الإجماع على أنَّ من نقص حرفا من اسم الله فهو واقع في الحرام باتفاق
قال الشرقاوي الأزهري رحمه الله في رسالته شمس التحقيق وعروة أهل التوفيق :
قال رحمه الله : وبالجملة إنَّ اللحن في الأسماء بمعنى مخالفة الصواب إما أن يكون في الأحرف بأن يزيد فيها حروفا ليست منها أو ينقص منها ما هو منها أو يبدل حروفها بأخرى وهذا حرام باتفاق.
فانظر رحمك الله إلى قوله باتفاق تعرف أن المسئلة ليست خلافية وليعرف الواهم كيف أنه يتقلب في الوهم.
ثم إنه يسمي هذا إلحادًا في أسماء الله تعالى محتجًّا بالآية (وذروا الذين يلحدون في أسمائه) وهو حرام، ودين الله واحد وأحكامه يلزم العاميَّ والعالم التزامها ولا فرق من هذه الحيثية بين عالم وعاميّ
فافهم هديت إلى سواء السبيل
قال الشرقاوي الأزهري رحمه الله في رسالته شمس التحقيق وعروة أهل التوفيق :
قال رحمه الله : وبالجملة إنَّ اللحن في الأسماء بمعنى مخالفة الصواب إما أن يكون في الأحرف بأن يزيد فيها حروفا ليست منها أو ينقص منها ما هو منها أو يبدل حروفها بأخرى وهذا حرام باتفاق.
فانظر رحمك الله إلى قوله باتفاق تعرف أن المسئلة ليست خلافية وليعرف الواهم كيف أنه يتقلب في الوهم.
ثم إنه يسمي هذا إلحادًا في أسماء الله تعالى محتجًّا بالآية (وذروا الذين يلحدون في أسمائه) وهو حرام، ودين الله واحد وأحكامه يلزم العاميَّ والعالم التزامها ولا فرق من هذه الحيثية بين عالم وعاميّ
فافهم هديت إلى سواء السبيل
tgoop.com/somesocalledsoufi/96
Create:
Last Update:
Last Update:
الإجماع على أنَّ من نقص حرفا من اسم الله فهو واقع في الحرام باتفاق
قال الشرقاوي الأزهري رحمه الله في رسالته شمس التحقيق وعروة أهل التوفيق :
قال رحمه الله : وبالجملة إنَّ اللحن في الأسماء بمعنى مخالفة الصواب إما أن يكون في الأحرف بأن يزيد فيها حروفا ليست منها أو ينقص منها ما هو منها أو يبدل حروفها بأخرى وهذا حرام باتفاق.
فانظر رحمك الله إلى قوله باتفاق تعرف أن المسئلة ليست خلافية وليعرف الواهم كيف أنه يتقلب في الوهم.
ثم إنه يسمي هذا إلحادًا في أسماء الله تعالى محتجًّا بالآية (وذروا الذين يلحدون في أسمائه) وهو حرام، ودين الله واحد وأحكامه يلزم العاميَّ والعالم التزامها ولا فرق من هذه الحيثية بين عالم وعاميّ
فافهم هديت إلى سواء السبيل
قال الشرقاوي الأزهري رحمه الله في رسالته شمس التحقيق وعروة أهل التوفيق :
قال رحمه الله : وبالجملة إنَّ اللحن في الأسماء بمعنى مخالفة الصواب إما أن يكون في الأحرف بأن يزيد فيها حروفا ليست منها أو ينقص منها ما هو منها أو يبدل حروفها بأخرى وهذا حرام باتفاق.
فانظر رحمك الله إلى قوله باتفاق تعرف أن المسئلة ليست خلافية وليعرف الواهم كيف أنه يتقلب في الوهم.
ثم إنه يسمي هذا إلحادًا في أسماء الله تعالى محتجًّا بالآية (وذروا الذين يلحدون في أسمائه) وهو حرام، ودين الله واحد وأحكامه يلزم العاميَّ والعالم التزامها ولا فرق من هذه الحيثية بين عالم وعاميّ
فافهم هديت إلى سواء السبيل
BY كشف ضلالات أدعياء الصوفية
Share with your friend now:
tgoop.com/somesocalledsoufi/96