tgoop.com/storiyy/614732
Last Update:
#رواية_موعد_لقى_مبني_على_نية_فراق
بارت:٢٧
'
'
'
سلـطـان: حيللل!
سـارة: ماعليه الشغل يبي له كذا
ابتسم سلـطـان: اكيد
سارة كانت واقفة جنبه وتناظر فيه، سلـطـان وقف وقرب منها .. سـارة توترت وهي تناظره وهو كان يناظرها .. بعدت عنه وهي تقول: صح افتكرت جبت لك هدية أول زيارة لمكتبك!
سلـطـان ابتسم: يـاحظي..
سـارة ابتسمت وخذت الوردة ومدتها له..
سلـطـان مسكها بأيده ودورها وهو يناظر فيها ابتسم بحنّيه: شكرًا لكِ!
سـارة ضحكت بخفيف ومدت ايدها تاخذها منه : عطني هي طيب -مدت ايدها لجيب ثوبه الامامي وحطتها فيه وقالت- عشان تكون في الجزء الأيسر
ابتسم سلـطـان وقربها منه وهو يحاوط خصرها وهمس: وأنتِ كيف تخليني في الجزء الأيسر!
سـارة حسّت بحرارة وقشعريرة من حركاته وهمست: أنت ترفع نفسك للمقام هذا
سلـطـان كان شاد عليها لدرجة ماتقدر ترجع وراء أجسادهم متلاصقة: ولو قلت لك إني أحبك وشاريك؟
سـارة مدت ايدها لدقنه وتكلمت وهي تتأمل تفاصيل وجهة وعيونها بعيونه: بقولك ابيك لي لوحدي ولا غيري يغليك إن كنت راضي أنا برضا فيك!
سلـطـان ابتسم : ولو رضيت؟
سـارة ابتسمت: أشهد انك مناتي
سلـطـان: على خير ان شاءالله
سـارة همست وهي بين احضانه: بس ما تطلع عن الوعد وتكون لي لحالي!
سلـطـان ضحك: ولو طلعت عن الوعد؟
سـارة رفعت حاجب وبعدت عنه: بعلن انسحابي!
سلـطـان ابتسم بهدوء: ما لك الا اللي يسرك يا سـارة..
سـارة ابتسمت: أنا بطلع الآن وأنت تقدر تروح تتغدأ عشان ما تتعب
سلـطـان: هذه من دواعي المحبة ولا الاملاك العامة؟
سـارة: اللي ودك إلى أن تصبح رسمي
سلـطـان ضحك وقام معاها : زين بنزل معاك
سـارة ابتسمت ومشت وهو قرب لها بيمسك يدها، سحبت يدها ومشت وهو مشى وراها وهو عارف انها ما هي سهلة وبتجننه..
دخلو الـمـصعـد~
سـارة همست: سلطان
سلـطـان: قلبي؟
سـارة: كلم فـهـد طيب وقوله انك بتخلي كل شيء رسمي عشان ما ودي يزعل اني جيت هنا
سلـطـان ابتسم: ابشري عيوني لك
سـارة ابتسمت بامتنان: تسلم العيون وصاحبها
ابتسم بهدوء وطلعو كل واحد طلع سيارته~
#اعادة_توجية_للفائدة
https://www.tgoop.com/+QFHXLxcEWaet_3BD
BY 💖عشاق القصص والروايات💖
Share with your friend now:
tgoop.com/storiyy/614732