تأمل الإسماع في الآيتين..
قال الطبري: لو رزقهم الله الفهم لما أنـزله على نبيه ﷺ لم يؤمنوا به؛ لأن الله قد حكم عليهم أنهم لا يؤمنون.
قال ابن القيم: وهذا الإسماع أخصُّ من إسماع الحجَّة والتّبليغ، فإنَّ ذلك حاصلٌ لهم، وبه قامت الحجّة عليهم؛ لكنّ ذاك إسماع الآذان، وهذا إسماع القلوب…فمدارها على: إيصال المقصود بالخطاب إلى القلب.
وبعد، فما الذي أسمعك الله إياه؟
ما ذلك الذي فهمته عنه فانفعلت به ورأيت ما حولك به؟
قال الطبري: لو رزقهم الله الفهم لما أنـزله على نبيه ﷺ لم يؤمنوا به؛ لأن الله قد حكم عليهم أنهم لا يؤمنون.
قال ابن القيم: وهذا الإسماع أخصُّ من إسماع الحجَّة والتّبليغ، فإنَّ ذلك حاصلٌ لهم، وبه قامت الحجّة عليهم؛ لكنّ ذاك إسماع الآذان، وهذا إسماع القلوب…فمدارها على: إيصال المقصود بالخطاب إلى القلب.
وبعد، فما الذي أسمعك الله إياه؟
ما ذلك الذي فهمته عنه فانفعلت به ورأيت ما حولك به؟
tgoop.com/ybomar/2474
Create:
Last Update:
Last Update:
تأمل الإسماع في الآيتين..
قال الطبري: لو رزقهم الله الفهم لما أنـزله على نبيه ﷺ لم يؤمنوا به؛ لأن الله قد حكم عليهم أنهم لا يؤمنون.
قال ابن القيم: وهذا الإسماع أخصُّ من إسماع الحجَّة والتّبليغ، فإنَّ ذلك حاصلٌ لهم، وبه قامت الحجّة عليهم؛ لكنّ ذاك إسماع الآذان، وهذا إسماع القلوب…فمدارها على: إيصال المقصود بالخطاب إلى القلب.
وبعد، فما الذي أسمعك الله إياه؟
ما ذلك الذي فهمته عنه فانفعلت به ورأيت ما حولك به؟
قال الطبري: لو رزقهم الله الفهم لما أنـزله على نبيه ﷺ لم يؤمنوا به؛ لأن الله قد حكم عليهم أنهم لا يؤمنون.
قال ابن القيم: وهذا الإسماع أخصُّ من إسماع الحجَّة والتّبليغ، فإنَّ ذلك حاصلٌ لهم، وبه قامت الحجّة عليهم؛ لكنّ ذاك إسماع الآذان، وهذا إسماع القلوب…فمدارها على: إيصال المقصود بالخطاب إلى القلب.
وبعد، فما الذي أسمعك الله إياه؟
ما ذلك الذي فهمته عنه فانفعلت به ورأيت ما حولك به؟
BY قناة يوسف بن عمر
Share with your friend now:
tgoop.com/ybomar/2474