tgoop.com/alramly/2841
Last Update:
الطرق اليوم ثلاثة:
اليهود ومن يواليهم، نبرأ إلى الله منهم، لا هم منا ولا نحن منهم.
الرافضة ومن يواليهم نبرأ إلى الله منهم، لا هم منا ولا نحن منهم.
ونفرح بما أصاب الطرفين من بلاء، ونسأل الله أن يضربهم ببعضهم زيادة وزيادة، ويشفي صدور قوم مؤمنين منهم جميعاً.
والثالثة الإسلام وأهله ومن يواليهم في أي أرض كانوا فنحب من يحبهم، ونبغض من يبغضهم حتى لو طرد اليهود من فلسطين كلها.
فعدو الله ونبيه والصحابة والمسلمين عدونا.
قال تعالى:
{لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (22)}.
تعلموا الولاء والبراء على الإسلام وعقيدة أهل السنة، واحذروا أن تجركم الدنيا ومحبتها إلى الهاوية.
بعض الناس يكاد يعلن محبته ونصرته لفرعون؛ لأنه قتل بني إسرائيل وطردهم مع نبيهم موسى عليه السلام.
أعوذ بالله من الخذلان.
BY القناة الرسمية للشيخ علي بن مختار آل علي الرملي
Share with your friend now:
tgoop.com/alramly/2841