الدين النصيحة 📚

Forwarded from ثمار العلم والحكمة

🔰من خطبة الجمة عن حال الأمة
♦️👈🏻أيها المسلمون: إن الخطر العظيم، إن الخطر الفظيع، هو أن اسرائيل لم تكتف بحرب الإبادة والتنكيل، بل هناك حرب ربما إنها أفظع وأشد فظاعة وأكثر خطرًا وهي فتنة المسلمين عن دينهم إبعاد المسلمين عن الإسلام، فهناك ثلاث طرق ينتهجونها في المجتمعات الإسلامية: سياسة التجهيل ونشر الإلحاد والبعد عن الدين ونشر الانحلال الأخلاقي أكثر ذلك عبر تلك الأجهزة التي قد أدمن عليها الصغير والكبير عبر التلفونات التي تحوي الكثير من الأفلام والمسلسلات المدروسة، والمقاطع الممنهجة التي تروض مدمنيها على المنكرات والفواحش، فيا يمن الإيمان والحكمة، يا بلد الإيمان والأئمة الأطهار، و كم تحملوا من المتاعب والعناء -صلوات الله عليهم -عبر العصور من أجل هذا الدين العظيم والشريعة الغراء، وتصدوا لكل حملات التظليل ولكل حملات الفساد والمنكرات حتى وصل إلينا الدين كما جاء به جدهم محمد ÷ لم يتغير ولم يتبدل، فلنكن أولئك الأوفياء للدين، ولنعتصم بحبل الله المتين الذي دعانا إليه، فهو العروة الوثقى التي لا انفصام لها، فهلموا إلى تقديس دينكم ولنجعله تاجًا فوق رؤوسنا، نعظم تعاليم هذا الدين الحنيف الذي يتمثل في هذا المذهب العظيم، الذي أوصله إلينا السادة الأخيار من ذرية المصطفى صلى ÷ ونقدسها ونشمر في نشرها ونكون عونًا للدعاة إلى الله من عترة نبينا ÷ الذين لم يألوا جهدًا في دعوة الناس إلى هذا الدين وتجسيد الدين حيًا بين الرجال والنساء ومحاربة المنكرات، وصد السيل الجارف الذي يفتك بالمجتمعات، فلولا هم وتحملهم وعنائهم لرأيتم ما لا تتصورونه في المجتمعات من المنكرات والذهاب عن الدين، فهناك حملات لتشكيك وإبعاد الشباب عن الاسلام فوق المنكرات والجرائم، فلولا تعليمهم وتفنيدهم لتلك الشبهات لكان الواقع مريرًا وقاتلا، فيجب علينا كما أمرنا الله سبحانه وتعالى أن نتعاون معهم، وأن نكون عونًا لهم في إعلاء كلمة الله في إرساء معالم الله في إيصال هذا الدين العظيم وهذه التعاليم الإسلامية إلى كل مكان في بلدنا بل وغير بلدنا،

ـــــــــــــــــــــــ
*مناي من الدنيا علومٌ أبثها*
        *وأنشرها في كل بادٍ وحاضر*
*كن معنا لنشر الحق والعلــــم الشريـــف*
#انشر_تؤجر_فالدال_على الخير كفاعله.
اشتركوا على هذا الرابط للإنضمام معنا تلجرام👇🏻
http://T.me/alftaalzzidu

www.tgoop.com/aldiyn_alnasih/3943

27 views༻ الـمتـوكــل༺ َ, Oct 4 at 07:54

🔰من خطبة الجمة عن حال الأمة
♦️👈🏻أيها المسلمون: إن الخطر العظيم، إن الخطر الفظيع، هو أن اسرائيل لم تكتف بحرب الإبادة والتنكيل، بل هناك حرب ربما إنها أفظع وأشد فظاعة وأكثر خطرًا وهي فتنة المسلمين عن دينهم إبعاد المسلمين عن الإسلام، فهناك ثلاث طرق ينتهجونها في المجتمعات الإسلامية: سياسة التجهيل ونشر الإلحاد والبعد عن الدين ونشر الانحلال الأخلاقي أكثر ذلك عبر تلك الأجهزة التي قد أدمن عليها الصغير والكبير عبر التلفونات التي تحوي الكثير من الأفلام والمسلسلات المدروسة، والمقاطع الممنهجة التي تروض مدمنيها على المنكرات والفواحش، فيا يمن الإيمان والحكمة، يا بلد الإيمان والأئمة الأطهار، و كم تحملوا من المتاعب والعناء -صلوات الله عليهم -عبر العصور من أجل هذا الدين العظيم والشريعة الغراء، وتصدوا لكل حملات التظليل ولكل حملات الفساد والمنكرات حتى وصل إلينا الدين كما جاء به جدهم محمد ÷ لم يتغير ولم يتبدل، فلنكن أولئك الأوفياء للدين، ولنعتصم بحبل الله المتين الذي دعانا إليه، فهو العروة الوثقى التي لا انفصام لها، فهلموا إلى تقديس دينكم ولنجعله تاجًا فوق رؤوسنا، نعظم تعاليم هذا الدين الحنيف الذي يتمثل في هذا المذهب العظيم، الذي أوصله إلينا السادة الأخيار من ذرية المصطفى صلى ÷ ونقدسها ونشمر في نشرها ونكون عونًا للدعاة إلى الله من عترة نبينا ÷ الذين لم يألوا جهدًا في دعوة الناس إلى هذا الدين وتجسيد الدين حيًا بين الرجال والنساء ومحاربة المنكرات، وصد السيل الجارف الذي يفتك بالمجتمعات، فلولا هم وتحملهم وعنائهم لرأيتم ما لا تتصورونه في المجتمعات من المنكرات والذهاب عن الدين، فهناك حملات لتشكيك وإبعاد الشباب عن الاسلام فوق المنكرات والجرائم، فلولا تعليمهم وتفنيدهم لتلك الشبهات لكان الواقع مريرًا وقاتلا، فيجب علينا كما أمرنا الله سبحانه وتعالى أن نتعاون معهم، وأن نكون عونًا لهم في إعلاء كلمة الله في إرساء معالم الله في إيصال هذا الدين العظيم وهذه التعاليم الإسلامية إلى كل مكان في بلدنا بل وغير بلدنا،

ـــــــــــــــــــــــ
*مناي من الدنيا علومٌ أبثها*
        *وأنشرها في كل بادٍ وحاضر*
*كن معنا لنشر الحق والعلــــم الشريـــف*
#انشر_تؤجر_فالدال_على الخير كفاعله.
اشتركوا على هذا الرابط للإنضمام معنا تلجرام👇🏻
http://T.me/alftaalzzidu

BY الدين النصيحة 📚