tgoop.com/Smotives/42946
Last Update:
(إني ذاهب إلى ربي سيهدين)
في رحلة التعرف إلى الله ...
كلما تعرفت أكثر، كلما ازدادت
حياتك حُسنا أكثر.
فله الأسماء الحسنى... وكلما ازددت
تعرفاً على خالقك بأسمائه الحسنى، انعكس حُسنها على حياتك أكثر وأكثر.
ومع هذا العلو في الفهم
ستفهم عن الحياة:
مقاصدها.
غاياتها.
أسبابها.
وعندها لن يكون هناك في مفهومك
عنها وأحداثها:
حزن، ولا خوف، ولا قلق، ولا غضب.
وستوقن أن الحياة تقاد وتنظم لك بطريقة أفضل مما لو كنت أنت من يقودها بنفسك وترسم ملامحها.
والمعلومة الأكثر توكيداً هي:
أنه مهما تعرفت وانعكس هذا الحسن
في حياتك... فأنت في أحد درجات
التعرف وليس كمال المعرفة..
لأنك لن تستطيع أن تحيط بهذا
الجمال وهذه الرحمة وهذا اللطف.
ف رحمته وسعت كل شيء.. فكيف
بفهمك أن يحيط بما لا طاقة له به
ولا يستطيع.
(فما ظنكم برب العالمين)
ارتقي بظنك بقدر ما تستطيع
وبأقصى ما يمكنك في المعرفة
وعندها ترتقي بحياتك حُسناً
وجمالاً .
ومهما ارتقيت بظنك بخالقك
فلن تستطيع إدراك الإحاطة.
BY دوافــع النجــاح 🥰😇
Share with your friend now:
tgoop.com/Smotives/42946