tgoop.com/glow_87/1837
Last Update:
مَن عسُرت عليه نفسُه فليأخذها بكثرة الصلاة والسلام على رسول الله ﷺ، وليزدد من ذلك ما شاء، فمقلٌّ ومستكثر، فهي والله من أعظم الذكر الذي حث الله عليه في كتابه فقال:
﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثيرًاوَسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾
وقال ناصًّا عليها مرغبًا المؤمنين فيه بادئًا فيها بنفسه، فقال:
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
وأعطى الله تعالى لنبيه جزاء قولها صلاتَه جل ثناؤه على من قالها، الواحدة عشرًا. وقد استبشر نبينا ﷺ بذلك وفرح به.
أتدري ما عُقبى صلاة الله عليك؟
قال تعالى: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا
أي يخرجكم من ظلمات المعاصي إلى نور الطاعة والهداية..
BY تَوَهَّجَ
Share with your friend now:
tgoop.com/glow_87/1837