تقول أمي إذا ألبستُها ثوبَ المديح، وأخذتْها نشوةُ الفخر، حتى لكأنها تخال الأرض تتهتك من تحت قدميها:
- إذا جبت بنت، سمّها على اسمي.
لكني أعود أمازحها قائلاً:
- وإذا جبتي انتي ولد، سمّيه على اسمي.
فتقول:
- خلاص، جبت وسمّيت. باقي أنت يا ولد فلانة، ورّني شطارتك.
يحلو لي مشاكستها بقولي لها إن الأمهات اللاتي يلدن مثلها انتهين، وإني باق لها ما دام الأمر كذلك. تدعو لي، ولكنها لا تنسى أن تشعر بما انطوى عليه ردّي من ثناء، فأراها ترتفع رويدا رويدا، وأسعى سريعا لتغيير الموضوع لكي تبقى أمي بجانبي، في غرفتي، وأنا أتناول شيئا من صنيعها. أمي تريد من ربي أن يمتد بها العمر قليلاً، فقط إلى أن ترى أحفادها مني. يا ربّ حقق لأمي ما تريد.
تقول أمي إذا ألبستُها ثوبَ المديح، وأخذتْها نشوةُ الفخر، حتى لكأنها تخال الأرض تتهتك من تحت قدميها:
- إذا جبت بنت، سمّها على اسمي.
لكني أعود أمازحها قائلاً:
- وإذا جبتي انتي ولد، سمّيه على اسمي.
فتقول:
- خلاص، جبت وسمّيت. باقي أنت يا ولد فلانة، ورّني شطارتك.
يحلو لي مشاكستها بقولي لها إن الأمهات اللاتي يلدن مثلها انتهين، وإني باق لها ما دام الأمر كذلك. تدعو لي، ولكنها لا تنسى أن تشعر بما انطوى عليه ردّي من ثناء، فأراها ترتفع رويدا رويدا، وأسعى سريعا لتغيير الموضوع لكي تبقى أمي بجانبي، في غرفتي، وأنا أتناول شيئا من صنيعها. أمي تريد من ربي أن يمتد بها العمر قليلاً، فقط إلى أن ترى أحفادها مني. يا ربّ حقق لأمي ما تريد.
On June 7, Perekopsky met with Brazilian President Jair Bolsonaro, an avid user of the platform. According to the firm's VP, the main subject of the meeting was "freedom of expression." Over 33,000 people sent out over 1,000 doxxing messages in the group. Although the administrators tried to delete all of the messages, the posting speed was far too much for them to keep up. In the “Bear Market Screaming Therapy Group” on Telegram, members are only allowed to post voice notes of themselves screaming. Anything else will result in an instant ban from the group, which currently has about 75 members. A vandalised bank during the 2019 protest. File photo: May James/HKFP. Step-by-step tutorial on desktop:
from us