وأختم الكلمة بما نقله الإمام ابن المبارك عن الإمام الحسن البصري وهو: "يا ابن آدم! إياك والتسويف، فإنك بيومك ولستَ بغدٍ، فإن يكن غدٌ لك، فكن في غد كما كنتَ في اليوم، وإن لم يكن لك غد، لم تندم على ما فرّطتَ في اليوم"، وكان رحمه الله يقول: أدركتُ أقواماً كان أحدُهم أشحَّ على عمره منه على دراهمه ودنانيره. (كتاب الزهد لابن المبارك: ص 51). إذن علينا أن نحاول لتدارك ما فاتنا في العام المنصرم، مصمِّمين العزم على اغتنام الفرص المُتاحة حاضرًا ومستقبلا، وإيجاد تغيير إيجابيّ في جميع شؤون الحياة. وليكن نُصب أعيننا قول السلف: «من استوى يوماه فهو مغبون». فكيف بمن استوى عاماه، وكيف بمن كان يومه شراً من أمسه، وعامه المقبل شرّا من عامه المنصرم؟!
ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم.
(فاتحة العدد الجديد لمجلة الصحوة الإسلامية، الصادرة عن جامعة دار العلوم زاهدان- إيران)
وأختم الكلمة بما نقله الإمام ابن المبارك عن الإمام الحسن البصري وهو: "يا ابن آدم! إياك والتسويف، فإنك بيومك ولستَ بغدٍ، فإن يكن غدٌ لك، فكن في غد كما كنتَ في اليوم، وإن لم يكن لك غد، لم تندم على ما فرّطتَ في اليوم"، وكان رحمه الله يقول: أدركتُ أقواماً كان أحدُهم أشحَّ على عمره منه على دراهمه ودنانيره. (كتاب الزهد لابن المبارك: ص 51). إذن علينا أن نحاول لتدارك ما فاتنا في العام المنصرم، مصمِّمين العزم على اغتنام الفرص المُتاحة حاضرًا ومستقبلا، وإيجاد تغيير إيجابيّ في جميع شؤون الحياة. وليكن نُصب أعيننا قول السلف: «من استوى يوماه فهو مغبون». فكيف بمن استوى عاماه، وكيف بمن كان يومه شراً من أمسه، وعامه المقبل شرّا من عامه المنصرم؟!
ولا حول ولا قوّة إلا بالله العلي العظيم.
(فاتحة العدد الجديد لمجلة الصحوة الإسلامية، الصادرة عن جامعة دار العلوم زاهدان- إيران)
How to create a business channel on Telegram? (Tutorial) Developing social channels based on exchanging a single message isn’t exactly new, of course. Back in 2014, the “Yo” app was launched with the sole purpose of enabling users to send each other the greeting “Yo.” A vandalised bank during the 2019 protest. File photo: May James/HKFP. During a meeting with the president of the Supreme Electoral Court (TSE) on June 6, Telegram's Vice President Ilya Perekopsky announced the initiatives. According to the executive, Brazil is the first country in the world where Telegram is introducing the features, which could be expanded to other countries facing threats to democracy through the dissemination of false content. So far, more than a dozen different members have contributed to the group, posting voice notes of themselves screaming, yelling, groaning, and wailing in various pitches and rhythms.
from us