قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي

نزل الأستاذ محمد شاهين فيديو عن موضوع عيد الميلاد ( المسيحي ) ذكر فيه مجموعة حقائق موثقة نقلا عن المهندس محمد عنان - رحمه الله - في كتابه ما لا تعرفه عن المسيحية

ومن هذه الحقائق

١- النصارى عامتهم متفقون على أن ميلاد المسيح غير معروف ( وهذا باتفاق عموم الكنائس )

٢- لم يحتفل النصارى بالعيد الذي في ديسمبر إلا في القرن الرابع الميلادي

٣- أن هذا التاريخ هو تاريخ عيد وثني الاحتفال بعيد الشمس التي لا تغلب

قال النصراني بطرس المعلم في كتابه لماذا لا نعيد معا باستمرار : إن عيد الميلاد مستقلا عن عيد الظهور نجده أول ما نجده في روما عام حوالي سنة ٣٣٠ ، فقد راحت الكنيسة تنصر الأعياد الوثنية ولاسيما عيد ( الشمس التي لا تغلب ) فأحلت مكانه عيد ميلاد الشمس العدل .( هذا النقل لم يذكره الأستاذ محمد شاهين )

وهنا مقال لبعض النصارى الأجانب السبتيين يعترف بهذه الأمور وهو انجل مانويل رودريغاز - رجل دين سبتي ومدير معهد البحوث الانجيلية

في كل عام أتلقى رسائل أو مكالمات هاتفية تسأل عما إذا كان من الصحيح أن يحتفل الأدفنتست بعيد الميلاد. يعتمد عدم اليقين عادة على عدم وجود أي معلومات كتابية عن تاريخ ميلاد المسيح ، وعلى قناعة بأن 25 ديسمبر قد ارتبط بمهرجان وثني. دعوني أقدم بعض المعلومات التاريخية عن الاحتفال بعيد الميلاد وأقول شيئا عن أهميته.

1. عيد الميلاد وأدفنتست: قبل أن أعلق على السؤال ، دعوني أوضح أن الأدفنتست ليسوا ، ولا ينبغي لنا أن نكون ، ضد عيد الميلاد. لماذا سنكون ضد فترة من الزمن عندما يتذكر المسيحيون ولادة مخلصنا؟ ومع ذلك ، بما أن هذه الاحتفالية لا ترسمها الكتب المقدسة ، فإننا لا نعتبرها ملزمة للمؤمنين. نحن نعترف فقط يوم واحد مقدس ، والسبت. ونحافظ عليه مقدسًا في طاعة خالقنا ومخلصنا.

2. عيد الميلاد والتاريخ: من المعروف أن مصطلح "عيد الميلاد" مشتق من الكلمة الإنجليزية القديمة "Christmesse" ، والتي تعني "قداس المسيح". نشأ هذا المصطلح خلال العصور الوسطى من ممارسة قداس منتصف الليل على عشية 25 ديسمبر للاحتفال بميلاد المسيح. في لغات أخرى يطلق عليه "المهد" (اللاتيني ، اللاتيني) أو "الليالي المقدسة" (الألمانية ، Weihnachten).
تاريخ هذا العيد المسيحي لا يزال غير واضح. وقد أشار المؤرخون إلى أن عيد الميلاد بدأ يلاحظه المسيحيون خلال القرن الرابع. وقد حسبها بعض المسيحيين بناء على موت المسيح الذي كان يحدث في 25 مارس. ثم تكهن بأنه كان من المفترض أن يكون قد ولد قبل تسعة أشهر في 25 ديسمبر. وقد وضع آخرون ميلاد المسيح في 25 مارس.

لكن التفسير الأكثر شيوعًا هو أن عيد الميلاد مرتبط بشكل ما مع العبادة الرومانية للشمس التي لا تقهر (اللاتينية ، سول إينفيكتوس) ، ولادة الشمس من جديد ، والتي تم الاحتفال بها في 25 ديسمبر. وهذا يمكن أن يفسر أهمية الأضواء أثناء الاحتفال المهد ، على الرغم من أن "النور" يرتبط أيضًا بالمسيح في الكتاب المقدس (على سبيل المثال ، لوقا 1: 78 ، 79). ولذلك فمن الشائع أن نسمع أنها زعمت أن المسيحيين تبنوا وتكيفوا وليمة وثنية. هذا ممكن ، ولكن من الصعب إثباته من الأدلة التاريخية المتاحة.

تاريخ هذا العيد المسيحي لا يزال غير واضح. وقد أشار المؤرخون إلى أن عيد الميلاد بدأ يلاحظه المسيحيون خلال القرن الرابع. وقد حسبها بعض المسيحيين بناء على موت المسيح الذي كان يحدث في 25 مارس. ثم تكهن بأنه كان من المفترض أن يكون قد ولد قبل تسعة أشهر في 25 ديسمبر. وقد وضع آخرون ميلاد المسيح في 25 مارس.

لكن التفسير الأكثر شيوعًا هو أن عيد الميلاد مرتبط بشكل ما مع العبادة الرومانية للشمس التي لا تقهر (اللاتينية ، سول إينفيكتوس) ، ولادة الشمس من جديد ، والتي تم الاحتفال بها في 25 ديسمبر. وهذا يمكن أن يفسر أهمية الأضواء أثناء الاحتفال المهد ، على الرغم من أن "النور" يرتبط أيضًا بالمسيح في الكتاب المقدس (على سبيل المثال ، لوقا 1: 78 ، 79). ولذلك فمن الشائع أن نسمع أنها زعمت أن المسيحيين تبنوا وتكيفوا وليمة وثنية. هذا ممكن ، ولكن من الصعب إثباته من الأدلة التاريخية المتاحة. ( في الواقع إثبات عكسه هو المتعذر ولكنه يتلاعب وهذا إجماع للمؤرخين ثم ذكر انه يصعب تغيير هذا )

https://adventistbiblicalresearch.org/materials/practical-christian-living/should-adventists-celebrate-christmas

أقول : وهنا الكارثة أن بعضهم يهنيء النصارى بعيد ميلاد الإله وعيد التجسد وكلها عقائد كفرية تكاد السماوات يتفطرن منها ، والأسوأ أن ذلك ليس عيد ميلاده حقا بل هو عيد وثني لعباد الشمس

www.tgoop.com/alkulife/5693

3.8K viewsedited  Dec 16, 2018 at 19:16

نزل الأستاذ محمد شاهين فيديو عن موضوع عيد الميلاد ( المسيحي ) ذكر فيه مجموعة حقائق موثقة نقلا عن المهندس محمد عنان - رحمه الله - في كتابه ما لا تعرفه عن المسيحية

ومن هذه الحقائق

١- النصارى عامتهم متفقون على أن ميلاد المسيح غير معروف ( وهذا باتفاق عموم الكنائس )

٢- لم يحتفل النصارى بالعيد الذي في ديسمبر إلا في القرن الرابع الميلادي

٣- أن هذا التاريخ هو تاريخ عيد وثني الاحتفال بعيد الشمس التي لا تغلب

قال النصراني بطرس المعلم في كتابه لماذا لا نعيد معا باستمرار : إن عيد الميلاد مستقلا عن عيد الظهور نجده أول ما نجده في روما عام حوالي سنة ٣٣٠ ، فقد راحت الكنيسة تنصر الأعياد الوثنية ولاسيما عيد ( الشمس التي لا تغلب ) فأحلت مكانه عيد ميلاد الشمس العدل .( هذا النقل لم يذكره الأستاذ محمد شاهين )

وهنا مقال لبعض النصارى الأجانب السبتيين يعترف بهذه الأمور وهو انجل مانويل رودريغاز - رجل دين سبتي ومدير معهد البحوث الانجيلية

في كل عام أتلقى رسائل أو مكالمات هاتفية تسأل عما إذا كان من الصحيح أن يحتفل الأدفنتست بعيد الميلاد. يعتمد عدم اليقين عادة على عدم وجود أي معلومات كتابية عن تاريخ ميلاد المسيح ، وعلى قناعة بأن 25 ديسمبر قد ارتبط بمهرجان وثني. دعوني أقدم بعض المعلومات التاريخية عن الاحتفال بعيد الميلاد وأقول شيئا عن أهميته.

1. عيد الميلاد وأدفنتست: قبل أن أعلق على السؤال ، دعوني أوضح أن الأدفنتست ليسوا ، ولا ينبغي لنا أن نكون ، ضد عيد الميلاد. لماذا سنكون ضد فترة من الزمن عندما يتذكر المسيحيون ولادة مخلصنا؟ ومع ذلك ، بما أن هذه الاحتفالية لا ترسمها الكتب المقدسة ، فإننا لا نعتبرها ملزمة للمؤمنين. نحن نعترف فقط يوم واحد مقدس ، والسبت. ونحافظ عليه مقدسًا في طاعة خالقنا ومخلصنا.

2. عيد الميلاد والتاريخ: من المعروف أن مصطلح "عيد الميلاد" مشتق من الكلمة الإنجليزية القديمة "Christmesse" ، والتي تعني "قداس المسيح". نشأ هذا المصطلح خلال العصور الوسطى من ممارسة قداس منتصف الليل على عشية 25 ديسمبر للاحتفال بميلاد المسيح. في لغات أخرى يطلق عليه "المهد" (اللاتيني ، اللاتيني) أو "الليالي المقدسة" (الألمانية ، Weihnachten).
تاريخ هذا العيد المسيحي لا يزال غير واضح. وقد أشار المؤرخون إلى أن عيد الميلاد بدأ يلاحظه المسيحيون خلال القرن الرابع. وقد حسبها بعض المسيحيين بناء على موت المسيح الذي كان يحدث في 25 مارس. ثم تكهن بأنه كان من المفترض أن يكون قد ولد قبل تسعة أشهر في 25 ديسمبر. وقد وضع آخرون ميلاد المسيح في 25 مارس.

لكن التفسير الأكثر شيوعًا هو أن عيد الميلاد مرتبط بشكل ما مع العبادة الرومانية للشمس التي لا تقهر (اللاتينية ، سول إينفيكتوس) ، ولادة الشمس من جديد ، والتي تم الاحتفال بها في 25 ديسمبر. وهذا يمكن أن يفسر أهمية الأضواء أثناء الاحتفال المهد ، على الرغم من أن "النور" يرتبط أيضًا بالمسيح في الكتاب المقدس (على سبيل المثال ، لوقا 1: 78 ، 79). ولذلك فمن الشائع أن نسمع أنها زعمت أن المسيحيين تبنوا وتكيفوا وليمة وثنية. هذا ممكن ، ولكن من الصعب إثباته من الأدلة التاريخية المتاحة.

تاريخ هذا العيد المسيحي لا يزال غير واضح. وقد أشار المؤرخون إلى أن عيد الميلاد بدأ يلاحظه المسيحيون خلال القرن الرابع. وقد حسبها بعض المسيحيين بناء على موت المسيح الذي كان يحدث في 25 مارس. ثم تكهن بأنه كان من المفترض أن يكون قد ولد قبل تسعة أشهر في 25 ديسمبر. وقد وضع آخرون ميلاد المسيح في 25 مارس.

لكن التفسير الأكثر شيوعًا هو أن عيد الميلاد مرتبط بشكل ما مع العبادة الرومانية للشمس التي لا تقهر (اللاتينية ، سول إينفيكتوس) ، ولادة الشمس من جديد ، والتي تم الاحتفال بها في 25 ديسمبر. وهذا يمكن أن يفسر أهمية الأضواء أثناء الاحتفال المهد ، على الرغم من أن "النور" يرتبط أيضًا بالمسيح في الكتاب المقدس (على سبيل المثال ، لوقا 1: 78 ، 79). ولذلك فمن الشائع أن نسمع أنها زعمت أن المسيحيين تبنوا وتكيفوا وليمة وثنية. هذا ممكن ، ولكن من الصعب إثباته من الأدلة التاريخية المتاحة. ( في الواقع إثبات عكسه هو المتعذر ولكنه يتلاعب وهذا إجماع للمؤرخين ثم ذكر انه يصعب تغيير هذا )

https://adventistbiblicalresearch.org/materials/practical-christian-living/should-adventists-celebrate-christmas

أقول : وهنا الكارثة أن بعضهم يهنيء النصارى بعيد ميلاد الإله وعيد التجسد وكلها عقائد كفرية تكاد السماوات يتفطرن منها ، والأسوأ أن ذلك ليس عيد ميلاده حقا بل هو عيد وثني لعباد الشمس

BY قناة | أبي جعفر عبدالله الخليفي