه فى المستنقعات أكياساً للطفو يطفو بها على سطح الماء .. من علمها قوانين أرشميدس فى الطفو !! ..

ونبات الصبار وهو ليس بالحيوان وليس له إدراك الحيوان من علمه إختزان الماء فى أوراقه المكتنزة اللحمية ليواجه بها جفاف الصحاري وشح المطر !! ..

والأشجار الصحراوية التي تجعل لبذورها أجنحة تطير بها أميالا بعيدة بحثاً عن فرص مواتية للإنبات فى وهاد رملية جدبية !!

والحشرة قاذفة القنابل التي تصنع غازات حارقة ثم تطلقها على أعدائها للإرهاب !! ..

والديدان التي تتلون بلون البيئة للتنكر والتخفي !! ..
والحباحب التي تضئ فى الليل لتجذب البعوض ثم تأكله
والزنبور الذى يغرس إبرته فى المركز العصبي للحشرة الضحية فيخدرها ويشلها ثم يحملها إلى عشه ويضع عليها بيضة واحدة .. حتي إذا فقست خرج الفقس فوجد أكلة طازجة جاهزة !! ..
من أين تعلم ذلك الزنبور الجراحه وتشريح الجهاز العصبي ؟!

ومن علم كل تلك الحشرات الحكمة والعلم والطب والأخلاق والسياسة ؟! ..
لماذا لا نصدق حينما نقرأ فى القرأن أن الله هو المعلم ..
ومن أين جاءت تلك المخلوقات العجماء بعلمها ودستورها إن لم يكن الله من خالقها !! ..

وما هى الغريزة .. ؟
أليست هى كلمة أخرى للعلم المغروس منذ الميلاد .. العلم الذى غرسه الغارس الخالق .. ((وأوحي ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتًا ومما يعرشون )) ..

ولماذا ندهش حين نقرأ أن الحيوانات أمم أمثالنا ستحشر يوم القيامة ؟! .. (( وما من دابة فى الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا فى الكتاب من شئ ثم إلى ربهم يحشرون )) .. ((وإذا الوحوش حشرت)) ..

ألا يدل سلوك ذلك الأسد الذى إنتحر على أننا أمام نفس راقية تفهم وتشعر وتحس وتؤمن بالجزاء والعقاب والمسؤولية .. نفس لها ضمير يتألم للظلم والجور والعدوان!!

وحينما نقرأ عن نملة تتكلم .. ((قالت نملة ياأيها النمل أدخلوا مساكنكم )) ..
لماذا نقلب شفاهنا فى إستغراب ؟! .
وكيف يمكن أن تتوزع الوظائف فى خلية من ألوف النمل ..

وكيف يمكن أن يشترك الكل فى نشاط إجتماعي معقد ودقيق دون لغة يتخاطبون بها .. ودون وسائط للتفاهم !
ولماذا ينصرف ذهننا حينما نقرأ عن اللغات إلى أنه لا لغات فى الدنيا إلا لغاتنا وحروفنا ؟! ..

وأن اذا كان على النمل ان يتكلم فانه ليس امامه الا لغاتنا وحروفنا لكي يتكلم .. فإن لم نسمعه يتحدث بها فانه لا يتكلم ولا يمكن ان يتكلم !! ..
إنها نظرة الأفق الضيق التي نحاول أن نفهم بها كل شئ من خلال حدودنا البشرية ومن خلال عاداتنا ومألوفاتنا
وكأننا أمام خالق أفلست وسائله وأفلست حيله فلم يعد له من أسباب ووسائل إلا ما دلنا عليه علمنا الظاهر !

..

كتاب " رأيت الله "
د/ مصطفى محمود - رحمه الله
.

BY الاعجاز العلمي في القرآن الكريم


Share with your friend now:
tgoop.com/Scientific_miracle/81339

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

The SUCK Channel on Telegram, with a message saying some content has been removed by the police. Photo: Telegram screenshot. Hui said the messages, which included urging the disruption of airport operations, were attempts to incite followers to make use of poisonous, corrosive or flammable substances to vandalize police vehicles, and also called on others to make weapons to harm police. It’s yet another bloodbath on Satoshi Street. As of press time, Bitcoin (BTC) and the broader cryptocurrency market have corrected another 10 percent amid a massive sell-off. Ethereum (EHT) is down a staggering 15 percent moving close to $1,000, down more than 42 percent on the weekly chart. Ng was convicted in April for conspiracy to incite a riot, public nuisance, arson, criminal damage, manufacturing of explosives, administering poison and wounding with intent to do grievous bodily harm between October 2019 and June 2020. Matt Hussey, editorial director of NEAR Protocol (and former editor-in-chief of Decrypt) responded to the news of the Telegram group with “#meIRL.”
from us


Telegram الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
FROM American