لجنة المحتوى الهابط في وزارة الداخلية تستدعي  (عداي الغريري) بتهمة الترويج للخطابات الطائفية والكراهية

القضاء يصدر حكماً بالإعدام على مرتكبي جريمة إعدام المرجع "محمد باقر الصدر" والعلوية بنت الهدى.

تشييع الطفل علي محمد الجياشي في السماوة
الذي توفى اثر حادث مؤسف اثناء مشاركته في عزاء الإمام الحسين عليه السلام.

"من يطگ بتل ابيب ..
يعني نصر الله قريب"

عبد الحسين الحاتمي كان دفاعك عن المذهب والحشد سكاكيناً تقطع قلوب بني امية وبني مروان ويحاولون اليوم طعنك بها للتشفي
منك لا أكثر

‎#مع_الحاتمي_ضد_الدونيين

سياسي هندي شهير يخاطب قائد الثورة: نحن محظوظون لأننا ولدنا في عصرك

سياسي سني مشهور في مومباي يخاطب قائد الثورة:
"نحن سعداء."
لقد ولدنا في زمنك ورأيناك عن قرب،
"وإلا فإننا سوف نقرأ فقط قصص شجاعتك في الكتب."

في كل عام، ومنذُ سقوط النظام البعثي عام 2003 تتجدد ذكرى عاشوراء بدموع الملايين من الشيعة وهم يحيون مصاب الإمام الحسين (عليه السلام)، إلا أن هذا الحضور المليوني كان ولسنوات طويلة عرضة لهجمات إرهابية ممنهجة استهدفت الزائرين والمواكب الحسينية.

أبرز تلك الهجمات التي وقعت في السنوات الماضية:

2004: الأعنف على الإطلاق حيث استشهد نحو 180 زائرًا وجُرح 600 في تفجيرات ضربت كربلاء وبغداد والبصرة.

2005 و2007 و2009: شهدت هذه السنوات تصاعدًا في الاستهداف بإجمالي يقارب 220 شهيدًا و640 جريحًا.

الأعوام التالية شهدت تراجعًا نسبيًا في الأعداد، إلا أن الاستهداف بقي مستمرًا لا سيما في 2010 و2011 و2013 و2014.

في الإجمال، سجلت الإحصائيات:

577 شهيدًا

أكثر من 1,635 جريحًا

أما أنواع الهجمات فقد تنوعت بين:

تفجيرات انتحارية (بما في ذلك انتحاريات نساء)

سيارات مفخخة

عبوات ناسفة مزروعة

قذائف هاون

عمليات قنص مباشر

تفجيرات مزدوجة ومتزامنة

مصطفى نعمان السوداني ✍🏻

رسمت ثورة العشرين تعريفا بمرتكز مهم في المجتمع ووسيلة دفاعية تحافظ على سيادة البلاد وتطرد محتليه بكل انواع الاحتلال الا وهو مرتكز العشيرة الفاعلة،هذا المرتكز الذي تنبثق منه قيماً وصفات حسنة يمكن إن يؤدي دوراً أفضل مما ينتظر منه هذا اليوم في سبيل بقاء المجتمع السليم، وبلا شك فإن الدولة معنية برعاية كافة المرتكزات الأساسية في البلاد دون ان يتم أخذ الأدوار غير المناسبة لها والتي تخرجها عن مكانها الصحيح.

علي مشالي.

إنما أنت تواسي صدر مولاك الحسين.

#نصر_من_الله

مواقف مراجع دينية ورموز كبيرة من العالم الإسلامي في إدانة الإسـ،،ـاءة والتهديد للمرجعية الدينية السيّد علي الخامنئي دام ظله.

السلام على من أحيا الشعائر حتى قدّم نفسه فداءً لها.

حسب رويترز، فإن المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية حسن عبد الغني، الضابط المنشق من جيش الأسد، كان يدير بنفسه عمليات التصفية والتنكيل والخطف ضد العلويين في الساحل عبر قناة تليغرام خاصة بالتنظيمات التي تقاسمت مناطق العلويين لقتلهم وخطف نسائهم.

بعد الحرب العسكرية الفاشلة على ايران
وهزيمة مخططاتهم
واحلامهم
مع الاسف البعض من اعلامنا المحسوب علينا وبدون قصد بدا يطبق نظرية الحرب النفسية على جمهورنا عبر نشر اراجيف ومخططات حتى امريكا واسرائيل لاتعلم بها لضرب العراق وتدميره
مره يسوقون للجولاني ويجعلوه هو وعصاباته بعبع كبير وانه يخطط لغزو العراق وهو الرقة ودير الزور ونصف حلب لم يقدر اخذها من الاكراد
وتاره يسوقون لشي كبير قادم للعراق
وهم يتماهوون مع اعلام البعث بهذا بدون قصد وبحسن نية
نعم هناك مؤامرات ومخططات لم ولن تنتهي ضدنا لكن بالمقابل لسنا ضعفاء بل نحن الاقوى وهم الخائفيين منا والله ويحسبون لنا الف حساب
فلدينا حشد وفصايل ورجال
اشداء
ولدينا اهم قوة لايملكها احد بالكون

لدينا العليين بطهران والنجف
ونخاف
اخواني اخواتي لاتصدقوهم وردووهم بقوة وقولوا لهم نحن الاقوى والاقدر ونحن بفضل الله وال البيت والعليين اسياد المنطقة
ولايهزكم لاجولانييهم ولانتنياههم ولاغيرهم

نجاح الناصر

‏ما أكّده وكيل المرجعية الشيخ عبد المهدي الكربلائي هو أن ‌ #العراق⁩ ليس بمنأى عن الأحداث الجارية في الصراع بين الحق والباطل إذ تتسارع التطورات بشكل لافت

‏شهدت الجمهورية الإسلامية في إيران اختراقات واسعة من قِبل عملاء تابعين لجهاز الموساد يمتلكون خططًا وتكتيكات معقّدة ويقومون بتصنيع الطائرات المسيّرة معتمدين في ذلك على دورات تدريبية عبر الإنترنت وحتى خارج البلاد

‏وفي العراق هناك عملاء ينتشرون من الشمال إلى الجنوب يعملون لصالح الموساد وهم على استعداد لتنفيذ ضربات تستهدف الاقتصاد الوطني والقيادات الحساسة … الخ

‏وتُعدّ هذه الظاهرة حلقة شديدة التعقيد يصعب التصدي لها
‏نظرًا لاعتماد هؤلاء العملاء على تقنيات حديثة في مقدمتها الطائرات المسيّرة وهي تقنيات باتت تُربك حتى دولًا كبرى مثل ‌ #روسيا⁩

‏وقد شاهدتم كيف تم ركن السيارة المحمّلة بالطائرات المسيّرة
‏لتنطلق وتستهدف مطارًا داخل روسيا
‏وهي دولة متقدمة في مجال التطوير والاستخبارات مما يؤكّد حجم التهديد

‏من الضروري اليوم تفعيل دور الأجهزة الأمنية وتكثيف الجهد الاستخباراتي
‏والاعتماد على المخبر السري و المصادر الخاصة المزروعه بدلًا من الاكتفاء بالسيطرات التقليدية التي أثبتت محدودية فعاليتها

‏إن أمامنا مشوارًا طويلًا من التحديات والضربات القادمة التي تستهدف زعزعة استقرار البلد وشمال العراق بات منفذًا تستخدمه الموساد لزعزعة الاستقرار

الا تلاحظون ان حزب الرب في لبنان يدعوا الدولة اللبنانية الى حماية السيادة اللبنانية من اعتدائات الكيان اللقيط، للعلم هو يملك السلاح والرجال للقيام بذلك لكن يبدو الامر كنوع
من القاء الحجة امام مؤسسات الدولة للقيام بدورها من باب وصل العيار لباب الدار، كذلك في العراقية هل من الممكن تفسير دعوات المرجعية المتكررة لحصر السلاح بيد الدولة من باب القاء الحجة على مؤسسات الدولة للقيام بدورها لصد اي مخاطر على المواطنيين ولحفظ كرامتهم تمهيداً لفتوى او شيء ما ممكن ان يتخذ في حال فشل الدولة بالقيام بواجبهم الاساسي لحماية البشر والحجر....
يتسأل احدهم.....؟

علي هادي الشمري