Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1592 - Telegram Web
Telegram Web
استكثر #يا_بني من الذي يستر عيبك ويحفظ قدرك عند الخاصة؛ كالعلم وما يستتبعه، ولا تجهد في الذي يستر عيبك ويرفعك عند العامة؛ كالمال والشهرة؛ فإن العوام لا يستقر لهم رأي، ولا يصح لهم مذهب، إكرام الليل يمحوه نهارهم، وشكر النهار يكفره ليلهم.
من شرار الناس: الذين يرفعون أذواقهم واختياراتهم وتجاربهم في الحياة إلى منزلة القواعد الثابتة والأحكام اللازمة، فلا تعجبهم حالة رضا كل إنسان بما كسب أو حاز أو صنع، وشرُّهم الذي يريد بنزع حالة الرضا أو منازعتها أن تتكاثر عليه أسئلة الخلق وردودهم فيزداد بها كسبًا وشهرة.
‏"ولو كان كل ما يُؤخذ بطريق القياس الصحيح من الأحكام بدعةً مذمومةً شرعًا؛ لكان ثلاثة أرباع الأحكام الشرعية فيما حدث بعد زمنه صلى الله عليه وسلم من الحوادث من البدع المذمومة". (ص٨٤)
قاعدة:

"حاجة الكاتب إلى فهم أسرار اللغة ليتشخَّص بها مراده الكتابي أعظم من حاجتخ للتفنُّن الصناعي المتكلَّف".

(الأدب الفني، لمحمد حسن كتبي -رحمه الله-، ص٥٤)
"وكان الحسن بن مخلد يقول:

" من المروءة أن يُلبس المرءُ خَدَمَهُ وحَشَمَهُ مثل ما يلبس؛ ليكون امتثل أمر الله سبحانه وتعالى في قوله: {وأمَّا بنعمة ربك فحدِّث}؛ وليرغم أنفَ حاسده، وليستميل قلوبَ حاشيته".

(مرآة المروءات لأبي منصور الثعالبي، ص٤١-٤٢، والمقفى الكبير للمقريزي، ٢٥٨/٣).

قلت: فكيف تكمل مروءة من يُلبس أبناءه أدنى الثياب، ويتخيَّر لنفسه أنفسها وأفخرها؟!
‏ابن أعلم الشريف البغدادي:

"وكان عالمًا بالهندسة وأجزائها، عارفًا بالقانون الفيثاغوري من الموسيقا.
ومما نقل عنه -وإن كانت أخلاقه أخلاق المجانين- قوله: (كُنْ إما مع الملوك مكرمًا، وإما مع الزهاد متبتلًا).
وأقول: هذا كلام رصين، حوله من الحكمة حصن حصين، ولكنه رمية من غير رامٍ". :)
‏قال تعالى: ﴿ومَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحاتِ مِن ذَكَرٍ أوْ أُنْثى وهو مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ ولا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا﴾.

وهكذا صاحب المروءة في الدنيا من ذكر أو أنثى، يدخل ديوان الفضل، ولا يظلمه التاريخ، فيفضُل الذكرُ الأنثى، وتفضلُ الأنثى الذكر.
‏وصلني من طريق طالب من طلابنا السابقين من أهل التميز، يرجو منكم تحفيز أولادكم للمشاركة فيه:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نحن مجموعة بحثية من كلية طب رابغ بجامعة الملك عبدالعزيز. يسرنا مشاركتكم في استبيان لتقييم معدل الانتشار و الاسباب المرتبطة لاعراض الاكتئاب لدى المراهقين في المملكة العربية السعودية بعد جائحة كوفيد-19 .

تجدون الرابط أدناه باللغة العربية 👇🏻
docs.google.com/forms/d/e/1FAI…‎

ولمن يفضلون اجابة الاستبيان باللغة الإنجليزية يرجى الدخول على هذا الرابط
docs.google.com/forms/d/e/1FAI…‎

*هذا الاستبيان يستهدف المراهقين ما بين عمر (١٢-١٨ سنة) اذا كنت اصغر و اكبر من هذا العمر الرجاء الاكتفاء بنشر الاستبيان فقط.*

نحن نقدر وقتك وتعاونك في المساهمة في هذا الاستبيان الهام لمعرفة وتحديد العوامل المرتبطة بالاكتئاب في السعودية.

يرجى ملاحظة أن جميع البيانات التي سيتم جمعها ستعامل بسرية تامة وستُستخدم فقط لأغراض البحث العلمي ولن يتم جمع أي بيانات شخصية. مع العلم بأنه قد تم أخذ موافقة لجنة أخلاقيات البحث العلمى من الجهات المختصة لإجراء هذا البحث

مشاركتكم شرف لنا ومساهمة في رفع جودة الرعاية الصحية

*نرجو ارسال هذا الإستبيان إلى كل من تعرفه ونشره على مواقع التواصل الاجتماعى مثل جروبات الواتس اب حتى يصل إلى اكبر عدد ممكن من الفئة المستهدفة*
قاعدة:

"‏لا تَسْتَهِنْ بعقول الناس إنَّ لهم
من فوق عقلك مرمى لستَ تدركهُ
من أجهلُ الناس، من ظنَّ أن فتى
من جنسه ليس في المعقول يشركهُ
وهَبْهُ دونك، قدِّرْ غيرَ ذاك لكي
يكون رأيك أمرًا أنت تملكهُ
وإن يكن منك أعلى كنت مستترًا
عنْهُ وما للفتى والسترَ يهتِكهُ".
إذا تزوجت المرأة رجلًا؛ حمَل عنها أثقال الحياة، وصدَّ عنها بواعث آلامها، وحفِظ عقدها وعهدها، وأحاطها بالمودة والغيرة والرعاية والحماية.

وأما إذا تزوجت شبيهها شاركها آلام الطلْق، ونافسها في كل أمر خُصَّت به، ولعلها إن بالغَت في تدلُّلِها عليه أن يضَع المولود نيابة عنها!
‏مفتتَح قوله:

"اليهود مجموعة من الناس أثارت الكُرْهَ الشديد في كل بلاد العالم تقريبًا، وفي كل عصور التاريخ تقريبًا".

ومختتَمه:

"فلا يوجد إطلاقًا أي أساس للزعم بأن هناك سلالة يهودية، فهذا الزعم ليس إلا خرافة بيولوجية لا تعطي أي أساس ثابت الدعائم لنظرية مناهضة السامية".
قاعدة:

(في أن نهي الشريعة عن الضرر إنما هو عن الضرر المطرد، لا الخاص ببعض الأقطار والأمزجة)

قال العلامة محمد دراز -رحمه الله-:

‏"فلو كان شرعه خاصًا بأُمَّة من الأمم لها مزاجها الخاص وبيئتها وعوائدها الخاصة فما شأنه بالأمم الأخرى المخالفة لها ... ولكنه يضع قانونًا يسري على العربي والعجمي ... فلذلك لم ينْهَ عن الغيلة نهيًا عامًا لأن الضرر بها ليس مطَّردًا في كل الأقطار ولا في كل الأمزجة".
قاعدة:

‏قال القفَّال الشاشي -رحمه الله-:

"فإن السائس الفاضل المريد الخيرَ بمن تحت يده قد يحميهم الشيءَ القليلَ إذا لم يأْمَن تطرُّقَهم به إلى الكثير، ويزجرهم عن الأمر المباح الذي لا ضرورة بهم إلى فعله لئلَّا يقعوا في المحظورات من ذلك الجنس ...". (ص٣٧٠)

#فقه_الشافعية
قاعدة:

(الإعلام بالأعلام بين الحكام، لمحمد بن موسى بن النعمان، ص٤٥).
‏سألتني ‎#يا_بني عن عاصمٍ من آفات القطع بما أنت متردد فيه، والطعن في من تعتقد فضله، ومخاصمة من تُقِرُّ بحقِّه، فأقول:

إياك أن تأوي إلى جماعة ولو انتسبت ظاهرًا إلى طريقة مرضية، بحيث يكون لرأيها ومزاجها الخاص سلطانًا عليك. اقصد الحق، وعوِّد الخلق على الرضا منك والغضب عليك فيه .. تسلم.
‏من الأسرار النفسية للتعصب المذموم:

"عندما نرغب في الانتماء لشيء ما، عادة ما يكون الانتماء أكثر أهمية من الشيء الذي ننتمي إليه نفسه، وعندما نرغب في الفوز بنِزال، عادة ما يكون الفوز أكثر أهمية من التفكير فيما إذا كان علينا أن نقاتل أم لا". (ص١٠٥)
قاعدة:

‏"أكثر الألفاظ المستخدمة للجِنِّ في العربية هي من الأسماء؛ كالأجناس، والأصناف، والمراتب ... وليس للجن أفعال خاصة -فيما أعلم- سوى قول العرب: (اقْتُتِلَ) فلان؛ وهو من الأفعال النادرة التي فُرِّق فيها بين الجن والإنس بالبناء، فهم يقولون: قُتِلَ فلان، فإن قتله الجن قالوا: اقْتُتِل".
‏"نالَ الظلمُ والافتراءُ والاعتداءُ كلَّ شيء، العصور والبلدان والبنيان، الخلفاء والأمراء والعلماء .. فكل من خدم الإسلام أكثر وجاهد له في أي ميدان واتجاه -مشرقًا ومغربًا- ناله الظلم بدرجات متفاوتة في شدَّتها، بينما جُعِلَ خصوم الإسلام أبطالًا عُظماء"
‏"وترى أكثر الأغنياء من المسلمين وإن لم يطلقوا بنحو هذا ألسنتهم، فإن ألسنة أحوالهم ناطقة به منادية عليه ... تطمُّعًا وتمنِّيًا على الله، وادِّعاءً لكرامته عليه ومكانته عنده، وأنه ما أولاه الجنتين إلا لاستحقاقه واستئهاله، وأن معه هذا الاستحقاق أينما توجه". (الكشَّاف)
‏قاعدة:

"... قال ابن شُبْرُمة: اتَّهِم الرجلَ إذا لم يعرف شيئًا عابَه". (ص٣٣٦)

قلت: ومن تأمل حال أكثر المتهافتين على نقد الأقوال والرجال في هذه المنصات بغير ترَوٍّ ولا تبيُّن ولا سؤال عارف؛ علِم أنهم جديرون بالتهمة، فكيف إذا تقنَّعوا بالأسماء المستعارة، أو تدرَّعوا بمدح بعض الأفاضل؟
2025/02/17 13:07:35
Back to Top
HTML Embed Code: