MOHAMMAD_ALHAYDER Telegram 2382
مَعَاشِرَ النَّاسِ: شَتَّانَ مَا بَينَ السَّعِيرِ والجَنَّةِ عَدُوُّنَا مَن ذَمَّهُ اللَّهُ ولَعَنَهُ ووَلِيُّنَا مَن مَدَحَهُ اللَّهُ وأَحَبَّهُ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: أَلَا وإِنِّي‏ مُنذِرٌ وعَلِيٌ‏ هادٍ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: إِنِّي نَبِيٌّ وعَلِيٌّ وَصِيِّي أَلَا إِنَّ خَاتَمَ الأَئِمَّةِ مِنَّا القَائِمُ المَهدِيُّ أَلَا إِنَّهُ الظَّاهِرُ عَلَى الدِّينِ.

أَلَا إِنَّهُ المُنتَقِمُ مِنَ الظَّالِمِينَ، أَلَا إِنَّهُ فَاتِحُ الحُصُونِ وهَادِمُهَا، أَلَا إِنَّهُ قَاتِلُ كُلِّ قَبِيلَةٍ مِن أَهلِ الشِّركِ، أَلَا إِنَّهُ مُدرِكٌ بِكُلِّ ثَارٍ لِأَولِيَاءِ اللَّهِ، أَلَا إِنَّهُ النَّاصِرُ لِدِينِ اللَّهِ، أَلَا إِنَّهُ الغَرَّافُ فِي بَحرٍ عَمِيقٍ، أَلَا إِنَّهُ يَسِمُ‏ كُلَّ ذِي فَضلٍ بِفَضلِهِ وكُلَّ ذِي جَهلٍ بِجَهلِهِ، أَلَا إِنَّهُ خِيَرَةُ اللَّهِ ومُختَارُهُ، أَلَا إِنَّهُ وَارِثُ كُلِّ عِلمٍ والمُحِيطُ بِهِ، أَلَا إِنَّهُ المُخبِرُ عَن رَبِّهِ عَزَّ وجَلَّ والمُنَبِّهُ بِأَمرِ إِيمَانِهِ، أَلَا إِنَّهُ الرَّشِيدُ السَّدِيدُ، أَلَا إِنَّهُ المُفَوَّضُ إِلَيهِ، أَلَا إِنَّهُ قَد بُشِّرَ بِهِ مَن سَلَفَ بَينَ يَدَيهِ.

أَلَا إِنَّهُ البَاقِي حُجَّةً ولَا حُجَّةَ بَعدَهُ ولَا حَقَّ إِلَّا مَعَهُ ولَا نُورَ إِلَّا عِندَهُ.

أَلَا إِنَّهُ لَا غَالِبَ لَهُ ولَا مَنصُورَ عَلَيهِ.

أَلَا وإِنَّهُ وَلِيُّ اللَّهِ فِي أَرضِهِ وحَكَمُهُ فِي خَلقِهِ وأَمِينُهُ فِي سِرِّهِ وعَلَانِيَتِهِ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: قَد بَيَّنتُ لَكُم وأَفهَمتُكُم وهَذَا عَلِيٌّ يُفهِمُكُم بَعدِي، أَلَا وإِنِّي عِندَ انقِضَاءِ خُطبَتِي أَدعُوكُم إِلَى مُصَافَقَتِي عَلَى بَيعَتِهِ والإِقرَارِ بِهِ ثُمَّ مُصَافَقَتِهِ بَعدِي.

أَلَا وإِنِّي قَد بَايَعتُ اللَّهَ وعَلِيٌّ قَد بَايَعَنِي وأَنَا آخِذُكُم بِالبَيعَةِ لَهُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ: ﴿... فَمَن نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفسِهِ...﴾ 18.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: إِنَّ الحَجَّ والصَّفا والمَروَةَ والعُمرَةَ مِن شَعائِرِ اللَّهِ- فَمَن حَجَّ البَيتَ أَوِ اعتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِما.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: حُجُّوا البَيتَ فَمَا وَرَدَهُ أَهلُ بَيتٍ إِلَّا استَغنَوا ولَا تَخَلَّفُوا عَنهُ إِلَّا افتَقَرُوا.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: مَا وَقَفَ بِالمَوقِفِ مُؤمِنٌ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا سَلَفَ مِن ذَنبِهِ إِلَى وَقتِهِ ذَلِكَ فَإِذَا انقَضَت حَجَّتُهُ استُؤنِفَ عَمَلُهُ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: الحُجَّاجُ مُعَاوِنُونَ ونَفَقَاتُهُم مُخَلَّفَةٌ واللَّهُ‏ لا يُضِيعُ أَجرَ المُحسِنِينَ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: حُجُّوا البَيتَ بِكَمَالِ الدِّينِ والتَّفَقُّهِ ولَا تَنصَرِفُوا عَنِ المَشَاهِدِ إِلَّا بِتَوبَةٍ وإِقلَاعٍ‏.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: أَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ لَئِن طَالَ عَلَيكُمُ الأَمَدُ فَقَصَرتُم أَو نَسِيتُم فَعَلِيٌّ وَلِيُّكُم ومُبَيِّنٌ لَكُمُ الَّذِي نَصَبَهُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ بَعدِي ومَن خَلَّفَهُ اللَّهُ مِنِّي ومِنهُ يُخبِرُكُم بِمَا تَسأَلُونَ عَنهُ ويُبَيِّنُ لَكُم مَا لَا تَعلَمُونَ.

أَلَا إِنَّ الحَلَالَ والحَرَامَ أَكثَرُ مِن أَن أُحصِيَهُمَا وأُعَرِّفَهُمَا فَآمُرَ بِالحَلَالِ وأَنهَى عَنِ الحَرَامِ فِي مَقَامٍ وَاحِدٍ، فَأُمِرتُ أَن آخُذَ البَيعَةَ مِنكُم والصَّفقَةَ لَكُم بِقَبُولِ مَا جِئتُ بِهِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ فِي عَلِيٍّ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ والأَئِمَّةِ مِن بَعدِهِ الَّذِينَ هُم مِنِّي ومِنهُ أَئِمَّةٌ قَائِمَةٌ مِنهُمُ المَهدِيُّ إِلَى يَومِ القِيَامَةِ الَّذِي يَقضِي بِالحَقِّ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: وكُلُّ حَلَالٍ دَلَلتُكُم عَلَيهِ أَو حَرَامٍ نَهَيتُكُم عَنهُ فَإِنِّي لَم أَرجِع عَن ذَلِكَ ولَم أُبَدِّل أَلَا فَاذكُرُوا ذَلِكَ واحفَظُوهُ وتَوَاصَوا بِهِ ولَا تُبَدِّلُوهُ ولَا تُغَيِّرُوهُ.

أَلَا وإِنِّي أُجَدِّدُ القَولَ، أَلَا فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ* وأمُرُوا بِالمَعرُوفِ وانهَوا عَنِ المُنكَرِ، أَلَا وإِنَّ رَأسَ الأَمرِ بِالمَعرُوفِ والنَّهيِ عَنِ المُنكَرِ أَن تَنتَهُوا إِلَى قَولِي وتُبَلِّغُوهُ مَن لَم يَحضُر وتَأمُرُوهُ بِقَبُولِهِ وتَنهَوهُ عَن مُخَالَفَتِهِ فَإِنَّهُ أَمرٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ ومِنِّي ولَا أَمرٌ بِمَعرُوفٍ ولَا نَهيٌ عَن مُنكَرٍ إِلَّا مَعَ إِمَامٍ مَعصُومٍ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: القُرآنُ يُعَرِّفُكُم أَنَّ الأَئِمَّةَ مِن بَعدِهِ وُلدُهُ وعَرَّفتُكُم أَنَّهُ مِنِّي وأَنَا مِنهُ حَيثُ يَقُولُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ- وجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ وقُلتُ لَن تَضِلُّوا مَا إِن تَمَسَّكتُم بِهِمَا.



tgoop.com/mohammad_alhayder/2382
Create:
Last Update:

مَعَاشِرَ النَّاسِ: شَتَّانَ مَا بَينَ السَّعِيرِ والجَنَّةِ عَدُوُّنَا مَن ذَمَّهُ اللَّهُ ولَعَنَهُ ووَلِيُّنَا مَن مَدَحَهُ اللَّهُ وأَحَبَّهُ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: أَلَا وإِنِّي‏ مُنذِرٌ وعَلِيٌ‏ هادٍ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: إِنِّي نَبِيٌّ وعَلِيٌّ وَصِيِّي أَلَا إِنَّ خَاتَمَ الأَئِمَّةِ مِنَّا القَائِمُ المَهدِيُّ أَلَا إِنَّهُ الظَّاهِرُ عَلَى الدِّينِ.

أَلَا إِنَّهُ المُنتَقِمُ مِنَ الظَّالِمِينَ، أَلَا إِنَّهُ فَاتِحُ الحُصُونِ وهَادِمُهَا، أَلَا إِنَّهُ قَاتِلُ كُلِّ قَبِيلَةٍ مِن أَهلِ الشِّركِ، أَلَا إِنَّهُ مُدرِكٌ بِكُلِّ ثَارٍ لِأَولِيَاءِ اللَّهِ، أَلَا إِنَّهُ النَّاصِرُ لِدِينِ اللَّهِ، أَلَا إِنَّهُ الغَرَّافُ فِي بَحرٍ عَمِيقٍ، أَلَا إِنَّهُ يَسِمُ‏ كُلَّ ذِي فَضلٍ بِفَضلِهِ وكُلَّ ذِي جَهلٍ بِجَهلِهِ، أَلَا إِنَّهُ خِيَرَةُ اللَّهِ ومُختَارُهُ، أَلَا إِنَّهُ وَارِثُ كُلِّ عِلمٍ والمُحِيطُ بِهِ، أَلَا إِنَّهُ المُخبِرُ عَن رَبِّهِ عَزَّ وجَلَّ والمُنَبِّهُ بِأَمرِ إِيمَانِهِ، أَلَا إِنَّهُ الرَّشِيدُ السَّدِيدُ، أَلَا إِنَّهُ المُفَوَّضُ إِلَيهِ، أَلَا إِنَّهُ قَد بُشِّرَ بِهِ مَن سَلَفَ بَينَ يَدَيهِ.

أَلَا إِنَّهُ البَاقِي حُجَّةً ولَا حُجَّةَ بَعدَهُ ولَا حَقَّ إِلَّا مَعَهُ ولَا نُورَ إِلَّا عِندَهُ.

أَلَا إِنَّهُ لَا غَالِبَ لَهُ ولَا مَنصُورَ عَلَيهِ.

أَلَا وإِنَّهُ وَلِيُّ اللَّهِ فِي أَرضِهِ وحَكَمُهُ فِي خَلقِهِ وأَمِينُهُ فِي سِرِّهِ وعَلَانِيَتِهِ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: قَد بَيَّنتُ لَكُم وأَفهَمتُكُم وهَذَا عَلِيٌّ يُفهِمُكُم بَعدِي، أَلَا وإِنِّي عِندَ انقِضَاءِ خُطبَتِي أَدعُوكُم إِلَى مُصَافَقَتِي عَلَى بَيعَتِهِ والإِقرَارِ بِهِ ثُمَّ مُصَافَقَتِهِ بَعدِي.

أَلَا وإِنِّي قَد بَايَعتُ اللَّهَ وعَلِيٌّ قَد بَايَعَنِي وأَنَا آخِذُكُم بِالبَيعَةِ لَهُ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ: ﴿... فَمَن نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفسِهِ...﴾ 18.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: إِنَّ الحَجَّ والصَّفا والمَروَةَ والعُمرَةَ مِن شَعائِرِ اللَّهِ- فَمَن حَجَّ البَيتَ أَوِ اعتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِما.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: حُجُّوا البَيتَ فَمَا وَرَدَهُ أَهلُ بَيتٍ إِلَّا استَغنَوا ولَا تَخَلَّفُوا عَنهُ إِلَّا افتَقَرُوا.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: مَا وَقَفَ بِالمَوقِفِ مُؤمِنٌ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا سَلَفَ مِن ذَنبِهِ إِلَى وَقتِهِ ذَلِكَ فَإِذَا انقَضَت حَجَّتُهُ استُؤنِفَ عَمَلُهُ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: الحُجَّاجُ مُعَاوِنُونَ ونَفَقَاتُهُم مُخَلَّفَةٌ واللَّهُ‏ لا يُضِيعُ أَجرَ المُحسِنِينَ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: حُجُّوا البَيتَ بِكَمَالِ الدِّينِ والتَّفَقُّهِ ولَا تَنصَرِفُوا عَنِ المَشَاهِدِ إِلَّا بِتَوبَةٍ وإِقلَاعٍ‏.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: أَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ لَئِن طَالَ عَلَيكُمُ الأَمَدُ فَقَصَرتُم أَو نَسِيتُم فَعَلِيٌّ وَلِيُّكُم ومُبَيِّنٌ لَكُمُ الَّذِي نَصَبَهُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ بَعدِي ومَن خَلَّفَهُ اللَّهُ مِنِّي ومِنهُ يُخبِرُكُم بِمَا تَسأَلُونَ عَنهُ ويُبَيِّنُ لَكُم مَا لَا تَعلَمُونَ.

أَلَا إِنَّ الحَلَالَ والحَرَامَ أَكثَرُ مِن أَن أُحصِيَهُمَا وأُعَرِّفَهُمَا فَآمُرَ بِالحَلَالِ وأَنهَى عَنِ الحَرَامِ فِي مَقَامٍ وَاحِدٍ، فَأُمِرتُ أَن آخُذَ البَيعَةَ مِنكُم والصَّفقَةَ لَكُم بِقَبُولِ مَا جِئتُ بِهِ عَنِ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ فِي عَلِيٍّ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ والأَئِمَّةِ مِن بَعدِهِ الَّذِينَ هُم مِنِّي ومِنهُ أَئِمَّةٌ قَائِمَةٌ مِنهُمُ المَهدِيُّ إِلَى يَومِ القِيَامَةِ الَّذِي يَقضِي بِالحَقِّ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: وكُلُّ حَلَالٍ دَلَلتُكُم عَلَيهِ أَو حَرَامٍ نَهَيتُكُم عَنهُ فَإِنِّي لَم أَرجِع عَن ذَلِكَ ولَم أُبَدِّل أَلَا فَاذكُرُوا ذَلِكَ واحفَظُوهُ وتَوَاصَوا بِهِ ولَا تُبَدِّلُوهُ ولَا تُغَيِّرُوهُ.

أَلَا وإِنِّي أُجَدِّدُ القَولَ، أَلَا فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ* وأمُرُوا بِالمَعرُوفِ وانهَوا عَنِ المُنكَرِ، أَلَا وإِنَّ رَأسَ الأَمرِ بِالمَعرُوفِ والنَّهيِ عَنِ المُنكَرِ أَن تَنتَهُوا إِلَى قَولِي وتُبَلِّغُوهُ مَن لَم يَحضُر وتَأمُرُوهُ بِقَبُولِهِ وتَنهَوهُ عَن مُخَالَفَتِهِ فَإِنَّهُ أَمرٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وجَلَّ ومِنِّي ولَا أَمرٌ بِمَعرُوفٍ ولَا نَهيٌ عَن مُنكَرٍ إِلَّا مَعَ إِمَامٍ مَعصُومٍ.

مَعَاشِرَ النَّاسِ: القُرآنُ يُعَرِّفُكُم أَنَّ الأَئِمَّةَ مِن بَعدِهِ وُلدُهُ وعَرَّفتُكُم أَنَّهُ مِنِّي وأَنَا مِنهُ حَيثُ يَقُولُ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ- وجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ وقُلتُ لَن تَضِلُّوا مَا إِن تَمَسَّكتُم بِهِمَا.

BY الشيخ محمد آل حيدر


Share with your friend now:
tgoop.com/mohammad_alhayder/2382

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

The group’s featured image is of a Pepe frog yelling, often referred to as the “REEEEEEE” meme. Pepe the Frog was created back in 2005 by Matt Furie and has since become an internet symbol for meme culture and “degen” culture. To edit your name or bio, click the Menu icon and select “Manage Channel.” Telegram has announced a number of measures aiming to tackle the spread of disinformation through its platform in Brazil. These features are part of an agreement between the platform and the country's authorities ahead of the elections in October. Among the requests, the Brazilian electoral Court wanted to know if they could obtain data on the origins of malicious content posted on the platform. According to the TSE, this would enable the authorities to track false content and identify the user responsible for publishing it in the first place. How to create a business channel on Telegram? (Tutorial)
from us


Telegram الشيخ محمد آل حيدر
FROM American