محاضرات بلاغية

آلَلَهۣۗہمۣۗـۙ صۣۗـۙلَ عۣۗـۙلَى مۣۗـۙحۣۗـۙمۣۗـۙد وُآلَ مۣۗـۙحۣۗـۙمۣۗـۙد

بۣۗـۙسۣۗـۙمۣۗـۙ آلَلَهۣۗہ آلَرحۣۗـۙمۣۗـۙنۣۗـۙ آلَرحۣۗـۙيۣۗہمۣۗـۙ

((روي عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، قال: أفضل أعمال أمّتي انتظار الفَرَج من الله عزّوجلّ ))


🔸كل نظرية اله عوامل تطبيقيه فمثلا لما نجي الى الرواية الشريفه ، الرواية الشريفه تكول افضل الاعمال في اخر الزمان انتظار الفرج ، هسه هل نظرية هاي اذا نجي التطبيقاته العملية ، طبعا التطبيقات العملية تحتاج إلى توطين للنفس ( تدريب، ترويض ) يعني لما هذا افرض هل انسان مؤمن او مؤمنة يريد يطبق هل نظرية عملياً ، يريد يكول اني ارد انتظر الامام وهذا الانتظار يطور الى علاقة، تصير بين الامام والمأمون ، فاكو اشياء تعارض هذا الانتظار ؟ مثلا امراة ، خرجت بحجاب مو صحيح مو اسلامي ! الاسلام ميقر هذا الحجاب، نعم هي محجبة بس حجابه بحد ذاته هو زينة ، يعني هل لباس مو ساتر لمفاتن جسدها ، وبنفس الوقت تكول اني منتظرة وانتظرالامام، هاي نظرياً هي منتظرة ، لكن بالتطبيق العملي لا ، التطبيق العملي يتطلب عدة اشياء
*يريد من الانسان المؤمن عمل ، حالة عملية مو فقط كلام ،
يعني نشوف بعض الشباب للاسف يعق والديه !! وبنفس الوقت تجد شعاره في الحياة انه من جند الامام وهذا من المنتظرين ، لكن هل حالة تعارض مع واقعه العملي ، يعني حتماً هذا المسلم المنتظر لازم يكون صاحب تقوى صاحب عمل صالح ، او هل المراة هاي لما تعلم و توطن نفسه على الانتظار نلمس احنه من خلال مشاعرها، نلمس حياتها الزوجية حياتها الاسرية ، مأكله ، ملبسها يعني لباسهه اسلامي، الحجاب متكامل ، فهاي نجد فيها الانتظار الحقيقي العملي الضاهر في حجابه وفي تعامله سلوكه يعني هيئت ووطنت نفسه على انتظار الامام ، فإذن احنه لضهور الامام نحتاج للانتظار حتى يوطن الانسان نفسه ، او واحد يدقق بامواله اجت عن طريق شرعي او عن طريق شبة مثلا ..
اكو ياخذ رشوة ، واحنه نعرف لعن الله الراشي والمرتشي ، فكون نخلص اموالنه من هاي التبعات نخليه نظيف مصادره مشروعة نظيفة ، من بات كالاً في طلب الحلال بات مغفوراً له لان الحقيقة المال الحرام اله اثاره ، المال الحرام يأثر على نفس الانسان، القلب يصبح قاسي واذا قسى القلب جمدت العين ، دمعة ماعده خشوع ماكو ، مو ، شاركهم في الاموال والاولاد ، فلذلك الانسان مو باقي ملتهي بخصوصيات الظهور وعلامات الظهور الحتمية والغير حتمية ومتعب نفسه ومدوخ نفسه وهو اصلا تطبيق عملي لترويض النفس لضهور الامام ما عنده ، ما موجود في داخله فقط اشياء باقيه في ذهنه

🔹فهاي كلمة الانتظار لازم نقف طويلاً تتأمل عدها .... الانتظار المطلوب حتما مرتبط بالرضا ، شلون يعني؟ مرتبط ب بالرضا الانتظار الي ياكد عليه العلماء.. يعني من يخرج الامام ويكون راض عن هل مؤمن عن هل مؤمنة ، فهذا الرضا عبارة عن ذاك المؤمن او المؤمنة ، يعني اتبع النظرية الشرعية انو هذا افضل اعمال اخر الزمان هو انتظار الفرج ، واجه ب تطبيقات العمليه * طبق ما يريده الامام ^ شنو يريد الامام من المؤمن ؟ يريد التقوى فقط، ليش التقوى ؟ علمائنه يذكرون يكول المسلم اذا اتقى الله تقوى صحيحة هو الامام يبحث عنه ، هو يجي يطرق بابه ، هو يجي يزورة ، العلماء اكدوا على حالة التقوى ....


🕋خل ارويلج هل الرواية

🔹سئلوا الشيخ بهجت كيف نرى الامام المهدي المنتظر صلوات الله عليه ؟؟ فقال

* كان احد المراجع قد قرر أن يقرا زيارة عاشورا اربعين جمعة في اربعين مسجد مختلف برجاء لقاء الامام ""

وب الجمعة ال ٣٨ او ٣٩ بينما هو كاعد يتعبد بليل شاف نور ساطع من نافذة المسجد فاستعجل صلاته وطلع ؛ شاف النور يسطع من احد المنازل فوصل للمنزل،، ودخل شاف الامام المهدي ص جالس يم جنازة وصار حديث بينه وبين الامام * كاله الامام لا حاجة لزيارة اربعين جمعة حته تلكاني !! صير مثل صاحبة هاي الجنازة واني اجي بنفسي وازورك بيتك !! كاله ومنو هاي ياسيدي ؟ كاله : هاي مؤمنة عندما كان رضا خان ينزع الحجاب قهرا عن روؤس النساء هي جلست بدارة حبست نفسه سبع سنين ما خرجت ابد ، وهاي اني اجيت ارد الجميل اله واجيت اصلي على اجنازته والقنه بقبرها ...

🔹اذن هذا هو الانتظار الصحيح الانتظار بالعمل الصالح ، المراة من تحافظ على حجابه من تلتزم بصلاته بصيامه
الرجل من يجيب اللقمة الحلال هذا انتظار فعلا للامام ..مو والله اني اعدد بعلامات الظهور وحق الامام ما منطيه
واكول منتظر لا ... فاذا سعينا الى رضا الامام المهدي عج ، صلحنه ما بينه وبين الله من حقوق الاخرين ،يعني الواجبات حق الامام الخمس مثلا ، واحنه عدنه بالروايات انه الامام يوصل كل اعمالنه ، لان اعمالنه تعرض على حظرته الشريفه
الحقيقة ما يألم القلب ويجعله في حالة حزن دائمة هو أن أمام زماننا بيننا ويدعوا لنا ولكن مشاغل الدنيا شغلتنا عنه بحيث لا نعيش حقيقة حياته بشكل وجداني وكأنه غريب عنا ⤵️

www.tgoop.com/fatame00/133

8.4K viewsedited  Oct 25, 2018 at 17:05

آلَلَهۣۗہمۣۗـۙ صۣۗـۙلَ عۣۗـۙلَى مۣۗـۙحۣۗـۙمۣۗـۙد وُآلَ مۣۗـۙحۣۗـۙمۣۗـۙد

بۣۗـۙسۣۗـۙمۣۗـۙ آلَلَهۣۗہ آلَرحۣۗـۙمۣۗـۙنۣۗـۙ آلَرحۣۗـۙيۣۗہمۣۗـۙ

((روي عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، قال: أفضل أعمال أمّتي انتظار الفَرَج من الله عزّوجلّ ))


🔸كل نظرية اله عوامل تطبيقيه فمثلا لما نجي الى الرواية الشريفه ، الرواية الشريفه تكول افضل الاعمال في اخر الزمان انتظار الفرج ، هسه هل نظرية هاي اذا نجي التطبيقاته العملية ، طبعا التطبيقات العملية تحتاج إلى توطين للنفس ( تدريب، ترويض ) يعني لما هذا افرض هل انسان مؤمن او مؤمنة يريد يطبق هل نظرية عملياً ، يريد يكول اني ارد انتظر الامام وهذا الانتظار يطور الى علاقة، تصير بين الامام والمأمون ، فاكو اشياء تعارض هذا الانتظار ؟ مثلا امراة ، خرجت بحجاب مو صحيح مو اسلامي ! الاسلام ميقر هذا الحجاب، نعم هي محجبة بس حجابه بحد ذاته هو زينة ، يعني هل لباس مو ساتر لمفاتن جسدها ، وبنفس الوقت تكول اني منتظرة وانتظرالامام، هاي نظرياً هي منتظرة ، لكن بالتطبيق العملي لا ، التطبيق العملي يتطلب عدة اشياء
*يريد من الانسان المؤمن عمل ، حالة عملية مو فقط كلام ،
يعني نشوف بعض الشباب للاسف يعق والديه !! وبنفس الوقت تجد شعاره في الحياة انه من جند الامام وهذا من المنتظرين ، لكن هل حالة تعارض مع واقعه العملي ، يعني حتماً هذا المسلم المنتظر لازم يكون صاحب تقوى صاحب عمل صالح ، او هل المراة هاي لما تعلم و توطن نفسه على الانتظار نلمس احنه من خلال مشاعرها، نلمس حياتها الزوجية حياتها الاسرية ، مأكله ، ملبسها يعني لباسهه اسلامي، الحجاب متكامل ، فهاي نجد فيها الانتظار الحقيقي العملي الضاهر في حجابه وفي تعامله سلوكه يعني هيئت ووطنت نفسه على انتظار الامام ، فإذن احنه لضهور الامام نحتاج للانتظار حتى يوطن الانسان نفسه ، او واحد يدقق بامواله اجت عن طريق شرعي او عن طريق شبة مثلا ..
اكو ياخذ رشوة ، واحنه نعرف لعن الله الراشي والمرتشي ، فكون نخلص اموالنه من هاي التبعات نخليه نظيف مصادره مشروعة نظيفة ، من بات كالاً في طلب الحلال بات مغفوراً له لان الحقيقة المال الحرام اله اثاره ، المال الحرام يأثر على نفس الانسان، القلب يصبح قاسي واذا قسى القلب جمدت العين ، دمعة ماعده خشوع ماكو ، مو ، شاركهم في الاموال والاولاد ، فلذلك الانسان مو باقي ملتهي بخصوصيات الظهور وعلامات الظهور الحتمية والغير حتمية ومتعب نفسه ومدوخ نفسه وهو اصلا تطبيق عملي لترويض النفس لضهور الامام ما عنده ، ما موجود في داخله فقط اشياء باقيه في ذهنه

🔹فهاي كلمة الانتظار لازم نقف طويلاً تتأمل عدها .... الانتظار المطلوب حتما مرتبط بالرضا ، شلون يعني؟ مرتبط ب بالرضا الانتظار الي ياكد عليه العلماء.. يعني من يخرج الامام ويكون راض عن هل مؤمن عن هل مؤمنة ، فهذا الرضا عبارة عن ذاك المؤمن او المؤمنة ، يعني اتبع النظرية الشرعية انو هذا افضل اعمال اخر الزمان هو انتظار الفرج ، واجه ب تطبيقات العمليه * طبق ما يريده الامام ^ شنو يريد الامام من المؤمن ؟ يريد التقوى فقط، ليش التقوى ؟ علمائنه يذكرون يكول المسلم اذا اتقى الله تقوى صحيحة هو الامام يبحث عنه ، هو يجي يطرق بابه ، هو يجي يزورة ، العلماء اكدوا على حالة التقوى ....


🕋خل ارويلج هل الرواية

🔹سئلوا الشيخ بهجت كيف نرى الامام المهدي المنتظر صلوات الله عليه ؟؟ فقال

* كان احد المراجع قد قرر أن يقرا زيارة عاشورا اربعين جمعة في اربعين مسجد مختلف برجاء لقاء الامام ""

وب الجمعة ال ٣٨ او ٣٩ بينما هو كاعد يتعبد بليل شاف نور ساطع من نافذة المسجد فاستعجل صلاته وطلع ؛ شاف النور يسطع من احد المنازل فوصل للمنزل،، ودخل شاف الامام المهدي ص جالس يم جنازة وصار حديث بينه وبين الامام * كاله الامام لا حاجة لزيارة اربعين جمعة حته تلكاني !! صير مثل صاحبة هاي الجنازة واني اجي بنفسي وازورك بيتك !! كاله ومنو هاي ياسيدي ؟ كاله : هاي مؤمنة عندما كان رضا خان ينزع الحجاب قهرا عن روؤس النساء هي جلست بدارة حبست نفسه سبع سنين ما خرجت ابد ، وهاي اني اجيت ارد الجميل اله واجيت اصلي على اجنازته والقنه بقبرها ...

🔹اذن هذا هو الانتظار الصحيح الانتظار بالعمل الصالح ، المراة من تحافظ على حجابه من تلتزم بصلاته بصيامه
الرجل من يجيب اللقمة الحلال هذا انتظار فعلا للامام ..مو والله اني اعدد بعلامات الظهور وحق الامام ما منطيه
واكول منتظر لا ... فاذا سعينا الى رضا الامام المهدي عج ، صلحنه ما بينه وبين الله من حقوق الاخرين ،يعني الواجبات حق الامام الخمس مثلا ، واحنه عدنه بالروايات انه الامام يوصل كل اعمالنه ، لان اعمالنه تعرض على حظرته الشريفه
الحقيقة ما يألم القلب ويجعله في حالة حزن دائمة هو أن أمام زماننا بيننا ويدعوا لنا ولكن مشاغل الدنيا شغلتنا عنه بحيث لا نعيش حقيقة حياته بشكل وجداني وكأنه غريب عنا ⤵️

BY محاضرات بلاغية