tgoop.com/Smotives/41656
Last Update:
لا يوجد شيء في الخارج يحدد
مصيرك و يبني واقعك
نجوم.
فلك.
أبراج.
الخارج.
الآخر.
وإذا كنت تعزي حدوث شيء في
حياتك لشيء في الخارج فأنت
تعيش دور 👈 الضحية وتتخلى عن
قيادة حياتك وتحمل مسئوليتها.
تذكر: لا حجة لك تتعذر بها أو
تحتمي خلف أسوارها عندما تسئل
عن شيء في واقع حياتك.!
لأن خالقك لم يسمح بقوة في
الخارج لكي تحدد مصيرك ثم
تحتمي أنت وتتعذر بها.
(لئلا يكون للناس على الله حجة
بعد الرسل)
ولذلك أُمرتَ بالتغيير من الداخل لكي تغير في حياتك وليس الخارج، لأنك تسيطر على الداخل ولا أحد يملك السلطة على ذلك.
حتى الشيطان العدو الأول الذي نحمله
معظم مشاكلنا يخبرك بأنه لا سلطة له
عليك
(وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن
دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني
ولوموا أنفسكم)
ويخبرك خالقك قبل ذلك بوضوح
(إن عبادي ليس لك عليهم من سلطان
إلا من اتبعك من الغاوين)
الآن...
ماذا تتابع في الخارج وتغيراته لكي
تقيس حجم التغير في حياتك؟
هل علمت حجم التفريط في القوة
التي منحها الله لك.
(﴿إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا﴾
أمانة تحديد الاختيارات وتقرير المصير.
ظلوماً... يستخدمها استخدام خاطئ
وقد يسلمها لأعداءه
جهولاً... لا يعلم حتى الآن قوة هذه
الأمانة التي حملها ويلوم الخارج على
ما يحدث في حياته.
الآن...
ماذا تتابع في الخارج وتغيراته لكي
تقيس حجم التغير في حياتك.؟
BY دوافــع النجــاح 🥰😇
Share with your friend now:
tgoop.com/Smotives/41656