Forwarded from أَفْلَحَ
هي ليست حرب أسلحة، هي حرب هويات.
يستهدفون ألعاب أطفالنا ونحن في لهو كبير عنهم.
الأب والأم الذين يتركون ابنائهم وبناتهم يمسكون الهواتف، يتصفحون ما أرادوا من المواقع، يبحثون كيفما شاؤوا في اليوتيوب، ويلعبون ما يحلوا لهم من الألعاب.
يغوصون في أعماق المقاطع والريلز لا يدرون كم من محتوى إباحي يتعرضون له، وأي شذوذ يُغرز في نفوسهم، وأي هويات تتغير في دينهم.
الغرب: يمزجون كل ما يقدموه لنا بمعاني الإلحاد والشذوذ والنسوية والعالمانية واللاهوية، وغيرها.
فما بعد ذلك يكفي لكي نعي ونفهم كم الكارثة التي نتعرض لها؟
ماذا ننتظر بعد ذلك لكي نشرف على أبناءنا ونتابع أفعالهم ولا نترك لهم هذه الهواتف هباءً!
إنها ليست حرب نووية ولا حرب أسلحة، هي حرب دين وأفكار وهويات.
#نية
يستهدفون ألعاب أطفالنا ونحن في لهو كبير عنهم.
الأب والأم الذين يتركون ابنائهم وبناتهم يمسكون الهواتف، يتصفحون ما أرادوا من المواقع، يبحثون كيفما شاؤوا في اليوتيوب، ويلعبون ما يحلوا لهم من الألعاب.
يغوصون في أعماق المقاطع والريلز لا يدرون كم من محتوى إباحي يتعرضون له، وأي شذوذ يُغرز في نفوسهم، وأي هويات تتغير في دينهم.
الغرب: يمزجون كل ما يقدموه لنا بمعاني الإلحاد والشذوذ والنسوية والعالمانية واللاهوية، وغيرها.
فما بعد ذلك يكفي لكي نعي ونفهم كم الكارثة التي نتعرض لها؟
ماذا ننتظر بعد ذلك لكي نشرف على أبناءنا ونتابع أفعالهم ولا نترك لهم هذه الهواتف هباءً!
إنها ليست حرب نووية ولا حرب أسلحة، هي حرب دين وأفكار وهويات.
#نية
tgoop.com/mindand/16364
Create:
Last Update:
Last Update:
هي ليست حرب أسلحة، هي حرب هويات.
يستهدفون ألعاب أطفالنا ونحن في لهو كبير عنهم.
الأب والأم الذين يتركون ابنائهم وبناتهم يمسكون الهواتف، يتصفحون ما أرادوا من المواقع، يبحثون كيفما شاؤوا في اليوتيوب، ويلعبون ما يحلوا لهم من الألعاب.
يغوصون في أعماق المقاطع والريلز لا يدرون كم من محتوى إباحي يتعرضون له، وأي شذوذ يُغرز في نفوسهم، وأي هويات تتغير في دينهم.
الغرب: يمزجون كل ما يقدموه لنا بمعاني الإلحاد والشذوذ والنسوية والعالمانية واللاهوية، وغيرها.
فما بعد ذلك يكفي لكي نعي ونفهم كم الكارثة التي نتعرض لها؟
ماذا ننتظر بعد ذلك لكي نشرف على أبناءنا ونتابع أفعالهم ولا نترك لهم هذه الهواتف هباءً!
إنها ليست حرب نووية ولا حرب أسلحة، هي حرب دين وأفكار وهويات.
#نية
يستهدفون ألعاب أطفالنا ونحن في لهو كبير عنهم.
الأب والأم الذين يتركون ابنائهم وبناتهم يمسكون الهواتف، يتصفحون ما أرادوا من المواقع، يبحثون كيفما شاؤوا في اليوتيوب، ويلعبون ما يحلوا لهم من الألعاب.
يغوصون في أعماق المقاطع والريلز لا يدرون كم من محتوى إباحي يتعرضون له، وأي شذوذ يُغرز في نفوسهم، وأي هويات تتغير في دينهم.
الغرب: يمزجون كل ما يقدموه لنا بمعاني الإلحاد والشذوذ والنسوية والعالمانية واللاهوية، وغيرها.
فما بعد ذلك يكفي لكي نعي ونفهم كم الكارثة التي نتعرض لها؟
ماذا ننتظر بعد ذلك لكي نشرف على أبناءنا ونتابع أفعالهم ولا نترك لهم هذه الهواتف هباءً!
إنها ليست حرب نووية ولا حرب أسلحة، هي حرب دين وأفكار وهويات.
#نية
BY رَوحٌ وَرَيحَانٌ
Share with your friend now:
tgoop.com/mindand/16364