- إلىٰ الله نمضي ᥫ᭡.

طيب انا بكلم ولد بس مفيش مشاعر بينا نهائي احنا اخوات فعلا وبيشجعني وبتعلم منه ومنعرفش اشكال بعض ولا هنفكر نرتبط ببعض اصلا .. ومتقولش فيه بنات صاحبت بنات كتير وكلهم بؤس وحسد يابتاع مصلحته ومجتمع البنات بقي زفت بمعني زفت

ج / هو حضرتك بتغلطي ثم بتبحثي عن مبرر لخطأك؟ :))

يعني شايفة الحل المناسب إن دلوقتي الولاد والبنات يتكلموا عشان مجتمع البنات كله زفت؟

طبعا دا تعميم سطحي جدا وغير مقبول وهدفه التبرير، فيه بنات كتير جدا كويسين زي ما فيه بنات مش كويسين, وفيه ولاد كتير جدا كويسين زي ما فيه مش كويسين
..
الحقيقة كمان، إن حضرتك أكيد مبسوطة ومرتاحة بعلاقتك مع الولد

لعدة أسباب:

أولها بتشبع رغبة وغريزة عندك، لأن الانجذاب للجنس الآخر غريزة ربنا خلقها فينا
لكن الحرام إنها توضع في غير محلها
فالتواصل مع النوع التاني نوع من أنواع الشهوة المريحية واللي تبسط

ثانيًا، ليس هناك ما يسمى بالصداقة بين الرجل والمرأة، وحرمة هذا في الدين واضحة وضوح الشمس

إذا كان الدين بيأمر بغض البصر تماما عن بعض، وعدم خضوع المرأة بالقول في التعاملات الرسمية
يبقى هيبيح صحوبيتهم
لأ طبعًا
لما أقولك النظر من عقب الباب حرام، يبقى تفتح الباب حلال؟
..
فيه مقصد كبير ومهم من مقاصد الشريعة اسمه سد الذرائع

يعني بالبلدي، الباب اللي يجيلك منه الريح سده واستريح

دلوقتي لو فتحنا الباب دا على مصراعيه، ووضعنا البنزين جمب النار، الولاد والبنات يتواصلوا ويرضوا شهوتهم وواحدة بواحدة يتعلقوا ببعض ويحبوا بعض وقد تقع محظورات كتير جدا وينتكس الحياء .. إلخ
..
كل العلاقات اللي كانت نهايتها مصيبة ومأساوية، (أغلبها) كان بدايتها كدا
إخوات وأصحاب وبنعين بعض على الطاعة والله وبنصلي مع بعض

كلام فاضي.

الغاية لا تبرر الوسيلة
وما بني على باطل فهو باطل.
..
وعلاقتك بيه محرمة وتنتقص من دينك وخلقك وحياءك، مهما زينها لكي الشيطان
لأنه كمان الشيطان في الغالب مش هيجي يقولكم اقعوا في المحظورات من الكلام والأفعال مرة واحدة، لكن بالخطوات كدا

"يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان"
..
اتق الله في نفسك يا بنتي واربأي بنفسك عن هذا فهو باب من أبواب المهلكات
وجدي لنفسك صحبة خيرة من البنات، وهن كثر

- يُوسُف صَالِحِين.

www.tgoop.com/Too_Allaah/29668

2.3K viewsDec 9 at 11:16

طيب انا بكلم ولد بس مفيش مشاعر بينا نهائي احنا اخوات فعلا وبيشجعني وبتعلم منه ومنعرفش اشكال بعض ولا هنفكر نرتبط ببعض اصلا .. ومتقولش فيه بنات صاحبت بنات كتير وكلهم بؤس وحسد يابتاع مصلحته ومجتمع البنات بقي زفت بمعني زفت

ج / هو حضرتك بتغلطي ثم بتبحثي عن مبرر لخطأك؟ :))

يعني شايفة الحل المناسب إن دلوقتي الولاد والبنات يتكلموا عشان مجتمع البنات كله زفت؟

طبعا دا تعميم سطحي جدا وغير مقبول وهدفه التبرير، فيه بنات كتير جدا كويسين زي ما فيه بنات مش كويسين, وفيه ولاد كتير جدا كويسين زي ما فيه مش كويسين
..
الحقيقة كمان، إن حضرتك أكيد مبسوطة ومرتاحة بعلاقتك مع الولد

لعدة أسباب:

أولها بتشبع رغبة وغريزة عندك، لأن الانجذاب للجنس الآخر غريزة ربنا خلقها فينا
لكن الحرام إنها توضع في غير محلها
فالتواصل مع النوع التاني نوع من أنواع الشهوة المريحية واللي تبسط

ثانيًا، ليس هناك ما يسمى بالصداقة بين الرجل والمرأة، وحرمة هذا في الدين واضحة وضوح الشمس

إذا كان الدين بيأمر بغض البصر تماما عن بعض، وعدم خضوع المرأة بالقول في التعاملات الرسمية
يبقى هيبيح صحوبيتهم
لأ طبعًا
لما أقولك النظر من عقب الباب حرام، يبقى تفتح الباب حلال؟
..
فيه مقصد كبير ومهم من مقاصد الشريعة اسمه سد الذرائع

يعني بالبلدي، الباب اللي يجيلك منه الريح سده واستريح

دلوقتي لو فتحنا الباب دا على مصراعيه، ووضعنا البنزين جمب النار، الولاد والبنات يتواصلوا ويرضوا شهوتهم وواحدة بواحدة يتعلقوا ببعض ويحبوا بعض وقد تقع محظورات كتير جدا وينتكس الحياء .. إلخ
..
كل العلاقات اللي كانت نهايتها مصيبة ومأساوية، (أغلبها) كان بدايتها كدا
إخوات وأصحاب وبنعين بعض على الطاعة والله وبنصلي مع بعض

كلام فاضي.

الغاية لا تبرر الوسيلة
وما بني على باطل فهو باطل.
..
وعلاقتك بيه محرمة وتنتقص من دينك وخلقك وحياءك، مهما زينها لكي الشيطان
لأنه كمان الشيطان في الغالب مش هيجي يقولكم اقعوا في المحظورات من الكلام والأفعال مرة واحدة، لكن بالخطوات كدا

"يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان"
..
اتق الله في نفسك يا بنتي واربأي بنفسك عن هذا فهو باب من أبواب المهلكات
وجدي لنفسك صحبة خيرة من البنات، وهن كثر

- يُوسُف صَالِحِين.

BY - إلىٰ الله نمضي ᥫ᭡.