tgoop.com/ataqiallah/23224
Last Update:
من الأمور بل قل ( من الكوارث ) التي يتعرض لها أي محفظ للقرءان والسنة هي أنك تسأل البعض من ربك ؟ أو ما دينك ؟ أو من نبيك ؟ ؛ فتنهال عليك إجابات مضحكة مبكية! .
هل تعلم أيها المسلم أن بعض الأطفال ومنهم من هو في سن الثامنة والتاسعة لا يعرف ما دينه!! ولا من نبيه ! .
للأسف يعرف هذه النتيجة من كان معلما للأطفال .
لكن السؤال ما هي النتيجة يا ترى ؟
إن ما رأيناه في بعض البلدان وهم يوقفون رجالا كبارا في الشارع فيسألونهم عن أسهل المسائل في الشرع فيجيبون بإجابات كارثية ! تعرفون لماذا ؟؟؟
هذا نتاج عشرات السنين ومناهج المخرّفين من الصوفية والأشاعرة جثمت على صدور المسلمين يخرج الطالب منها وهو تائه لا يعرف عن عقيدته شيئا ، وهي أهم شيء .
وفي هذا الوقت خرج كتاب الكنوز الأثرية ككتاب يصحح اعتقاد الأبناء ، ويصنع جيلا يعرف ربه ويعظّمه ، ويعرف من هو محمد فيتّبعه ويعرف دينه فيسير على نهجه .
فافرحوا أيها الليبيون فوالله ما من شيء يصلح ديننا فيرحمنا ربنا ويصلح دنيانا ويدرّ علينا الأرزاق والخيرات كنشر العقيدة الصحيحة بين أبنائنا ، وأما من يعترض على الكتاب فلا تحزن أيها المسلم فأينما ظهر الحق زاحمه الباطل ليميز الله الخبيث من الطيب وليُعلم المؤمن من المنافق .
#حفظكم الله دولة رئيس الوزراء أسامة حماد ؛ فوالله ما من حسنة أعظم من أن تلقى الله بها من نشرك التوحيد والعقيدة الصحيحة متمثلة في (( الكنوز الأثرية )) .
✍️الشيخ/ أبو مالك صالح المسماري حفظه الله
BY قناة اتَّقِ اللهَ حَيْثُمَا كُنْتَ
Share with your friend now:
tgoop.com/ataqiallah/23224