tgoop.com/modar_abualhayjaa/6330
Last Update:
مقالي قبل عامين ونيف في سنة 2022، أعيد نشره اليوم بهدف تقويم السلوك المنهجي الإسلامي المختل، والذي أسهم في اتساع دائرة الإنحراف واتباع الأهواء، وبنفس الوقت فقد شكل هذا السلوك المنهجي المختل معضلة في وجه الإصلاح، كما أفقد النصح الصادق قيمة الهدى والنور الملهم!
المقال تحت عنوان :
نسيت النبي صلى الله عليه وسلم وما أنسانيه إلا القيادات الإسلامية أن أذكره.
أسلط الضوء في المقال حول تدني قيمة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم واضطراب الاقتداء به في أعمال الحركات الإسلامية ، لاسيما في الجانب السياسي وهو الأهم في تشكيل واقع المسلمين ، وأسلط الضوء على عنصرين هما القيادة والتنظيم ، موضحا جوانب الخلل القائمة حيث استلهمت القيادات قيمة الأنبياء ، واختلست التنظيمات دور العلماء.
كما أشير إلى أنه لا منجاة لنا كأفراد ولا نجاح لنا كحركات دون بذل الوسع في تتبع سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام في حياتنا ودعوتنا وخطواتنا ومواقفنا السياسية ، عسى أن نحقق أهدافنا التي نتعبد الله بتحقيقها في الأرض ، وعسى أن نفوز بصحبة النبي صلى الله عليه وسلم في جنة الرحمن .
مضر أبوالهيجاء فلسطين-جنين 11/2022
BY قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين
Share with your friend now:
tgoop.com/modar_abualhayjaa/6330